- Larry Fink
- Warren Buffett
- Ray Dalio
- Christine Lagarde
- Adam Smith
- Janet Yellen
- Bill Ackman
- Charlie Munger
- Jamie Dimon
- George Soros
- Adena Friedman
- Masayoshi Son
- Joseph Schumpeter
- Karl Marx
- Nassim Nicholas Taleb
- بدون وجود هدف واضح، لا يُمكن لأي شركة، سواء كانت مُدرجة في البورصة أو غير مُدرجة، أن تُحقّق إمكاناتها الكاملة
- وضع هدف شركتك في أساس علاقاتك مع أصحاب المصلحة هو أمر حاسم لتحقيق النجاح على المدى الطويل
- من الضروري أكثر من أيّ وقت مضى للرؤساء التنفيذيين أن يكون لديهم صوت ثابت، هدف واضح، استراتيجية متناسقة، ورؤية طويلة المدى
- حينما يتم تعبِئتهم بالتكنولوجيا، يُمكن للمساهمين التأثير بشكل كبير على مستقبل الشركة
- تمتلك التكنولوجيا القدرة على تحويل حكامة الشركات بطرق لا يُمكننا تصوّرها على الإطلاق
- في عالم اليوم المترابط، يجب على الشركة أن تَخلُق قيمة لمجموعة متنوّعة من أصحاب المصلحة وأن تُقدَّر من قِبَلهم، من أجل تحقيق قيمة طويلة الأمد لمساهميها
- تحقيق المصالح المتنافسة للعديد من أصحاب المصلحة المتباينين في الشركة ليس بالأمر السهل
- في هذا العالم المستقطب، سيكون لدى الرؤساء التنفيذيين دائمًا مجموعة من أصحاب المصلحة تُطالبنا بعمل شيء ما، بينما تُطالب مجموعة أخرى من أصحاب المصلحة أن نفعل العكس تمامًا
- إحدى أولوياتي، وإحدى أهم أولويات مجلس الإدارة، هي ضمان تطوير الجيل القادم من القادة لهذه الشركة
- نحن لا نأخذ ثقافتنا كأمر مسلم به. هذا هو السبب في أننا نستثمر بكثافة وباستمرار في تنميتها، ونعمل بلا هوادة على التأكد من أنها تُعاش كل يوم
- الخلفيات المتنوعة للمديرين الأفراد لدينا تلعب أيضًا دورًا كبيرًا في قدرتهم على الإشراف على أعمالنا من مجموعة متنوعة المنظورات
- في الأوقات العادية، عندما أُسافر لرؤية العملاء في جميع أنحاء العالم، أتأكّد من مُقابلة موظّفينا في كلّ مدينة أزورها، وأُشاهد بنفسي مدى التزام كلّ فرد في بلاكروك بهدفنا الأسمى. هذا الالتزام هو ما يمنحني الثقة في مستقبلنا كشركة
- الالتزام بالهدف مهم بنفس القدر لإلهام الموظفين وجذب أفضل المواهب
- الهدف هو ما يُحرّك استراتيجيتنا طويلة المدى وتطوّر أعمالنا التجارية
- عندما نمتلك حصصًا من الأعمال التجارية المتميزة ذات الإدارات المتميزة، فإن مدة الاحتفاظ بها المفضلة لدينا هي إلى الأبد
- إذا وجدتَ نفسك في قارب به تسريب مُزمن، فمن المحتمل أن تكون الطاقة المُخصصة لتغيير القارب أكثر إنتاجية من الطاقة المُخصصة لترقيع التسريبات
- أهم شيء يمكنك القيام به إذا وجدتَ نفسك في حفرة هو أن تتوقف عن الحفر
- عندما يتعامل فريق إدارة ذو سمعة مشهودة بالبراعة مع شركة تتمتع بسمعة سيئة في ما يخص وضعها الاقتصادي، فإن سمعة الشركة تظل كما هي
- الفرق بين الأشخاص الناجحين والأشخاص الناجحين جدًا هو أن الأشخاص الناجحين جدًا يرفضون كل شيء تقريبًا
- عندما يكون لديك مُدراء يُعتمد عليهم من الشخصيات المرموقة يديرون الأعمال التجارية التي هم مُتحمسون لها، فستتمكن من الحصول على عشرة تقارير أو أكثر وسيبقى لديك مُتّسع من الوقت لأخذ قيلولة بعد الظهر. على العكس من ذلك، إذا كان لديك ولو شخص واحد يُعطيك تقارير وهو مخادع أو غير كُفْءٍ أو غير مُهتم، فستجد نفسك تقوم بأكثر مما يمكنك تحمله
- ولذا فإن الشيء المهم الذي نقوم به مع المديرين بشكل عام هو العثور على 400 لاعب، ثم عدم التدخل في كيفية لعبهم
- بعد 25 عامًا من الشراء والإشراف على مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأعمال التجارية، لم نتعلم أنا وتشارلي كيفية حل المشكلات الصعبة للأعمال التجارية، ما تعلمناه هو تجنبها
- ليس من الضروري القيام بأشياء عظيمة للحصول على نتائج عظيمة
-
إذا لم تتمكن من القيام بشيء ما بنجاح، فلا تعتقد أنه بإمكانك إخبار الآخرين بكيفية القيام بذلك
- أعظم هدية يُمكن أن تقدمها لشخص ما هي القدرة على تحقيق النجاح. إن إعطاء الناس الفرصة للكفاح لتحقيق مرادهم بدلاً من إعطائهم الأشياء التي يناضلون من أجل تحقيقها سيجعلهم أقوى
- لا يستطيع المُدراء الذين لا يفهمون أساليب التفكير المختلفة للناس أن يفهموا كيف سيتعامل الأشخاص الذين يعملون لديهم مع المواقف المختلفة
- يجب على كل قائد أن يقرر ما بين 1) التخلص من الأشخاص المحبوبين ولكن غير القادرين على تحقيق أهدافهم و 2) الحفاظ على الأشخاص اللطفاء ولكن العاجزين عن تحقيق أهدافهم. إمكانية اتخاذك لهذه القرارات الصعبة من عدمها هو أقوى عامل مُحدّد لنجاحك
- توصّلتُ لفهم أن أعظم نقاط ضعف الناس هي الجوانب العكسية لأعظم نقاط قوتهم
- أعظم هدية يُمكن أن تقدمها لشخص ما هي القدرة على تحقيق النجاح. إن إعطاء الناس الفرصة للكفاح لتحقيق مرادهم بدلاً من إعطائهم الأشياء التي يناضلون من أجل تحقيقها سيجعلهم أقوى
- بالنسبة لي، تتعلق القيادة بتشجيع الناس. يتعلق الأمر بتحفيزهم. يتعلق الأمر بتمكينهم من تحقيق ما يمكنهم تحقيقه ء والقيام بذلك لغاية
- تعلمت أنه يمكنك التحسن باستمرار، وأنه لا يجب أن تخجل من آرائك، وحول الاتجاه الذي تعتقد أنه صحيح
- كما تعلم، عندما أجلس في الاجتماعات والأمور متوترة للغاية ويأخذ الناس الأمور على محمل الجد ويستثمرون الكثير من الأنا، أفكر أحيانًا في نفسي، "هيا، كما تعلم، هناك حياة وهناك موت وهناك حب". وكل هذا العمل الخاص بالأنا هو هراء مقارنة بذلك
- كل قدرة يتوفر عليها شخص ما هي المقياس الذي يحكم به على قدرة مماثلة عند شخص آخر. أحكم على بصرك بناء على بصري، على سمعك بناء على سمعي، على تفكيرك بناء على تفكيري، على استيائك بناء على استيائي و على حبك بناء على حبي. ليس لدي ولا يمكن أن يكون لدي أي طريقة أخرى للحكم على الآخرين
- الرغبة في أن تصدّق، الرغبة في الإقناع، في القيادة وتوجيه الآخرين، تبدو واحدة من أقوى رغباتنا الطبيعية
- أُحبّ ما أقوم به. أنا لا أعمل ذلك من أجل المال. أنا أعمل نيابة عن المستثمرين الذين أحبهم وأرغب في أن يبلوا بلاءً حَسَنًا. أنا شخص تنافسي
- أنا شخص صريح جدًا. أقول بالضبط ما أعتقده. في بعض الأحيان يُزعج ذلك الناس
- لدي مال أكثر مما أحتاج إليه. لا أحتاج إلى العمل لكسب لقمة عيشي. أقوم بهذا لأنني أحب ما أفعله
- وإذا كنت ستصبح قائدًا، هل تعلم ما هي الأسئلة التي سأطرحها على نفسي؟ هل أرغب في العمل تحت إشرافك في هذه الوظيفة؟ هل سأسمح لأطفالي بالعمل تحت إشرافك؟ هل سأمنحك هذه الوظيفة إذا لم أكن هناك لأراقبك بنفسي؟ إذا ذهبت لتُدير شركة أخرى، هل سأستثمر في تلك الشركة
- إذا قمتُ بإدارة المكان كما لو كنتُ دائما على صواب ومن يُعارضونني على خطأ، فلن نكون شركة جيدة. سأرتكب الأخطاء، ستُرتكب هذه الأخطاء تحت إشرافي وستُسبّب لي الإحراج. لكنني سأتأكد أيضًا من أن الشركة ستتعلم من هذه الأخطاء حتى تصبح شركة أفضل
- الشركات التي تنمو من أجل النمو بحد ذاته أو التي تتوسع في مجالات خارج استراتيجية أعمالها الأساسية غالبًا ما تتعثر. من ناحية أخرى، الشركات التي تبني نموها على مصالح عملائها ومساهميها غالبًا ما تنجح مع مرور الوقت
- أنظر، كل مؤسسة سوف ترتكب أخطاء. أُقرّ بأننا نرتكب أخطاء، وهذه الأخطاء قد تُؤثر على سمعتي وعلى سمعة شركتنا. لكن يجب أيضًا أن تكون على استعداد لغض الطرف قليلاً، الثقة بالآخرين، وألا تكون دائمًا صارمًا جدًا، بشرط أن تكون لديك ضوابط قوية
- سنفعل الشيء الصحيح للشركة ولعملائنا، مع أخذ كل الأمور بعين الاعتبار
- يتعيّن على البنوك أيضًا أن تقول لا للعملاء. لا يُمكننا دائمًا أن نمنح العملاء ما يُريدون؛ قد لا يكون ذلك في مصلحة العميل
- لقد بنينا شركة جيدة جدًا، ونحن فخورون بذلك. ونُدرك أيضًا أن معظم ما بُني فيها قد تم بناؤه على أكتاف الآلاف من الموظفين والقادة الذين عملوا هنا قبلنا
- إذا كان لديك الخيار، من الأفضل بكثير أن تقول: "هذا الشخص لديه الوظيفة، وهو حقا لا يحتاج إلى رقابتي بشكل كبير." ربما لا يحتاجون لأي رقابة على الإطلاق
- فقط لأنك في وضعية مواتية اليوم لا يعني أنها ستكون مواتية غدًا. بعض الأشياء التي نقوم بها قد تصبح غير مواتية للغاية في مرحلة ما
- يجب على الناس أن يفهموا: الشركات سوف ترتكب أخطاء. لا ينبغي إعدامهم وشنقهم في كل مرة. يتوجّب علينا الاعتذار عن الأخطاء. يتوجّب علينا تصحيح الأخطاء. لقد دفع المساهمون في شركتي ثمنها. لم يتأذى أي عميل، وهذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة لي. لكنني آذيت المساهمين، وأتمنى لو لم أفعل ذلك
- الأشخاص والشركات يرتكبون أخطاء. أنا متأكد أننا سنرتكب خطأ في الربع القادم. وإن يكن؟ نأمل أن تكون هذه الأخطاء أصغر حجمّا، وأقل عددًا
- أولاً وقبل كل شيء، أنا لا أصرخ كثيرًا، فقط لكي تعلم. ربما في السنوات السابقة كنت أصرخ أكثر، لكنني الآن لا أصرخ كثيرًا
- كلما أصبح الوضع أسوأ، كلما تطلّب تحسينه جهدًا أقل. كلما كانت المكاسب أكبر
- على الصعيد الشخصي، أنا إنسان يميل إلى الانتقاد والبحث عن العيوب في نفسي وفي الآخرين. لكن، على الرغم من كوني شديد الانتقاد، إلا أنني أيضًا شخص متسامح إلى حد كبير. لم أكن لأتعرّف على أخطائي لو لم أستطع مسامحة نفسي
- من الأسهل بكثير استغلال الموارد الموجودة بشكل أفضل، بدلاً من تطوير موارد في الأماكن التي لا توجد فيها
- لا يُمكنك أن تنجح في الأعمال التجارية دون المجازفة. الأمر حقًا بهذه البساطة
- تمكين الأشخاص من حولك من أن يتم الإستماع إليهم و تقديرهم هو ما يُفرّق بين القائد الذي يُعطي التعليمات فقط والقائد الذي يُلهم من حوله
- استمع إلى العملاء والموظفين والزملاء، وكن منفتحًا على أفكارهم و تعليقاتهم وردودهم. إن القيام بذلك أمر حيوي لنجاح أي قائد
- ما يُثير شغفي هو القدرة على التأثير وخلق التغيير والدفع باستراتيجية المنظمة
- أنا أحب فكرة استخدام كل هذا العلم والتكنولوجيا لتزويد عملائنا برؤية أعمق للسوق
- الأفكار تكون جيّدة فقط إذا تمكّنت من إيصالها بشكل جيّد
- إحدى نقاط القوة العديدة التي أراها في كثير من الأحيان في النساء الناجحات في وول ستريت هي التوازن المسؤول بين خوض المخاطر وتقليل المخاطر: القدرة على تقييم المواقف بذكاء واتخاذ القرارات الصحيحة على المدى المتوسط والطويل دون الانجراف نحو التهور
- أرغب في أن أُعرف كقائدة عظيمة، وليس كقائدة أنثى عظيمة
- بحكم طبيعتها، المخاطرة تُعرّض الشركات للخطر
- من المهم تجربة أكبر عدد ممكن من أقسام المنظمة، لأنه في يوم من الأيام، قد تتاح لك الفرصة لقيادة تلك المنظمة
- تُحاول العديد من النساء التقدم في حياتهن المهنية مُحاولين الإجابة على كل التساؤلات؛ باعتبارهن الشخص الذي يمكن اللجوء إليه للحصول على المعلومات والنصائح، أو بناء الخبرة في مجال معين. مع ذلك، مع مضيهن قدما وتحملهن لمسؤوليات أوسع وتوليهن مناصب قيادية، يجدن أن نطاق سيطرتهن أصبح واسعًا جدًا ليتمكنّ من معرفة كل الإجابات
- القائد المستمع هو الشخص الذي يتّسم بالمرونة و الرغبة في تنقيح آرائه وأفعاله كلما تعلّم معلومات جديدة أو سمع فكرة أفضل
- يجب علينا أن نتأكّد من أننا دائما في مقدّمة الركب، وأن نُفكّر في ما هو قادم
- لكي تكون أفضل رئيس تنفيذي يُمكن أن تكون عليه، يجب عليك أن تكون شغوفا بالأعمال التي تُديرها. وأنا لدي شغف حقيقي بالأسواق المالية والصّناعة المالية
- بعض الشركات تمتلك برامج مصممة بشكل جيد تقوم فيها بإشراك الشباب لمساعدتهم على معرفة ما يحبون حقًا فعله حتى يحتكّوا بالإدارة العليا في وقت مبكر
- استمع دائما وتعلّم
- إلعب جيدا مع الآخرين
- كُنت أومن بأنه في يومٍ من الأيام سأمتلك شركة كبيرة جدًا، شركة عالمية، وشركة ناجحة جدًا
- كطالب، كانت لدي هواية ابتكار أفكار جديدة للمنتجات. بالنسبة لي، التفكير في أعمال تجارية جديدة يُشبه اختراع منتجات جديدة
- ريادة الأعمال، ستفهمها فقط إذا جرّبتها بنفسك. إنها ليست شيئًا يُمكنني شرحه بالكلمات
- ما عليك سوى أن تأتي بأفكار رائعة بشغف، مع خطة عمل، والمال سيتبعك
- هناك الكثير من العمل الذي ينبغي استكماله، لذا عليك أن تعمل جاهدًا
- عندما يتعامل الموظفون مع الروتين اليومي في حدود قدراتهم، فإنهم لا يفعلون شيئًا أكثر من مجرد القيام بمهمة بسيطة. لكن وضع العمال في بيئة غير مألوفة تمامًا، ومنحهم مهمة ومطالبتهم باستخدام أي وسيلة ضرورية للارتقاء بشركتهم إلى مستوى جديد من النمو - يُمكن أن يُشكّل هذا تحدّيًا لهم ويُلهمهم حقًا
- الشركات التي تتمتع بتكنولوجيا رائعة مُتموقعة بشكل جيّد للتّنافس عالميًا
- أنا في الواقع أُجيد التنبؤ أو التحدث عن الثلاثين سنة المقبلة أكثر من الثلاث سنوات القادمة
- عندما بدأتُ الشركة، اعتمدت على القروض البنكية المباشرة. كان ذلك صعبًا حقًا
- إذا كان بوسعي القول أن لدي مهارة ملحوظة مقارنة بالشخص العادي، فهي أن لدي اهتمامًا كبيرًا بقراءة اتجاهات وتوقيت التحوّلات الباراديغمية
- فكّر بعمق، فكّر بشكل مُختلف. نفّذ بكل شغف
- فلسفتي هي أن الثورة الرقمية ستجعل البشرية أكثر سعادة وإنتاجية، ولن يتغيّر هذا على مدى الثلاثمائة سنة القادمة. إذا لم تتّبع هذه الفلسفة الأصلية، فحتى السيطرة الكاملة على مجموعة من الشركات لن تفيدك بأي شيء
- المال متاح من المستثمرين طالما لديك نموذج عمل رائع وقائد موهوب
- أنا لا أحاول اتّباع ما يفعله الآخرون
- أنا أُفكّر في أفق عشرين سنة
- ليست لدي أي نية للقيام برهانات صغيرة
- في معظم الأوقات، عندما أقوم بخطوة كبيرة، يقول الناس إنني فقدت عقلي. ولكنني لا أظن أنني سأفقد عقلي أكثر مما أنا عليه الآن
- أسلوبي هو أن يكون لدي رؤية كبيرة، والتزام كبير
- اذهبي. أخرجي من هنا. الكلمات الأخيرة خُلقت لأولئك الأغبياء الذين لم يقولوا ما يكفي خلال حياتهم. قال هذه الكلمات لخادمته المنزلية، التي حثّته على أن يُخبرها بكلماته الأخيرة حتى تتمكن من كتابتها للأجيال القادمة
- لقد قام الفلاسفة فقط بتفسير العالم بطرق مختلفة، لكن الأهم هو تغييره
- المهمة لا تكمن فقط في فهم العالم، بل في تغييره
- عندما يكون لديك "التجربة والخطأ" فإنك تتفوق على شخص يعرف لأن التحدّب أهم بكثير من المعرفة
- من لم يُخطئ قط أقل جدارة بالثقة ممن أخطأ مرة واحدة فقط. والشخص الذي ارتكب الكثير من الأخطاء - رغم أنه لم يرتكب نفس الخطأ أكثر من مرة - أكثر جدارة بالثقة من شخص لم يرتكب أيّ خطأ على الإطلاق
- اسمحوا لي أن أكون أكثر عدوانية: نحن أفضل إلى حدّ كبير في القيام بالعمل مما نحن عليه في التفكير، وذلك بفضل "مضاد الهشاشة". أُفضّل أن أكون غبيًا و"مضادًا للهشاشة" على أن أكون ذكيًا للغاية وهشًا، في أيّ وقت
- الأغبياء يحاولون الفوز في الجدال، بينما الأذكياء يحاولون الفوز
- إذا كنت بحاجة إلى القيام بشيء ما بشكل عاجل، فقم بإسناد المهمة إلى الشخص الأكثر انشغالًا (أو الشخص الثاني الأكثر انشغالًا) في المكتب
- أفضل الخيول تخسر عندما تتنافس مع الخيول البطيئة، وتنتصر على أفضل المنافسين
- قد لا تعرف أبدًا نوعية الشخص ما لم تُتح له الفرصة لانتهاك القواعد الأخلاقية