يتعيّن على أيّ شركة ترغب في الحفاظ على ازدهارها أن تنظر إلى ما هو أبعد من التقدم التكنولوجي، إلى الأشخاص الذين يقومون بتصميمها، بنائها، وتشغيلها. وليس فقط الأشخاص الذين يقومون بهذه الأشياء اليوم، ولكن أيضًا الأشخاص الذين لديهم الإمكانات غير المُسْتَغلّة لتصميم الأشياء وتشغيلها غدًا – لأنهم سيجلبون وجهات نظر جديدة وحلولًا جديدة وطاقة جديدة إلى الطاولة.

شارك المقال مع أصدقائك

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram

Leave a Reply