أولاً وقبل كل شيء، أنا لا أصرخ كثيرًا، فقط لكي تعلم. ربما في السنوات السابقة كنت أصرخ أكثر، لكنني الآن لا أصرخ كثيرًا.

شارك المقال مع أصدقائك

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram

Leave a Reply