- Milton Friedman
- Adam Smith
- John Maynard Keynes
- Mohamed El-Erian
- Bill Ackman
- Ben Bernanke
- Paul Volcker
- Al-Waleed Bin Talal
- Jamie Dimon
- George Soros
- Joseph Stiglitz
- Joseph Schumpeter
- Karl Marx
- Nassim Nicholas Taleb
- J. P. Morgan
- David Ricardo
- Jerome Powell
- John C. Bogle
- Carlos Slim
- J. P. Morgan
- أحد الأخطاء الكبيرة هو الحكم على السياسات والبرامج من خلال نواياها بدلاً من نتائجها
- لا شيء يدوم مثل برنامج حكومي مؤقت
- إذا جعلتَ الحكومة الفيدرالية مسؤولة عن الصحراء الكبرى، فسيكون هناك نقص في الرمال خلال 5 سنوات
- عادةً ما يكون الحل الحكومي للمشكلة سيئًا مثلها تمامًا
- الحكومات لا تتعلم أبدًا، الناس فقط هم من يتعلمون
- الحكومة المدنية، بقدر ما تم تأسيسها من أجل أمن الملكية، فهي في الواقع تأسست للدفاع عن الأغنياء ضد الفقراء، أو أولئك الذين لديهم بعض الممتلكات ضد أولئك الذين لا يملكون على شيئا على الإطلاق
- لا يوجد فن تتعلمه حكومة عن أخرى عاجلاً غير فن استنزاف الأموال من جيوب الشعب
- الواجب الأول للسلطة الحاكمة [هو] حماية المجتمع من العنف ومن غزو المجتمعات المستقلة الأخرى، [الذي] لا يمكن اداؤه إلا من خلال القوة العسكرية
- الدّفاع أهم من الرخاء
- القليل فقط مطلوب للارتقاء بالدولة من أدنى مراحل الهمجية إلى أقصى درجات الثراء: السلام، الضرائب المخفّفة، وإقامة العدل على نحو مقبول؛ كلّ الباقي يتم تحقيقه من خلال المسار الطبيعي للأشياء
- العالم في رحلة مليئة بالمطبات إلى وجهة جديدة: الوضع الطبيعي الجديد
- قد يكون خفض التّصنيف الائتماني بمثابة تنبيه لصنّاع القرار السياسي في أمريكا. إنها إشارة لا لُبسَ فِيها وصاخبة إلى تآكل القوّة الاقتصادية للبلاد ومكانتها العالمية. فهو يجعل الحاجة مُلحّة إلى استعادة زمام المبادرة من خلال وضع سياسات اقتصادية أفضل وحكامة أكثر تماسكًا
- إذا قرّر الشعب الأسكتلندي اختيار الاستقلال، فلن تكون فكرة جيدة أن تُحافظ اسكتلندا على ارتباط قوي للغاية بالجنيه الاسترليني
- تُسرّع عملية "إعادة تنظيم العالم" هجرة ديناميكيات النمو والثروة من العالم الصناعي إلى الاقتصادات الناشئة الأكبر حجمًا
- خلافًا لتوقعات العديد من المحللين الغربيين، فإنّ التحوّل من اقتصاد عالمي أحادي القطب إلى اقتصاد عالمي متعدّد الأقطاب لن يُؤدّي إلى نظام بديل تقوده الصين بل إلى عدم الاستقرار على المستوى الدّولي
- في خضم الانقسام الاقتصادي المتفاقم، يتعيّن على الزّعماء أن يعملوا على منع الانزلاق السريع نحو الفوضى من خلال تعزيز البنية المتعددة الأطراف الحالية
- كان عام 2023 سيئا بالنسبة للنظام الاقتصادي العالمي الذي يقوده الغرب. من المثير للدّهشة، أن السّبب الرّئيسي لم يكن ظهور نظام بديل تقوده الصين، كما توقعّ البعض. بل بدلاً من ذلك، كانت الضّغوط الداخلية هي التي أدّت إلى المزيد من الشّكوك في مختلف أنحاء العالم حول فعاليّته وشرعيّته
- لكن من غير المرجح ظهور نظام دولي جديد في القريب العاجل. بدلاً من ذلك، بينما تُقرّر المزيد والمزيد من الدّول تأمين نفسها عن طريق خلق بدائل للنظام الذي يقوده الغرب، يتعرّض الاقتصاد العالمي لخطر تزايد الانقسام، مما سيُؤدي إلى تآكل دور الولايات المتحدة القيادي وتسريع التحوّل الشامل نحو الفوضى في النظام
- من المؤكّد أن الشّكوك حول النظام الاقتصادي الذي يتزعّمه الغرب بدأت قبل عام 2023 بفترة طويلة. خلال السنوات الخمس عشرة الماضية فقط، تعرضّت مصداقيته وفعاليّته للتشكيك بسبب الأخطاء السّياسية التي أدّت إلى سلسلة من الاضطرابات. تشمل هذه الاضطرابات الأزمة المالية العالمية في عام 2008، الاستخدام المتزايد للعقوبات التجارية والاستثمارية كسلاح، التّوزيع غير العادل للقاحات كوفيد-19، تصوير البنوك المركزية للتضخم على أنه "مؤقّت"، والعواقب المترتبة على الزيادات العنيفة في أسعار الفائدة من جانب البنوك
- لقد ضَعُف النّظام الدولي متعدد الأطراف بشكل أكبر بسبب عدم قدرته على معالجة التحدّيات العالمية الملحة مثل تغيّر المناخ والدّيون المُتفاقمة في "الجنوب العالمي". مع اشتداد هذه الضغوط، يُنظر بشكل متزايد إلى المؤسسات التي يُهَيْمِنُ عليها الغرب على أنّها غير فعّالة وغير شمولية بالقدر الكافي
- تمكّنت روسيا من الحفاظ على علاقات تجارية نشطة على الرّغم من العقوبات الخانقة ظاهريا، والتي قيّدت قدرة البلاد على استخدام نظام الدفع الدولي سويفت Swift وحدّدت سقفًا لأسعار صادراتها النفطية. بالرغم من أن أنظمة الدّفع والتّجارة التي ابتكرها التكنوقراط الروس بعيدة كل البعد عن الفعالية من حيث التكلفة، إلا أنها مكّنت روسيا من تقليل الأضرار التي لحقت باقتصادها المحلّي ومن تمويل جهودها الحربية في أوكرانيا
- تلقّت روسيا دعمًا من مجموعة متزايدة (على الرغم من كونها لا تزال صغيرة نسبيًا) من الدول. النجاح المحدود لنظام العقوبات أدّى إلى تآكل الاعتقاد السّائد بأن الدول حول العالم ليس لديها خيار سوى أن تكون جزءًا من النظام الاقتصادي الذي يقوده الغرب
- خلال رحلاتي الأخيرة، التقيت بالعديد من الأفراد الذين أكّدوا تحذيرات الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشأن عدم وجود حماية للمدنيين في غزة، انهيار نظام الرعاية الصحية في غزة، الحصيلة القياسية من الوفيات بين موظفي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، التهديدات الوشيكة بانتشار المجاعة، الأمراض، الاضطرابات المدنية، ونزوح جماعي آخر للمدنيين
- كما أقرّ الرئيس الأميركي جو بايدن مؤخراً، فإن الملايين من الناس في مختلف أنحاء العالم يعتقدون الآن أن ردّ إسرائيل على القتل الجماعي الذي ارتكبته حماس ضد مواطنين إسرائيليين في السابع من أكتوبر/تشرين الأول كان مبالغاً فيه، مما أدّى إلى خسارة إسرائيل للدّعم الدولي
- عدد متزايد من الدّول نددوًا بالإفلات من العقاب الذي سمح لإسرائيل بتجاهل القانون الدولي وقصف المدنيين، بما في ذلك الآلاف من النساء والأطفال
- مع استمرار الأزمة الإنسانية في غزة في التصاعد، أعربت العديد من الدول عن قلقها من أن الولايات المتحدة، بفشلها في كبح جماح أقرب حلفائها، تعمل على تمكينها عن غير قصد
- مع تزايد تأكيد القوى الوسطى لنفسها على الساحة الدّولية، فإنها سوف تُشجّع الدّول الصّغيرة الموالية للغرب على التفكير في احتمالية أن تصبح دولاً مُتأرجحة
- إذا سُمِح للنّظام الدّولي الحالي بالسقوط، فلن يتم استبداله بنظام جديد مُرتكز على الصين ولكن سيتم استبداله بمزيد من الفوضى على المستوى العالمي. من شأن مثل هذه النتيجة أن تُلحق الضّرر بالجميع على المدى القصير. كما أنّه من شأنها أن تُعيق قُدرتنا الجماعية على معالجة التحدّيات المُعقّدة والمتنامية طويلة المدى التي نُواجهها
- صحيح أن الاحتياطي الفيدرالي يُواجه الكثير من الضغوط السياسية ولا يحظى بشعبية في العديد من الدوائر
- يحتاج البنك المركزي إلى القدرة على وضع السياسات دون اعتبارات سياسية قصيرة المدى
- لا أعتقد أن ملكية الصين للأصول الأمريكية كبيرة لدرجة تُعرّض بلادنا للخطر اقتصاديًا
- بناء صندوق طوارئ خلال فترات الاستقرار قد لا يحظى بالشعبية من الناحية السياسية، ولكن يمكن أن يعود بالنفع خلال الفترات العصيبة
- ليس من السهل التخلّص من الثغرات الضريبية. سبب وجودها هناك هو أن الناس أرادوا وجودها هناك
- تتعرّض الهيئات التنظيمية لضغوطات شديدة من اللوبيات ويميلون إلى الاستسلام. يجب أن يكون لدينا هيئات تنظيمية قوية ويقظة
- القضية المركزية هي أننا نتطور إلى دولة بلوتوقراطية. لدينا عدد هائل من الأشخاص الأثرياء للغاية الذين أقنعوا أنفسهم بأنهم أثرياء لأنهم أذكياء ومفيدين. وهم لا يحبون الحكومة ولا يحبون دفع الضرائب
- احترام الحكومة، احترام المحكمة العليا، احترام الرئيس، كل هذا لم يعد موجودا. حتى احترام البنك الاحتياطي الفيديرالي لم يعد موجودا. وهذا سيء حقًا. على الأقل لا يزال الجيش يحظى بكل الاحترام. ولكنني لا أعلم، كيف يمكن أن تُدير ديمقراطية عندما لا يؤمن أحد بقيادة البلاد
- إن القيود النقدية، الاتجاه نحو تخفيض الإنفاق الفيدرالي، وتخفيض الضرائب، يُوفّر الإطار المالي لجهود ناجحة للسيطرة على التضخم
- من مسؤولية الإدارة والكونغرس أن يُوضّحوا نواياهم بشأن السياسة الضريبية وسياسة الميزانية. ومن مسؤوليتنا في الاحتياطي الفيدرالي أن ننقل بوضوح ما سيحدث لنمو كمية المال والائتمان. ومن واجب من هم في القطاع الخاص أن يستوعبوا التغيير في الاتجاه الوطني الذي تستدعيه هذه السياسات، وأن يأخذوها بعين الاعتبار عند اتخاذ قراراتهم
- القيود النقدية والمالية ليست أبدًا سهلة، إنما هي ضرورية
- سأخدم وطني دائماً في أيّ موقع، ولكنني سعيد جداً بما أقوم به الآن
- حسنًا، من الواضح أن الشعوب العربية تنتفض لأنها ترغب في أن يكون لديها دور في إدارة شؤونها وإدارة حكوماتها، وهذا أمر مشروع للغاية
- من الواضح أن الجمهوريين لا يُريدون رفع الضرائب
- أعتقد بالتأكيد أن التراجع الأمريكي المزعوم مبالغ فيه إلى حدّ كبير
- لا يزال إخواننا الفلسطينيون يتعرضون للذبح على أيدي الإسرائيليين بينما يدير العالم وجهه
- أعتقد أن على حكومة الولايات المتحدة الأمريكية إعادة النظر في سياساتها في الشرق الأوسط واعتماد موقف أكثر توازنا تجاه القضية الفلسطينية
- معظم الحكومات براغماتية، معظم الناس منطقيون. هناك جيوب من التطرف في إسرائيل والولايات المتحدة والعالم الإسلامي. لكن علينا أن نُحاربهم بالعقل والمنطق والرحمة
- الملك عبد الله مُصلح
- السعودية تتمتّع بالاستقرار. إن العقد الاجتماعي والعقد السياسي بين الملك والحكّام والعائلة المالكة والشعب في المملكة العربية السعودية قويّ جدًّا والروابط متينة للغاية
- القضيّة الفلسطينية موجودة منذ أكثر من 60 عامًا، ولكنها فرضت نفسها أكثر منذ عام 1967 عندما انتهت الحرب بانتصار إسرائيل وهزيمة بعض الدول العربية
- تعلمون، في المملكة العربية السعودية، هناك هيئة مُكوّنة من 40 شخصًا - 34 شخصًا بالضبط، التي بمجرد وصول وقت الخلافة، سوف تجتمع وتنتخب ملكًا هناك
- أنا أقول لك، لا يُمكنك مقارنة المملكة العربية السعودية بالدول الأخرى
- في الواقع، بتوجيه وإشراف الملك عبد الله، تم إقامة حوار في المملكة العربية السعودية يستطيع جميع السكان من خلاله، سواء كانوا شيعة أو سنة من الشمال أو الجنوب أو الغرب أو الشرق، أن يجتمعوا ويتبادلون أراءهم
- إذا كان على الولايات المتحدة الأمريكية أن تقبل قرارات الأمم المتحدة، فيتعيّن علينا تعميمها في جميع أنحاء العالم. لا يُمكننا أن ننتقي ونختار المكان الذي نَفرِضُ ونَقبَلُ فيه قرارات الأمم المتحدة والمكان الذي لا نَقبَلُ فيه قرارتها. إنّ قرار الأمم المتحدة رقم 242 واضح للغاية وينصّ بوضوح شديد على أنّه يتعيّن على إسرائيل العودة إلى حدود ما قبل حرب عام 1967
- الديمقراطية توافقية بطبيعتها. إنها ليست ديكتاتورية
- الحكومة لديها الحق في تغيير القوانين والقواعد والأنظمة
- من الأهمية بمكان أن يحصل المسؤولون والهيئات التنظيمية على معلومات من الأشخاص داخل مجال عملنا، فهم يفهمون تعقيدات كيفية عمل الأسواق المالية والعواقب المترتبة على بعض القرارات السياسية
- تقرأ باستمرار أن البنوك تقوم بممارسة ضغوطات على الجهات التنظيمية والمسؤولين المنتخبين كما لو كان ذلك غير مناسب. نحن لا ننظر إلى الأمور بهذا النحو
- لقد خضعت للأنظمة طوال حياتي. لدينا ضرائب تصاعدية. إنها ليست سوقًا حرة مجانية للجميع. أنا أتفهّم تمامًا أن المجتمع لديه حق مشروع في وضع الهياكل والأنظمة والقواعد التي تجعله أفضل وأكثر عدلاً ونظافة
- عندما تتدخل الحكومة في تحديد الأسعار، فإنني لا أعتقد أن هذا هو النهج الصحيح للنظر إلى عمل تجاري
- من المهم حقًا أن يتم تصميم السياسات بشكل صحيح. لا يكفي فقط أن... نشعر بالغضب تجاه موضوع ما
- القانون أصبح تجارة. الرعاية الصحية أصبحت تجارة. للأسف، السياسة أيضًا أصبحت تجارة. هذا يُضعف المجتمع بشكل كبير
- إن الرئيس بوش يُعرّض سلامتنا للخطر، يضرّ بمصالحنا الحيوية، ويُقوّض القيم الأميركية
- عندما جنيت أموالا تفوق ما أحتاجه أنا وعائلتي، قمت بإنشاء مؤسسة لتعزيز قيم ومبادئ المجتمع الحر والمنفتح
- إن النّقاش الشّامل والنّزيه أمر ضروري للديمقراطية
- أُفضّل عدم الانخراط في السياسة الحزبية
- في رأيي، هناك حل له علاقة بالديمقراطية، نظرا لأن الحكومات الديمقراطية تخضع للإرادة الشعبية. لذا، إذا أراد الناس ذلك، يُمكنك بالفعل إنشاء مؤسسات دولية من خلال الحكومات الديمقراطية
- معظم الفقر والبؤس في العالم يرجع إلى الحكومات السيئة، الافتقار إلى الديمقراطية، الدول الضعيفة، الصراعات الداخلية، وهلم جرا
- إذا كنا نهتم بالمبادئ العالمية مثل الحرية، الديمقراطية، وسيادة القانون، فلا يجوز لنا أن نتركها تحت رعاية قوى السوق؛ يجب علينا إنشاء بعض المؤسسات الأخرى لحمايتها
- العولمة جعلت العالم أكثر ترابطًا، ولكن السياسة الدولية لا تزال قائمة على سيادة الدول
- نحن نعيش في ظل اقتصاد عالمي، ولكن التنظيم السياسي لمجتمعنا العالمي غير ملائم على الإطلاق
- مُجتمع عالمي لا يعني حكومة عالمية
- الدرس المهم المستفاد من العجز - والدين الوطني - هو أننا يجب أن نكون حذرين بشأن كيفية إنفاق المال
- إذا طلب منك الرئيس المساعدة، فلا أعتقد أن أي شخص يُمكنه الرفض، إلا إذا شعر المرء أنه لا يُمكن أن يكون فعالاً
- يجب على أي مجتمع تفويض مسؤولية الحفاظ على نوع معين من النظام. فرض القواعد، التأكد من وقوف الناس عند إشارات التوقف. لا يُمكننا أن نعمل كمجتمع بدون وجود قوانين وقواعد، وآلية لتطبيق تلك القوانين والقواعد
- السياسة الماكرو اقتصادية لا يُمكن فصلها أبدا عن السياسة: فهي تنطوي على توافقات جوهرية وتؤثر على مجموعات مختلفة بشكل مختلف
- يُمكن للحكومات تحسين النمو من خلال تعزيز الشمولية. إن أثمن مورد لأي بلد هو شعبها. لذا فمن الضروري ضمان أن الجميع يُمكنهم الارتقاء إلى مستوى إمكاناتهم، وهو ما يتطلب توفير فرص التعليم للجميع
- الأشخاص الوحيدين الذين استفادوا من حرب العراق هم أصدقاء جورج بوش الابن المُتحكّمين في صناعة النفط. لقد سبّب ضرراً هائلاً للاقتصاد الأميركي والاقتصاد العالمي، لكن أصدقاءَه في تكساس لا يُمكنهم أن يكونوا أكثر سعادة
- لا أحد سينظر فقط إلى إيرادات الشركة لتقييم أدائها. ما يُهم أكثر من ذلك هو الميزانية العمومية، التي تُظهر الأصول والالتزامات. وهذا صحيح أيضًا بالنسبة للدولة
- النشاط المصاحب للمناهج الدراسية الذي كنت منخرطًا فيه كثيرًا - المناظرة - ساعد في تشكيل اهتماماتي بالسياسة العامة
- لا يمكنك المبالغة في تقدير ما سيحدث عندما تشجع الهيئات التنظيمية على الاعتقاد بأن الهدف من التنظيم ليس هو التنظيم
- يتعين دائمًا على المرء أن يطرح على نفسه هذا التساؤل: أين يُمكن للمرء أن يكون أكثر فعالية في المساعدة في صياغة السياسات؟ دائمًا ما يكون الأمر صعبًا عندما تكون في الداخل لأنك مقيّد للغاية
- أنا أستوعب لماذا يرغب القادة السياسيون في البداية في أن يبعثوا الحماس في الناس لخلق جو من تفاؤل. لكن أن يعترفوا بأنهم لم يستوعبوا عمق المشكلة بعد ذلك، أجد ذلك مفاجئًا بعض الشيء
- لقد نشأت في عائلة كثيرا ما تُناقش فيها القضايا السياسية، وتُناقش بشكل مكثف
- على سبيل المثال، أحد تكاليف الحرب هو أن الجنود يتعرضون اليوم لإصابات خطيرة لكنهم يبقون على قيد الحياة، ويُمكننا إبقاؤهم على قيد الحياة ولكن بتكلفة ضخمة
- المواطن العادي ينزل إلى مستوى أدنى من الأداء العقلي بمجرد دخوله المجال السياسي. إنه يُجادل ويُحلّل بطريقة يُمكنه أن يتعرّف بسهولة على أنها طفولية في نطاق اهتماماته الحقيقية. إنّه يصبح بدائيا مرة أخرى
- السياسيون يُشبهون الفرسان السيئين الذين ينشغلون بالبقاء على سرجهم لدرجة أنهم لا يكترثون للوجهة التي يتوجّهون إليها
- لا توجد مؤسسة أكثر ديمقراطية من السوق
- البيروقراطية ليست عائقًا أمام الديمقراطية لكنّها مُكمّل لا مفر منه
- الصوت الانتخابي أقوى من الرصاص
- من المهم دائمًا أن نتذكر أن القدرة على رؤية الأمور بمنظورها الصحيح قد تكون، وغالبًا ما تكون منفصلة عن القدرة على التفكير بشكل صحيح، والعكس صحيح أيضًا. لهذا السبب قد يكون الرجل مُنظِّرًا جيدًا ومع ذلك يتحدث عن أمور لا معنى لها تمامًا..
- أن يُدرك المرء الصحّة النسبية لقناعاته وأن يقف مع ذلك متمسكا بها بلا تردّد هو ما يُميز الإنسان المتحضر عن المتوحّش
- الديمقراطية هي وسيلة سياسية، وهذا يعني أنها نوع معين من الترتيبات المؤسسية لاتخاذ القرارات السياسية - التشريعية والإدارية - وبالتالي فهي غير قادرة على أن تكون غاية في حد ذاتها
- ليس صحيحًا أن الديمقراطية ستحمي دائمًا حرية المعتقد بشكل أفضل من الأوتوقراطية. انظر إلى أشهر المحاكمات على الإطلاق. بيلاطس كان، من وجهة نظر اليهود، بالتأكيد ممثلًا للأوتوقراطية. ومع ذلك حاول حماية الحرية. واستسلم للديمقراطية
- ليس هنالك شيء يحتفظ بالذاكرة أكثر من ذاكرة الأمة
- نحن لا نقاتل مع أو ضد الأشخاص والأشياء كما هم، ولكننا نُقاتل مع أو ضد الصور الكاريكاتورية التي نرسمها لهم
- الاعتراف بحتمية البيروقراطية الشاملة لا يحل المشاكل التي تنجم عنها
- المشكلة مع روسيا ليست في أنها اشتراكية، بل في أنها روسيا
- الافتقار إلى الحلول، الطاقة الإنتاجية الزائدة، الجمود الكامل، وفي النهاية التكرار المنتظم لحالات الإفلاس الوطنية وغيرها من الكوارث - وربما حروب عالمية بسبب اليأس المطلق من الرأسمالية - يُمكن توقّعها بكل ثقة. التاريخ هو بهذه البساطة
- لا يُمكن مواجهة النقد السياسي بشكل فعال عبر الحجج العقلانية
- ما إذا كانت مثل هذه الاشتراكية متوافقة مع ما نسميه عادة بالديموقراطية فهو سؤال آخر
- ليس هناك ما هو أكثر خداعًا من الشيء الواضح
- هناك مُثُل ومصالح عُليا سيضعها أكثر الديمقراطيين حماسة فوق الديمقراطية
- الثورات هي قاطرات التاريخ
- الديمقراطية هي الطريق نحو الاشتراكية
- إذا تمكَّنْتَ من عزل الناس عن تاريخهم، فمن السهل إقنَاعُهُمْ
- إن الفاشية هي الدكتاتورية الإرهابية المكشوفة لعناصر الرأسمال المالي الأكثر رجعية والأكثر شوفينية والأكثر إمبريالية
- إن سلاح النقد لا يمكن أن يحل محل نقد السلاح
- العلم والديمقراطية هما اليدان اليمنى واليسرى لما سأشير إليه بأنه الانتقال من عالم الضرورة إلى عالم الحرية
- قم بسلب إرث أمة وسيصبح من السهل إقناعها
- رغبة الرأسمالي تكمن بالتأكيد في أن يأخذ أكبر قدر ممكن. ما علينا القيام به ليس الحديث عما يرغب فيه، ولكن الاستفسار عن سلطته، حدود تلك السلطة، وطبيعة تلك الحدود
- أصبحت الشركات التي ترعاها الحكومة (GSEs) محاميًا قويًا يُدافع عن أهدافها الخاصة، حيث قدّمت دعماً مالياً كبيراً للمرشحين السياسيين الذين دعموا أجندة الشركات التي ترعاها الحكومة (GSEs)
- لقد أثبتت التّجربة الطّويلة في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الاقتصادات المتقدّمة أن السياسة النقدية تكون أكثر نجاحاً عندما تغدوا القرارات مستقلة عن تأثير المسؤولين المنتخبين
- لم تقم الولايات المتحدة الأمريكية أبدًا بإعطاء الأولوية أو فشلت في سداد أي التزام عند حلول موعد استحقاقه أثناء أزمة سقف الدّين. على الرغم من المخاطر المؤسسية والافتقار إلى سلطة قانونية واضحة، فإننا نظن أن وزارة الخزانة ستحاول تحديد أولويات المدفوعات في محاولة أخيرة لتجنب التخلّف عن السداد
- بالتأكيد، هناك دور للتنظيم، ولكن التنظيم يجب دائماً أن يأخذ بعين الاعتبار التأثير الذي يُخلّفه على الأسواق، وهو التوازن الذي يجب تقييمه على نحو مستمر
- أنا أؤيد التّعديلات المصممة لتعزيز نجاعة وفعالية التنظيم من دون التضحية بالسلامة والإستقرار أو تقويض أهداف السياسة الاحترازية الكلية
- إن مؤسّسة البنك الاحتياطي الفيدرالي تُجسّد رغبة طويلة الأمد في التاريخ الأميركي في ضمان عدم تركيز سلطة السياسة النقدية والنظام المالي في بلادنا في أيدي عدد قليل من الناس، سواء في أيدي واشنطن أو في أيدي الأوساط المالية العليا أو في أيدي أيّ مجموعة أو دائرة انتخابية منفردة
- بحلول بداية القرن العشرين، كان النقاش حول السياسة النقدية والنظام المالي للبلاد مستمرًا لأكثر من قرن من الزمان. وعلى نحو متزايد، تسبّبت أوجه القصور في النظام الحالي في إحداث الكثير من الضرر الذي لا يُمكن تجاهله.
- المزيد من التّنظيم ليس الحلّ الأفضل لكلّ مشكلة
- لابدّ أن تكون الزيادة في سقف الدين مصحوبة بإصلاحات سياسية جوهرية، وأن تكون مصحوبة أيضا بتوفير مدّخرات كبيرة على مستوى الميزانية وآليّة تنفيذ قويّة لتقييد أيدي أيّ كونغرس في المستقبل