إذا سُمِح للنّظام الدّولي الحالي بالسقوط، فلن يتم استبداله بنظام جديد مُرتكز على الصين ولكن سيتم استبداله بمزيد من الفوضى على المستوى العالمي. من شأن مثل هذه النتيجة أن تُلحق الضّرر بالجميع على المدى القصير. كما أنّه من شأنها أن تُعيق قُدرتنا الجماعية على معالجة التحدّيات المُعقّدة والمتنامية طويلة المدى التي نُواجهها.

شارك المقال مع أصدقائك

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram

Leave a Reply