- سياسة
- إدارة المخاطر
- سعر الفائدة
- الإنتاجية والنمو الاقتصادي
- السندات
- الديون
- الأسواق المالية
- البنوك المركزية
- المستثمر الذكي
- التنويع
- العولمة
- فوركس
- الأزمات الاقتصادية
- تقلبات السوق
- البنوك
- التنبّؤ والتحليل الاقتصادي
- الإنترنت
- ابتكار
- الأزمات المالية
- العالم في رحلة مليئة بالمطبات إلى وجهة جديدة: الوضع الطبيعي الجديد
- قد يكون خفض التّصنيف الائتماني بمثابة تنبيه لصنّاع القرار السياسي في أمريكا. إنها إشارة لا لُبسَ فِيها وصاخبة إلى تآكل القوّة الاقتصادية للبلاد ومكانتها العالمية. فهو يجعل الحاجة مُلحّة إلى استعادة زمام المبادرة من خلال وضع سياسات اقتصادية أفضل وحكامة أكثر تماسكًا
- إذا قرّر الشعب الأسكتلندي اختيار الاستقلال، فلن تكون فكرة جيدة أن تُحافظ اسكتلندا على ارتباط قوي للغاية بالجنيه الاسترليني
- تُسرّع عملية "إعادة تنظيم العالم" هجرة ديناميكيات النمو والثروة من العالم الصناعي إلى الاقتصادات الناشئة الأكبر حجمًا
- خلافًا لتوقعات العديد من المحللين الغربيين، فإنّ التحوّل من اقتصاد عالمي أحادي القطب إلى اقتصاد عالمي متعدّد الأقطاب لن يُؤدّي إلى نظام بديل تقوده الصين بل إلى عدم الاستقرار على المستوى الدّولي
- في خضم الانقسام الاقتصادي المتفاقم، يتعيّن على الزّعماء أن يعملوا على منع الانزلاق السريع نحو الفوضى من خلال تعزيز البنية المتعددة الأطراف الحالية
- كان عام 2023 سيئا بالنسبة للنظام الاقتصادي العالمي الذي يقوده الغرب. من المثير للدّهشة، أن السّبب الرّئيسي لم يكن ظهور نظام بديل تقوده الصين، كما توقعّ البعض. بل بدلاً من ذلك، كانت الضّغوط الداخلية هي التي أدّت إلى المزيد من الشّكوك في مختلف أنحاء العالم حول فعاليّته وشرعيّته
- لكن من غير المرجح ظهور نظام دولي جديد في القريب العاجل. بدلاً من ذلك، بينما تُقرّر المزيد والمزيد من الدّول تأمين نفسها عن طريق خلق بدائل للنظام الذي يقوده الغرب، يتعرّض الاقتصاد العالمي لخطر تزايد الانقسام، مما سيُؤدي إلى تآكل دور الولايات المتحدة القيادي وتسريع التحوّل الشامل نحو الفوضى في النظام
- من المؤكّد أن الشّكوك حول النظام الاقتصادي الذي يتزعّمه الغرب بدأت قبل عام 2023 بفترة طويلة. خلال السنوات الخمس عشرة الماضية فقط، تعرضّت مصداقيته وفعاليّته للتشكيك بسبب الأخطاء السّياسية التي أدّت إلى سلسلة من الاضطرابات. تشمل هذه الاضطرابات الأزمة المالية العالمية في عام 2008، الاستخدام المتزايد للعقوبات التجارية والاستثمارية كسلاح، التّوزيع غير العادل للقاحات كوفيد-19، تصوير البنوك المركزية للتضخم على أنه "مؤقّت"، والعواقب المترتبة على الزيادات العنيفة في أسعار الفائدة من جانب البنوك
- لقد ضَعُف النّظام الدولي متعدد الأطراف بشكل أكبر بسبب عدم قدرته على معالجة التحدّيات العالمية الملحة مثل تغيّر المناخ والدّيون المُتفاقمة في "الجنوب العالمي". مع اشتداد هذه الضغوط، يُنظر بشكل متزايد إلى المؤسسات التي يُهَيْمِنُ عليها الغرب على أنّها غير فعّالة وغير شمولية بالقدر الكافي
- تمكّنت روسيا من الحفاظ على علاقات تجارية نشطة على الرّغم من العقوبات الخانقة ظاهريا، والتي قيّدت قدرة البلاد على استخدام نظام الدفع الدولي سويفت Swift وحدّدت سقفًا لأسعار صادراتها النفطية. بالرغم من أن أنظمة الدّفع والتّجارة التي ابتكرها التكنوقراط الروس بعيدة كل البعد عن الفعالية من حيث التكلفة، إلا أنها مكّنت روسيا من تقليل الأضرار التي لحقت باقتصادها المحلّي ومن تمويل جهودها الحربية في أوكرانيا
- تلقّت روسيا دعمًا من مجموعة متزايدة (على الرغم من كونها لا تزال صغيرة نسبيًا) من الدول. النجاح المحدود لنظام العقوبات أدّى إلى تآكل الاعتقاد السّائد بأن الدول حول العالم ليس لديها خيار سوى أن تكون جزءًا من النظام الاقتصادي الذي يقوده الغرب
- خلال رحلاتي الأخيرة، التقيت بالعديد من الأفراد الذين أكّدوا تحذيرات الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشأن عدم وجود حماية للمدنيين في غزة، انهيار نظام الرعاية الصحية في غزة، الحصيلة القياسية من الوفيات بين موظفي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، التهديدات الوشيكة بانتشار المجاعة، الأمراض، الاضطرابات المدنية، ونزوح جماعي آخر للمدنيين
- كما أقرّ الرئيس الأميركي جو بايدن مؤخراً، فإن الملايين من الناس في مختلف أنحاء العالم يعتقدون الآن أن ردّ إسرائيل على القتل الجماعي الذي ارتكبته حماس ضد مواطنين إسرائيليين في السابع من أكتوبر/تشرين الأول كان مبالغاً فيه، مما أدّى إلى خسارة إسرائيل للدّعم الدولي
- عدد متزايد من الدّول نددوًا بالإفلات من العقاب الذي سمح لإسرائيل بتجاهل القانون الدولي وقصف المدنيين، بما في ذلك الآلاف من النساء والأطفال
- مع استمرار الأزمة الإنسانية في غزة في التصاعد، أعربت العديد من الدول عن قلقها من أن الولايات المتحدة، بفشلها في كبح جماح أقرب حلفائها، تعمل على تمكينها عن غير قصد
- مع تزايد تأكيد القوى الوسطى لنفسها على الساحة الدّولية، فإنها سوف تُشجّع الدّول الصّغيرة الموالية للغرب على التفكير في احتمالية أن تصبح دولاً مُتأرجحة
- إذا سُمِح للنّظام الدّولي الحالي بالسقوط، فلن يتم استبداله بنظام جديد مُرتكز على الصين ولكن سيتم استبداله بمزيد من الفوضى على المستوى العالمي. من شأن مثل هذه النتيجة أن تُلحق الضّرر بالجميع على المدى القصير. كما أنّه من شأنها أن تُعيق قُدرتنا الجماعية على معالجة التحدّيات المُعقّدة والمتنامية طويلة المدى التي نُواجهها
- يجب على المستثمرين توخّي الحذر بينما يُواجه الاقتصاد العالمي والأسواق عدم اليقين بشكل كبير. سيكون خفض التصنيف الائتماني عاملاً إضافيًا يُعيق النمو وخلق الوظائف في الولايات المتحدة الأمريكية
- العالم في رحلة مليئة بالمطبات إلى وجهة جديدة: الوضع الطبيعي الجديد
- لأنه في "الوضع الطّبيعي الجديد"، ستقلق أكثر بشأن استرجاع رأس مالك، وليس العائد على رأس مالك
- يجب على المستثمرين أن يسألوا أنفسهم سؤالين. إلى أيّ مدى يُمكننا تنمية استثماراتنا؟ وهل نستطيع تحمّل أخطائنا
- أغلب النّاس غير مُعرّضين بما فيه الكفاية للأصول العالمية، بما في ذلك الأسهم، السّندات، والعملات الأجنبية
- ببساطة، ينبغي للمستثمرين أن يمتلكوا قدرًا أقل من الأسهم، المزيد من السندات، المزيد من الاستثمارات العالمية، المزيد من النقد والمزيد من الذخيرة الجافّة
- إذا كنتَ الوحيد الذي لديه أسعار فائدة سلبية، فإنك تُضعف أيضًا عُملتك، مما يعني أنك تجعل صادراتك أكثر تنافسية
- النظرية تقول أنه إذا قمتَ بتحديد أسعار فائدة سلبية، فسيقول الناس: "هذه لعبة سخيفة! لن أقوم بإقراض أموالي للحكومات التي تريد مني أن أدفع رسومًا عليها. سأذهب إلى سوق الأسهم، حيث يُمكنني الحصول على عوائد إيجابية!
- الأداة الوحيدة التي تتمتّع بالاستقلالية السياسية بشكل نسبي هي السّياسة النقدية. لا تحتاج البنوك المركزية إلى الذهاب إلى الكونجرس للحصول على موافقة على رفع أسعار الفائدة
- إلى متى يُمكن أن تظلّ أسعار الفائدة سلبية؟ فكّر في هذا. أنت لا تُقرِض أموالك للحكومات فحسب، بل تدفع لهم فائدة مقابل القيام بذلك
- نعتقد عادةً أنك إذا كُنتَ ستُقرِض شخصًا ما المال، فيجب أن تحصل على مُكافأة مقابل القيام بذلك. في أوروبا، إنها ضريبة
- يجب على المستثمرين توخّي الحذر بينما يُواجه الاقتصاد العالمي والأسواق عدم اليقين بشكل كبير. سيكون خفض التصنيف الائتماني عاملاً إضافيًا يُعيق النمو وخلق الوظائف في الولايات المتحدة الأمريكية
- بينما نُنفِقُ أكثر، وبينما يتم دفع الشركات للاستثمار، يقولون، "انتظر لحظة! هناك المزيد من الطلب في الاقتصاد. دعونا نستثمر أكثر"
- لقد أدّى انخفاض حواجز الدخول وانخفاض تكاليف الوصول إلى دمقرطة المشاركة في السّوق بشكل كبير، سواء في الإنتاج أو الاستهلاك
- تُسرّع عملية "إعادة تنظيم العالم" هجرة ديناميكيات النمو والثروة من العالم الصناعي إلى الاقتصادات الناشئة الأكبر حجمًا
- النظرية تقول أنه إذا قمتَ بتحديد أسعار فائدة سلبية، فسيقول الناس: "هذه لعبة سخيفة! لن أقوم بإقراض أموالي للحكومات التي تريد مني أن أدفع رسومًا عليها. سأذهب إلى سوق الأسهم، حيث يُمكنني الحصول على عوائد إيجابية!
- إلى متى يُمكن أن تظلّ أسعار الفائدة سلبية؟ فكّر في هذا. أنت لا تُقرِض أموالك للحكومات فحسب، بل تدفع لهم فائدة مقابل القيام بذلك
- ببساطة، ينبغي للمستثمرين أن يمتلكوا قدرًا أقل من الأسهم، المزيد من السندات، المزيد من الاستثمارات العالمية، المزيد من النقد والمزيد من الذخيرة الجافّة
- نعتقد عادةً أنك إذا كُنتَ ستُقرِض شخصًا ما المال، فيجب أن تحصل على مُكافأة مقابل القيام بذلك. في أوروبا، إنها ضريبة
- النظرية تقول أنه إذا قمتَ بتحديد أسعار فائدة سلبية، فسيقول الناس: "هذه لعبة سخيفة! لن أقوم بإقراض أموالي للحكومات التي تريد مني أن أدفع رسومًا عليها. سأذهب إلى سوق الأسهم، حيث يُمكنني الحصول على عوائد إيجابية!
- إلى متى يُمكن أن تظلّ أسعار الفائدة سلبية؟ فكّر في هذا. أنت لا تُقرِض أموالك للحكومات فحسب، بل تدفع لهم فائدة مقابل القيام بذلك
- نعتقد عادةً أنك إذا كُنتَ ستُقرِض شخصًا ما المال، فيجب أن تحصل على مُكافأة مقابل القيام بذلك. في أوروبا، إنها ضريبة
- إن أفضل قصة حب للأسواق وأكثرها استدامة هي تلك التي تستند إلى اقتصاد حقيقي صحي وديناميكي يخلق وظائف جديدة وفرصًا للمزيد من الناس
- يُحاول السوق التأقلم أولاً، مع التباطؤ في النمو العالمي، خاصة في الأسواق الناشئة والصين. وثانياً، السوق يشعر بالقلق من نفاد ذخيرة البنوك المركزية. لذا عندما تجمع هذين العاملين معًا، عندها سيقوم المستثمرون بإعادة تسعير السّوق بسعر أقل
- بشكل عام، ينبغي للمُستثمرين أن يُرحّبوا بمحاولات الحفاظ على نزاهة الأسواق. أنت بحاجة إلى قواعد واضحة جدًا تُطبق على الأسواق
- الأداة الوحيدة التي تتمتّع بالاستقلالية السياسية بشكل نسبي هي السّياسة النقدية. لا تحتاج البنوك المركزية إلى الذهاب إلى الكونجرس للحصول على موافقة على رفع أسعار الفائدة
- يُحاول السوق التأقلم أولاً، مع التباطؤ في النمو العالمي، خاصة في الأسواق الناشئة والصين. وثانياً، السوق يشعر بالقلق من نفاد ذخيرة البنوك المركزية. لذا عندما تجمع هذين العاملين معًا، عندها سيقوم المستثمرون بإعادة تسعير السّوق بسعر أقل
- العالم يتغيّر! لذا، نحن اليوم في وضع حيث صنّاع السّياسات الوحيدون الذين يتمتّعون بالمرونة هم البنوك المركزية. لكن ليس لديهم الأدوات! لذلك كان عليهم أن يُجرّبوا، وكلما زادت التجارب، كلّما زاد عدم اليقين وزاد خطر الأضرار الجانبية
- يُحاول السوق التأقلم أولاً، مع التباطؤ في النمو العالمي، خاصة في الأسواق الناشئة والصين. وثانياً، السوق يشعر بالقلق من نفاد ذخيرة البنوك المركزية. لذا عندما تجمع هذين العاملين معًا، عندها سيقوم المستثمرون بإعادة تسعير السّوق بسعر أقل
- تُسرّع عملية "إعادة تنظيم العالم" هجرة ديناميكيات النمو والثروة من العالم الصناعي إلى الاقتصادات الناشئة الأكبر حجمًا