- Ray Dalio
- Milton Friedman
- Warren Buffett
- Charlie Munger
- John Maynard Keynes
- Ben Bernanke
- Larry Fink
- Peter Lynch
- George Soros
- Paul Volcker
- Cathie Wood
- Benjamin Graham
- Christine Lagarde
- Joseph Schumpeter
- J. P. Morgan
- David Ricardo
- John C. Bogle
- Alfred Marshall
- إذا كنت لا تمتلك الذهب، فإنك لا تعرف لا التاريخ ولا الاقتصاد
- على المدى البعيد، سيُساوي (تقريبا) سعر الذهب إجمالي الأموال المتداولة مقسومة على حجم مخزون الذهب. إذا انحرف سعر الذهب في السوق بشكل كبير عن هذا المستوى، فقد يشير ذلك إلى فرصة للشراء أو البيع
- إن تخفيض قيمة العملة أمر جيّد للأسهم، للسلع الأساسية وللذهب؛ ولكنه ليس جيّدا للسندات
- أعتقد أن إضافة الذهب إلى المحفظة الاستثمارية سيُقلّل من المخاطر ويزيد من العوائد
- في فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة الأمريكية، ارتفعت أسعار الذهب بسرعة عندما قام روزفلت بفك ارتباط الدولار بالذهب، وأثناء الأزمة المالية الأخيرة، ساهمت إجراءات البنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض قيمة الدولار مقابل جميع العملات، بما في ذلك الذهب
- حاملي الديون بالعملة ذات العائد الضعيف يميلون لبيعها وتحويل أصولهم إلى عملة أخرى أو إلى وسيلة أخرى لتخزين الثروة مثل الذهب
- الولايات المتحدة الأمريكية ومعظم دول العالم كانوا يتّبعون معيار الذهب في ذلك الوقت، مما يعني أن الحكومات وعدت باستبدال أموالها بالذهب بسعر صرف ثابت من أجل توفير الضمانات للمقرضين بأنهم لن يطبعوا الكثير من النقود ويخفضوا بالتالي قيمة مستحقات المقرضين
- تدفّق الذهب من البلدان الأخرى إلى الولايات المتحدة، لأن هذه هي الطريقة التي كان يشتري بها المستثمرون الدولارات
- عندما شعرت بلدان أخرى (فرنسا، ألمانيا، المملكة المتحدة) بالقلق إزاء فقدانها الذهب بوثيرة سريعة، طلبت من البنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة على الدولار لجعل الدولار أقل جاذبية
- إن اتباع معيار الذهب أمر مماثل لكونك مدينا بعملة أجنبية لأن الدائنين يمكنهم المطالبة باسترداد أموالهم مقابل الذهب (كما هو مكتوب غالبًا في العقود)، ولم يكن في استطاعة صانعي السياسات طباعة النقود بحرية، لأن الإفراط في الطباعة قد يدفع الناس إلى استرداد أموالهم مقابل الذهب
- بسبب معيار الذهب، كان البنك الاحتياطي الفيدرالي مقيداً بخصوص كمية النقود التي يُمكنه طباعتها، مما حدّ من قدرته على منح قروض للبنوك التي تواجه مشاكل في السيولة (أي أن يلعب دور "المقرض الأخير")
- عادة، عندما يبيع الناس ذهبهم إلى حكومة الولايات المتحدة مقابل الدولار، يزداد عدد الدولارات (أي تتم طباعة النقود)، وهو أمر لم يكن مرغوبا فيه، نظرا للانتعاش الاقتصادي القوي
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)
- فيما يتعلق بالذهب، يُسعدني أن المواطنين الأمريكيين سيكونون قادرين على امتلاكه وشرائه وبيعه. لقد كنت دائمًا معارضًا للحظر الذي كان مفروضا على الأفراد في ما يخصّ امتلاك وشراء وبيع الذهب
- لقد آمنت دائما وقلت بأن إدخال هذا الحظر في عام 1933 كان غير مبررًا على الإطلاق. لم يكن هناك أي مبرر نقدي لمثل هذا الحظر
- تم هذا الحظر في عام 1933 لأن الحكومة الفيدرالية كانت تخطط لرفع سعر الذهب من 20.67 دولارًا للأوقية إلى 35 دولارًا للأوقية وأرادت التأكد من عدم استفادة أي فرد من هذا الارتفاع في السعر. لقد كانت رغبتهم الوحيدة هي منع الأرباح الخاصة ولم يكن هناك أي سبب نقدي أساسي آخر أدى إلى حظر ملكية الذهب
- معيار الذهب الحقيقي هو المعيار الذي يستخدم فيه الناس الذهب كنقود، حيث عندما تشتري شيئًا ما، فإنك تُسلّم أوقية من الذهب - أو أي مبلغ آخر - وعندما تبيع شيئًا ما، تحصل على أوقية من الذهب، وفيه، إذا كانت الأوراق تتداول، فستكون بمثابة إيصال تخزين للذهب بنسبة 100 بالمائة
- معيار الذهب الزائف هو ذلك النوع الذي كان لدينا، وخاصة في الفترة من عام 1934 إلى عام 1971. معيار الذهب الزائف هو المعيار الذي تحدد الحكومة بموجبه سعراً رسمياً للذهب. هذا ليس معيار ذهب حقيقي
- إنه برنامج لتحديد سعر الذهب، وهو يتماشى بشكل دقيق مع البرامج التي تبنتها الحكومة لتحديد سعر القمح أو أي سلعة أخرى - إنه برنامج لتثبيت الأسعار
- إنه ليس معيار ذهب حقيقي لأنه في هذا الوضع، ما يستخدمه الناس فعلياً كوسيلة للتبادل هي أوراق نقدية، والعلاقة الوحيدة بين الذهب وتلك الأوراق النقدية هي وعد بدفع 35 دولارًا للأوقية
- الفرق بين معيار الذهب الزائف ومعيار الذهب الحقيقي هو أنه في ظل الأول، هناك تدخل حكومي واسع النطاق للحفاظ على سعر الذهب وأنا أعارض ذلك
- أنا أعارض برنامج تحديد الأسعار الذي يُحدّد سعر الذهب، تماماً كما أعارض تحديد الحكومة لأسعار القمح أو النفط أو أي شيء آخر
- من ناحية أخرى، أنا أشعر بقدر كبير من التعاطف مع معيار الذهب الحقيقي. العالم الذي سيكون فيه هذا المعيار سيكون له العديد من المميزات المرغوب فيها. أعظم ميزة فيه، بالطبع، إذا كان من الممكن وجوده، هي أنه لن يكون هناك تدخل حكومي في عملية خلق المال. سيكون هناك انضباط في هذه العملية سيُحدثه الذهب
- لكن معيار ذهب كهذا لم يكن موجوداً قط، ولن يكون موجوداً في ظل الظروف الحالية. في كل مرة يتم فيها إنشاء معيار ذهب كهذا، يتم تدميره، ولم يتطلب الأمر اختراع الورق لتدميره
- الذهب لديه عيبان كبيران، فهو ليس ذا فائدة كبيرة ولا يتكاثر. صحيح أن الذهب يتمتع ببعض الفوائد الصناعية والزخرفية، لكن الطلب على هذه الأغراض محدود وغير قادر على استيعاب الإنتاج الجديد. في نفس الوقت، إذا كنت تمتلك أوقية واحدة من الذهب للأبد، فستظل تمتلك أوقية واحدة في نهاية الأمر
- ليس لدي أي فكرة عن أين سيكون [الذهب]، ولكن الشيء الوحيد الذي يُمكنني أن أخبرك به هو أنه لن يقوم بأي شيء من الآن وحتى ذلك الحين باستثناء النظر إليك. بينما في الوقت نفسه، 'كوكاكولا' سوف تكسب المال، وأعتقد أن 'ولز فارجو' ستكسب الكثير من المال -أعني الكثير- فمن الأفضل أن يكون لديك إوزة تستمر في وضع البيض بدلاً من إوزة تجلس هناك وتأكل تكاليف التأمين والتخزين وبعض الأشياء من هذا القبيل
- بالنسبة لأصل مثل الذهب، على سبيل المثال، كما تعلمون، يُعدّ الذهب في الأساس وسيلة للرهان على الخوف، وقد كانت وسيلة جيدة جدًا للرهان على الخوف من وقت لآخر. لكن عليك حقًا أن تأمل أن الناس سينتابهم الخوف في العام أو العامين القادمين أكثر مما هم عليه الآن. وإذا أصبحوا أكثر خوفًا، فإنك ستربح المال، وإذا أصبحوا أقل خوفًا، فإنك ستخسر المال. ولكن الذهب بحد ذاته لا يُنتج أي شيء
- يتم استخراجه من الأرض في إفريقيا أو من مكان آخر. ثم نقوم بإذابته، وحفر حفرة أخرى، ثم ندفنه مرة أخرى وندفع للناس ليقفوا حوله لحراسته. ليس له أيّ فائدة. أي شخص يُراقبنا من المريخ ستنتابه الدّهشة مما نفعله
- يُمكنك أن تأخذ كل الذهب الذي تم تعدينه على مر العصور، وسوف يملأ مكعبًا بطول 67 قدمًا في كل اتجاه. إذا قيّمنا هذه الكمية من الذهب بأسعار الذهب الحالية، فإنه يُمكنك شراء جميع - ليس بعض - جميع الأراضي الزراعية في الولايات المتحدة الأمريكية. بالإضافة إلى ذلك، يُمكنك شراء 10 شركات إكسون موبيل وسيتبقّى لك مبلغ تريليون دولار عبارة عن مصروف الجيب. أو يُمكنك الحصول على مكعب كبير من المعدن. أيهما ستختار؟ أيهما سيُنتج قيمة أكبر
- ما يُحفّز معظم مشتري الذهب هو اعتقادهم بأن صفوف الخائفين سوف تكبر. لقد تبثث صحة هذا الاعتقاد خلال العقد الماضي. علاوة على ذلك، أدى ارتفاع الأسعار في حد ذاته إلى توليد حماس إضافي للشراء، جاذبًا المشترين الذين يرون في هذا الارتفاع تأكيدًا لفرضيتهم الاستثمارية. عندما ينضم المستثمرون "المُقلّدون للقطيع" إلى أي حفلة، فإنهم يقومون بإنشاء حقيقتهم الخاصة - لفترة معينة
- ليس لدي أدنى اهتمام بالذهب. أنا أحب فهم ما الذي يصلح و ما الذي لا يصلح في النّظم البشرية. بالنسبة لي، هذا ليس اختياريًا؛ إنه واجب أخلاقي. إذا كنت قادرًا على فهم العالم، فلديك واجب أخلاقي لتصبح عقلانيًا. ولا أرى كيف يمكنك أن تصبح عقلانيًا عندما تُخزّن الذهب. حتى إذا نجحت في ذلك، فأنت شخص حقير
- أعتقد أن الذهب شيء رائع لتخيطه على ملابسك إذا كنت عائلة يهودية في فيينا في عام 1939، ولكن الناس المتحضرين لا يشترون الذهب، بل يستثمرون في الأعمال المُنتجة
- إذا كانت لديك الفرص المتاحة ل بيركشاير، فإن الاستثمار في الذهب أمر غبي
- إن الاعتقاد بأن الذهب يحتوي على مخزون رائع من القيمة أمر مغاير، لأن الإنسان ليست لديه طريقة لاختراع المزيد من الذهب أو الحصول عليه بسهولة شديدة، لذلك فهو يتمتع بميزة الندرة. صدقني، الإنسان قادر بطريقة أو بأخرى على إنشاء المزيد من البيتكوين... يقولون لك أن هناك قواعد ولا يمكنهم فعل ذلك. لا تصدقهم
- وبما أنني لا أشتري أبدًا أي ذهب، ولا أشتري أي بيتكوين، فإنني أنصح الآخرين باتباع ممارستي هذه
- في الحقيقة، معيار الذهب أصبح بالفعل من المُخلّفات الهمجية
- يجب على أصدقاء الذهب أن يكونوا حكماء ومعتدلين للغاية إذا أرادوا تجنب الثورة
- يُعدّ الذهب من مُخلّفات الزمن الذي كانت فيه الحكومة أقل جدارة بالثقة في هذه الأمور (انخفاض قيمة العملة) مما هي عليه الآن
- لم يحدث في التاريخ قط أن تم ابتكار طريقة بهذه الفعالية لجعل مصلحة كل بلد تتناقض مع مصلحة جيرانه مثل المعيار الدولي للذهب (أو الفضة سابقاً)
- في ذلك اليوم أعلنت الولايات المتحدة أنه سيتم تخفيض قيمة الدولار بنسبة 10 في المئة. عبر تعويم عملة الين، ارتفعت قيمة العملة اليابانية، وتم إعادة تنظيم أسعار الصرف. إلا أن التدخلات المشتركة في ما يتعلق ببيع الذهب لتفادي الارتفاع الحاد لسعر الذهب، لم يتم اتخاذها. هذا كان خطأ
- ربما كان من الخطأ السماح للذهب بالارتفاع إلى هذا الحد
- من جانب آخر، فإن الذهب رغم محدودية استخدامه مقارنة بالماء والهواء، يُمكن مبادلته بكميات أكبر من السِّلع الأساسية الأخرى
- الذّهب والفضة، مثل السلّع الأساسية الأخرى، لديها قيمة جوهرية، وهي ليست اعتباطية، بل تعتمد على نُدرتها، على كمّية العمل المبذولة في الحصول عليها وعلى قيمة الرأسمال المستخدم في المناجم التي تُنتجها
- الذهب والفضة يخضعان بلا شكّ لتقلّبات نتيجة اكتشاف مناجم جديدة وأكثر وفرة؛ ولكن مثل هذه الاكتشافات نادرة، وتأثيراتها، على الرغم من قوتها، مُقتصرة على فترات زمنية قصيرة نسبيًّا