- Warren Buffett
- Larry Fink
- Ben Bernanke
- Benjamin Graham
- John Maynard Keynes
- Paul Volcker
- Jamie Dimon
- George Soros
- Adena Friedman
- Joseph Stiglitz
- Joseph Schumpeter
- J. P. Morgan
- Jerome Powell
- John C. Bogle
- عندما تُدار تريليونات من الدولارات من خلال وول ستريت ويتم فيها فرض رسوم عالية، عادة ما يكون مُدراء الحسابات هم من جنوا الأرباح الضخمة وليس العملاء
- وول ستريت هو المكان الوحيد الذي يركب فيه الناس سيارة رولز رويس للحصول على نصائح من أولئك الذين يركبون مترو الأنفاق
- إذا كانت العوائد 7 أو 8 في المئة وكنت تدفع 1% كرسوم، فإن ذلك يصنع فرقًا هائلاً في حجم الأموال التي ستملكها عند التقاعد
- ما هي وول ستريت، هم صنّاع السوق. نموذج الأعمال في وول ستريت هو جني الأموال من سرعة تداول النقود. إنها صناعة مبنيّة على النّقر. هذه هي وول ستريت. يكسبون الكثير من المال عندما يكون هناك الكثير من التداول. ويكسبون الكثير من المال عندما تكون هذه السرعة كبيرة
- سَمَحت أسواق رأس المال للشركات والبلدان بالازدهار. لكن الوصول إلى رأس المال ليس حقّاً. إنه امتياز. ومسؤولية جذب رأس المال بطريقة مسؤولة ومستدامة تقع على عاتقك
- إنها حقيقة لا يمكن إنكارها وهي أن التّكنولوجيا تجعل الأمر أسهل من أي وقت مضى لعدد أكبر من الناس ليس فقط للوصول إلى أسواق رأس المال ولكن أيضا للعب دور نشطٍ فيها
- على مدى العقود الأربعة الماضية، شهدنا انفجارًا في توفّر رأس المال. يبلغ إجمالي الأصول المالية العالمية اليوم 400 تريليون دولار أمريكي. هذا النمو الهائل يجلب معه مخاطر وفرصًا للمستثمرين والشركات على حد سواء، ويعني أن البنوك لم تعد البوّابة الوحيدة للتّمويل
- يُثبت التاريخ ... أن البنك المركزي الذّكي يُمكنه حماية الاقتصاد والقطاع المالي من الآثار الجانبية الأكثر خطورة لانهيار سوق الأسهم
- نظامنا المالي معقد للغاية وتفاعلي للغاية - هناك العديد من الأسواق المختلفة في بلدان مختلفة والعديد من مجموعات القواعد
- لقد أخطأت أنا وآخرون عندما قلنا أنّه سيتم احتواء أزمة الرهن العقاري. العلاقة السببية بين مشكل الإسكان والنظام المالي العام كانت معقدة للغاية ويَصْعُب التنبّؤ بها
- الدرس المستفاد من التاريخ هو أنك لا تحصل على انتعاش اقتصادي مُستدام ما دام النظام المالي في أزمة
- تعتمد التداعيات الاقتصادية لانهيار سوق الأسهم بدرجة أقل على شدة الانهيار بحد ذاتها بقدر اعتمادها على استجابة صانعي السياسة الاقتصادية، ولا سيما محافظو البنوك المركزية
- مهمتنا، كما حددتها الكونغرس، هي مهمة حسّاسة: الحفاظ على استقرار الأسعار، تعزيز أقصى نمو مستدام في الإنتاج والتوظيف، والعمل على تعزيز نظام مالي مستقر وفعال يخدم جميع الأمريكيين بشكل جيد وعادل
- وبالعودة إلى ربيع عام 1720، امتلك السيد إسحاق نيوتن أسهمًا في “شركة بحر الجنوب”، السهم الأكثر شعبية بإنكلترا. بعد أن استشعر أن السوق كان يخرج عن السيطرة، الفيزيائي العظيم تمتم بأنه “يمكنه حساب حركات الأجسام السَمائيّة، ولكن ليس جنون الناس. تخلى نيوتن عن أسهمه في شركة بحر الجنوب محققا ربح بنسبة %100بلغ إجماليه 7000 جنيه إسترليني. ولكن بعد أشهر قليلة، وبعد أن انجرف نيوتن في حماس السوق الجامح، دخل في السهم مرة أخرى بسعر أعلى بكثير – وخسر 20000 جنيه إسترليني (أو أكثر من 3 ملايين دولار من أموال اليوم). لبقية حياته، منع أي شخص من التحدث بكلمات “بحر الجنوب” في حضوره
- المعلم يسأل بيلي بوب : "إذا كان لديك 12 خروفًا وقفز أحدهم من فوق السياج، فكم عدد الأغنام المتبقية؟" يجيب بيلي بوب : "لا شيء." يقول المعلم : "حسنًا، أنت بالتأكيد لا تعرف عملية الطرح." "ربما لا"، -رد بيلي بوب،- "لكنني بالتأكيد أعرف خرافي"
- لو كانت الفلاحة تنظم كما تنظم أسواق الأسهم، لباع الفلاح مزرعته في الصباح حينما كانت السماء تمطر، فقط ليعيد شراءها في المساء عند غروب الشمس
- الإستثمار الناجح يستوجب توقع توقعات الآخرين
- من الممكن للأسواق أن تظل غير منطقية لمدة أطول من بقائك قادرا على السداد
- تتحرك الأسواق وفق نزوات حيوانية، و ليس بطريقة منطقية
- ما إن يبدأ الشك، حتى ينتشر بسرعة
- إذا كان المصرفيون يعلمون الكثير عن أسواق رأس المال، فلماذا وقعوا في الكثير من المشاكل
- كانت الأسواق تُدار من قبل علماء الرياضيات ونماذجهم، لكن لم يكن لديهم حسّ الأعمال
- نحن نُريد أسواقا حرّة، لكن الأسواق لن تعتني بنفسها في جميع الحالات
- أتمنى أن يقدم لي أحدهم دليلًا محايدًا واحدًا على أن الابتكار المالي قد أدى إلى النمو الاقتصادي - دليل واحد
- قال حفيدي: "أريد أن أصبح مهندسًا ماليًّا." خاب أملي. ها هي مهنة بأكملها تزدهر، و85% مما يفعلونه هو كيفية التحايل على القواعد
- لقد تحوّل التمويل من كونه نشاطًا تجاريًا صغيرًا، فعليًا، إلى نشاط تجاري كبير. ويعود ذلك جزئيًا إلى نمو ثروة العالم. وهذا ما يسمى بالادخار
- يجب حذف عبارة "أكبر من أن يفشل" من قاموسنا
- تذكّر أن البنوك ليست أسواقا. السوق لاأخلاقي، السوق لا يُعير اهتماما لمن تكون. أنت بضاعة بالنسبة للسوق. السوق سيبيعك إذا اعتقد أنك أكثر خطورة. البنوك لا تقوم بذلك
- الولايات المتحدة الأمريكية لديها أفضل وأعمق وأوسع وأكثر أسواق رأس المال شفافية في العالم، مما يمنحك، كمستثمر، القدرة على شراء وبيع كميات كبيرة بأسعار رخيصة جدًا. هذا أمر جيد
- من الرائع أن يجتمع الناس ويتعاونوا ويتحدثوا عن الحقائق والتحليلات، كل ذلك في سبيل الوصول إلى نظام مالي عظيم
- من الأهمية بمكان أن يحصل المسؤولون والهيئات التنظيمية على معلومات من الأشخاص داخل مجال عملنا، فهم يفهمون تعقيدات كيفية عمل الأسواق المالية والعواقب المترتبة على بعض القرارات السياسية
- لكن بشكل عام، عندما تُصبح البلدان أكثر ثراء، سيكون هناك المزيد من المدخرات، مما يعني أنه سيكون لديك وساطة مالية. جزء من ذلك يعود إلى النمو الهائل في الثروة، وجزء منه يعود إلى العولمة - هذه الشركات، وهؤلاء العملاء يُصبحون أكبر بكثير وأكثر عالمية
- من وجهة نظري، النظام المالي الأمريكي - بما في ذلك البنوك والبنوك الاستثمارية - أكثر أمانًا بفضل متطلبات رأس المال والسيولة. على الرغم من جميع الاضطرابات التي حدثت حتى الآن هذا العام، لا أعتقد أن أحدًا يُشكّك في نظامنا. ومن الواضح أن هذا أمر جيد
- الأسواق المالية عموما لا يُمكن التنبؤ بها. لذلك يجب أن يكون لدى المرء سيناريوهات مختلفة... فكرة أنه يُمكنك التنبؤ فعليا بما سيحدث تتعارض مع الطريقة التي أنظر بها للسوق
- الأسواق تكون دائمًا في حالة من عدم اليقين والتقلّب ويتم جني الأموال عن طريق استبعاد ما هو واضح والمراهنة على ما هو غير متوقع
- الكثير من الشر في العالم هو في الواقع ليس مقصودًا. العديد من الأشخاص في النظام المالي أحدثوا الكثير من الأضرار دون قصد
- فقاعات سوق الأسهم لا تنشأ من فراغ. لديها أساس متين في الواقع، ولكن الواقع يتم تحريفه عبر الافتراضات الخاطئة
- أعتقد أن هناك العديد من المزايا في الاقتصاد الدولي والأسواق العالمية، لكنها ليست كافية لأن الأسواق لا تهتم بالاحتياجات الاجتماعية
- تم تصميم الأسواق للسماح للأفراد بتلبية احتياجاتهم الخاصة والسعي لتحقيق الربح. إنها حقًا اختراع عظيم ولا ينبغي التقليل من قيمته، لكنها ليست مصممة لرعاية الاحتياجات الاجتماعية
- الحقيقة هي أن الأسواق المالية تتسم بعدم الإستقرار؛ وفي بعض الأحيان تميل نحو عدم التوازن، وليس التوازن
- لقد اقترحت نظرية عامة مفادها أن الأسواق المالية غير مستقرة بطبيعتها. إن لدينا بالفعل صورة خاطئة عندما نظن بأن الأسواق تميل نحو التوازن
- أعتقد أن أسعار السوق دائمًا ما تكون خاطئة، بمعنى أنها تُقدّم وجهة نظر مُنحازة للمستقبل
- ابدأ بالافتراض بأن السوق دائمًا مخطئ، لذلك إذا قمت بتقليد الآخرين في وول ستريت، فسيكون أداؤك سيئًا
- الأسواق يُمكن أن تُؤثر في الأحداث التي تتوقعها
- كل فقاعة تتكوّن من عنصرين: اتجاه حقيقي ما، وتصور خاطئ لهذا الاتجاه
- الأزمة العالمية ناجمة عن أمراض متأصلة في النظام المالي العالمي بحد ذاته
- إذا فكّّرت حقًا في بنية الولايات المتحدة الأمريكية أو في تمويل أي اقتصاد، فإن التّمويل هو الدّعامة الحقيقية التي تجعل من اقتصاد ما عظيمًا، إذا تم ذلك بنجاح وبشكل مسؤول وبتوجّه تجاري
- في الصناعة المالية، يجب أن يكون لديك الكثير من الحكم البشري فيما يتعلق بإدارة المخاطر، فيما يتعلق بقرارات الاستثمار والأشياء التي تسمح لنا حقًا بالجمع بين أفضل ما في التكنولوجيا والعقل البشري
- وظائف المبتدئين تُقدّم فرصًا لتثقيف الشّابات حول حقائق عالم التّمويل ويُمكن أن تُعدّهن للترقية التالية داخل الشركة أو في مجال آخر من مجالات الصناعة المالية
- تُعاني صناعة الخدمات المالية من مشكلة في السّمعة
- هناك الكثير من الوظائف في الصناعة المالية التي تحتاج إلى تخصص في الرياضيات
- إن بيع سندات الخزينة (T-bonds)، أوراق الخزينة (T-notes) وأذونات الخزينة (T-bills) يُموّل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، وهذه الأوراق المالية بدورها وسيلة أساسية للادخار لمجموعة واسعة من الأسر الأمريكية. تُعتبر سندات الخزينة أيضًا مصدرًا مهمًا للضّمانات داخل النظام المالي
- الاحتياطي الفيدرالي ليس مكلفًا بتصميم أو تقييم المقترحات الخاصة بإصلاح قطاع تمويل الإسكان. ولكننا مسؤولون عن تنظيم المؤسسات المصرفية والإشراف عليها لضمان سلامتها واستقرارها، وبشكل عام لضمان استقرار النظام المالي
- لقد كشفت الأزمة المالية عن نقاط ضعف مهمة في العديد من جوانب نظامنا المالي
- بالتأكيد، هناك دور للتنظيم، ولكن التنظيم يجب دائماً أن يأخذ بعين الاعتبار التأثير الذي يُخلّفه على الأسواق، وهو التوازن الذي يجب تقييمه على نحو مستمر
- السؤال عن كيفية هيكلة النظام المالي لبلادنا طَفا عَلى السَّطح في السّنوات الأولى للجمهورية
- إن مؤسّسة البنك الاحتياطي الفيدرالي تُجسّد رغبة طويلة الأمد في التاريخ الأميركي في ضمان عدم تركيز سلطة السياسة النقدية والنظام المالي في بلادنا في أيدي عدد قليل من الناس، سواء في أيدي واشنطن أو في أيدي الأوساط المالية العليا أو في أيدي أيّ مجموعة أو دائرة انتخابية منفردة
- بحلول بداية القرن العشرين، كان النقاش حول السياسة النقدية والنظام المالي للبلاد مستمرًا لأكثر من قرن من الزمان. وعلى نحو متزايد، تسبّبت أوجه القصور في النظام الحالي في إحداث الكثير من الضرر الذي لا يُمكن تجاهله.
- نحن بحاجة إلى نظام مالي متين يتمتّع برأس مال كبير وبتنظيم جيّد، يكون قوياً بما فيه الكافية لتحمّل الصدمات الشديدة ولدعم النمو الاقتصادي عن طريق الإقراض خلال الدورة الاقتصادية
- نحن بحاجة إلى نظام مالي يُوفّر الائتمان العقاري في الأوقات الجيّدة والسيئة لمجموعة واسعة من المُقترضين الجديرين بالائتمان
- أسعار الفائدة الحقيقية القصيرة والطويلة الأجل كانت مُرتفعة نسبيا في أواخر التسعينيات، لذا فمن الممكن للتجاوزات المالية أن تنشأ أيضا في بيئة لا تتميّز بأسعار فائدة منخفضة
- لقد كشف إفلاس المجموعة الأمريكية الدولية AIG عن مشاكل بنيوية في سوق المشتقّات التي تُتَداول خارج البورصة OTC، وهذه المشاكل تعدّت إفلاس مشارك واحد في السوق
- سوق الأسهم هم مصدر إلهاء كبير عن أعمال الاستثمار
- غالبًا ما يكون السوق غبيًا، لكن لا يُمكنك التركيز على ذلك. ركّز على القيمة الأساسية لتوزيعات الأرباح والعوائد
- كما قُلتُ سابقًا، فإن التقلّبات اليومية لسوق الأسهم هي مثل حكاية يرويها أحمق، مليئة بالضجيج والغضب، ولا تعني شيئًا
- نظامنا المالي مدفوع بماكينة تسويقية عملاقة تتعارض فيها مصالح البائعين بشكل مباشر مع مصالح المُشترين
- حسنًا، أنا أحب التنظيم قليلًا مثل أيّ شخصٍ آخر. يُمكن أن يكون متطفلًا. يُمكن أن يكون مفصلًا. يُمكن أن يكون بيروقراطيّا. يُمكن أن يكون مُنفَّذًا بشكل غير متساوٍ. يُمكن أن يكون غير عادل. لكن معظم الأنظمة التي لدينا فيما يتعلق بصناديق الاستثمار المشترك والبنوك هي أنظمة استحققناها. لقد ارتكبنا خطأً ما، ونحن ندفع ثمنه
- تركيز صناديق المؤشرات على المدى الطويل هو مُضادّ ضروري للمنظور قصير المدى الذي يُفضله العديد من المشاركين في السوق
- صناديق الاستثمار المشترك ذات الأداء المُتفوّق غالباً ما تتعثر
- لا أرى أيّ سِحرٍ في صناديق التحوّط
- لقد انتقلنا من التعامل مع الصناديق الاستثمارية باعتبارها وكالات استثمارية مُصمّمة لخدمة مالكيها والمستفيدين منها إلى التعامل مع الصناديق كمنتجات استهلاكية، مُصمّمة لجذب أكبر قدرٍ ممكن من الأصول. هذه المُقاربة الجديدة لم تخدم بشكل جيّد مصلحة المساهمين في الصناديق الاستثمارية
- أعتقد أن الاستثمار المؤثر ليس بتلك الفعالية. تنتقل الأسهم من المستثمر A إلى المستثمر B، والشركة لا تعرف ذلك حتى. إنها حتمًا طريقة غير فعالة لإيصال وجهة نظرك للشركة
- عندما يُخصّص نظامنا المالي - وهم أساسًا المدراء الماليون ومُسوّقو المنتجات الاستثمارية وسماسرة البورصة - صفر في المائة من رأس المال ويتحملون صفر في المائة من المخاطر ومع ذلك يحصلون على 80 في المائة كاملة من العائد، فإن شيئا ما خاطئا قد حدث في نظامنا المالي