لقد انتقلنا من التعامل مع الصناديق الاستثمارية باعتبارها وكالات استثمارية مُصمّمة لخدمة مالكيها والمستفيدين منها إلى التعامل مع الصناديق كمنتجات استهلاكية، مُصمّمة لجذب أكبر قدرٍ ممكن من الأصول. هذه المُقاربة الجديدة لم تخدم بشكل جيّد مصلحة المساهمين في الصناديق الاستثمارية.

شارك المقال مع أصدقائك

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram

Leave a Reply