- Warren Buffett
- Peter Lynch
- Christine Lagarde
- Janet Yellen
- Cathie Wood
- Ben Bernanke
- Jamie Dimon
- George Soros
- Joseph Stiglitz
- Ray Dalio
- Larry Fink
- J. P. Morgan
- Jerome Powell
- John C. Bogle
- Al-Waleed Bin Talal
- Carlos Slim
- الهلع هو صديقك كمستثمر لأنه يخدم المساومة بأسعار رخيصة
- فقط عندما ينحسر المد، تكتشف من كان يسبح عاريًا
- ستأتي السنوات المقبلة بين الحين والآخر بانخفاضاتٍ كبيرة في السوق -وتُسبب حتى الذعر- مما سيؤثر فعليًا على جميع الأسهم. لا أحد يستطيع إخبارك متى ستحدث هذه الصدمات
- التنبؤ بنزول المطر غير مهم، بناء قارب النجاة هو المهم
- أفضل فرصة لاستعمال رأس المال هو عندما تنخفض الأسعار
- لقد كانت فترة مثالية للمستثمرين: مناخٌ من الخوف هو أفضل صديق. أولئك الذين يستثمرون فقط عندما يكون المعلقون متفائلين سيدفعون في نهاية المطاف ثمنًا باهظًا مقابل طمأنة لا معنى لها
- وهذا لا يزعجني أو يزعج تشارلي [مونجر]. حقًا، نحن نستمتع بهذه الانخفاضات في الأسعار إذا كانت لدينا أموال مُتاحة لتعزيز صفقاتنا
- يُثبت التاريخ ... أن البنك المركزي الذّكي يُمكنه حماية الاقتصاد والقطاع المالي من الآثار الجانبية الأكثر خطورة لانهيار سوق الأسهم
- فشل ليمان براذرز Lehman Brothers أظهر أن توفير السيولة من قبل الاحتياطي الفيدرالي لن يكون كافيًا لوقف الأزمة؛ كانت هناك حاجة إلى موارد مالية كبيرة
- تريد أولاً إطفاء الحريق ثم التفكير في قانون الوقاية من الحرائق
- لقد أخطأت أنا وآخرون عندما قلنا أنّه سيتم احتواء أزمة الرهن العقاري. العلاقة السببية بين مشكل الإسكان والنظام المالي العام كانت معقدة للغاية ويَصْعُب التنبّؤ بها
- الأهم من ذلك، في الثلاثينيات، في فترة الكساد الكبير، كان الاحتياطي الفيدرالي، على الرغم من تفويضه، سِلبيًا بشكل كبير، ونتيجة لذلك، أصبحت الأزمة المالية شديدة للغاية، واستمرّت بشكل أساسي من عام 1929 إلى عام 1933
- بعد انهيار البورصة سنة 1929، ركزّ الاحتياطي الفيدرالي عن طريق الخطأ في سياسته على الحفاظ على قيمة الدولار مقابل الذهب بدلاً من العمل على استقرار الاقتصاد المحلي
- نظر الناس إلى الكساد باعتباره أمرا ضروريا - كفرصة لإزالة التجاوزات والعودة إلى الأخلاق البيوريتانية. هذا فقط جعل الأمور أسوأ
- إذا انهارت البورصة، فهل سيتبعها الاقتصاد الحقيقي؟ ليس بالضرورة
- سألتني ابنتي عندما عادت للبيت من المدرسة: "ما هي الأزمة المالية؟" فأجبتها بأنها شيء يحدث كل خمس إلى سبع سنوات
- يجب حذف عبارة "أكبر من أن يفشل" من قاموسنا
- يجب على الناس أن يفهموا: الشركات سوف ترتكب أخطاء. لا ينبغي إعدامهم وشنقهم في كل مرة. يتوجّب علينا الاعتذار عن الأخطاء. يتوجّب علينا تصحيح الأخطاء. لقد دفع المساهمون في شركتي ثمنها. لم يتأذى أي عميل، وهذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة لي. لكنني آذيت المساهمين، وأتمنى لو لم أفعل ذلك
- الكثير من الشر في العالم هو في الواقع ليس مقصودًا. العديد من الأشخاص في النظام المالي أحدثوا الكثير من الأضرار دون قصد
- الحقيقة هي أن الأسواق المالية تتسم بعدم الإستقرار؛ وفي بعض الأحيان تميل نحو عدم التوازن، وليس التوازن
- خلال القرن التاسع عشر، حينما كانت العقلية السائدة قائمة على مبدأ عدم التدخل وقصور التنظيم. كانت الأزمات تتوالى الواحدة تلو الأخرى. جلبت كل أزمة معها بعض الإصلاح. وهكذا تطورت البنوك المركزية
- لقد اقترحت نظرية عامة مفادها أن الأسواق المالية غير مستقرة بطبيعتها. إن لدينا بالفعل صورة خاطئة عندما نظن بأن الأسواق تميل نحو التوازن
- لكي تكون جزءًا من اللعبة، عليك أن تتحمل الألم
- الأزمة العالمية ناجمة عن أمراض متأصلة في النظام المالي العالمي بحد ذاته
- في فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة الأمريكية، ارتفعت أسعار الذهب بسرعة عندما قام روزفلت بفك ارتباط الدولار بالذهب، وأثناء الأزمة المالية الأخيرة، ساهمت إجراءات البنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض قيمة الدولار مقابل جميع العملات، بما في ذلك الذهب
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)
- فرضت الأزمة الاقتصادية والركود الكبير (2008) على الولايات المتحدة الأمريكية أعظم التحدّيات الماكرو-اقتصادية في النصف قرن الماضي، تاركة وراءها معدّلات بطالة مرتفعة وتضخّما يقلّ عن الهدف المُسطّر، ممّا استدعى سياسات نقدية تحفيزية للغاية
- تجدر الإشارة إلى أن عبارة "أكبر من أن يفشل" لا تتعلق فقط بالحجم. تُعتبر المؤسسة الكبيرة "كبيرة جدًا" عندما تكون هناك توقعات بأن الحكومة ستقوم بفعل كل ما يلزم لإنقاذ تلك المؤسسة من الإفلاس، مما يمنحها دعمًا في ما يخصّ علاوة المخاطر. الإصلاحات الرّامية لإنهاء مسألة "أكبر من أن يفشل" يجب أن تُعالج أسباب هذه التوقّعات
- لا ينبغي لأيّ مؤسسة لتمويل الإسكان أن تكون "أكبر من أن تفشل"
- لقد كشفت الأزمة المالية عن نقاط ضعف مهمة في العديد من جوانب نظامنا المالي
- إذا تجنّب المستثمرون سوق سندات الخزانة، فقد لا نكون قادرين على سداد الأوراق المالية المُستحقّة، وهو ما يعني التخلف الفوري عن السداد. يتّفق المشاركون في السوق عموما على أن التخلّف عن السداد ولو لفترة وجيزة من شأنه أن يخلق مخاطر كارثية محتملة على النظام المالي، مثل الانهيار الذي حدث في عام 2008
- الأزمة المالية تضمّنت إخفاقات كبيرة في تشغيل، تنظيم ومراقبة أسواق المشتقّات التي تُتَداول خارج البورصة (OTC)
- خطط الإنقاذ المالي كانت مقبولة في أوائل التسعينيات عندما كانت نادرة واستخدامها لإنقاذ بنك من الإفلاس لم يكن مؤكّد. لم يعد هذا هو الحال
- لقد خلّفت الأزمة المالية والركود الكبير (2008) لدى الشركات قدرة فائضة، مما أدى إلى تقليص حوافز الاستثمار. إذا توقّعت الشركات استمرار تباطؤ النمو، فإن ذلك سيؤدي أيضًا إلى انخفاض وتيرة الاستثمار
- تحقيق نسبة تضخم أدنى من نسبة التضخم المستهدفة يزيد من القيمة الحقيقية للديون المستحقّة على الأسر والشركات ويُقلّل من قدرة البنوك المركزية على الاستجابة لفترات الركود
- لقد كشف إفلاس المجموعة الأمريكية الدولية AIG عن مشاكل بنيوية في سوق المشتقّات التي تُتَداول خارج البورصة OTC، وهذه المشاكل تعدّت إفلاس مشارك واحد في السوق
- في عالم يتميّز بالتجارة الدولية وأسواق رأس المال المندمجة، من الطبيعي أن تنتقل الصدمات الاقتصادية والمالية والإجراءات السياسية عبر الحدود