أساتذتي ساعدوا في توجيهي وتحفيزي، ولكن مسؤولية التعلّم ظلّت على عاتقي، وهي مقاربة للتعلّم تم تعزيزها لاحقًا من خلال تجاربي في جامعة أمهرست.

شارك المقال مع أصدقائك

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram

Leave a Reply