- صناعة القرار
- الإدارة والقيادة
- العادات الإيجابية
- التأمل
- العملات الرقمية
- سعر الفائدة
- البنوك المركزية
- الذهب
- الأزمات الاقتصادية
- الاستثمار في القيمة
- التضخم
- الإنتاجية والنمو الاقتصادي
- الديون
- التاريخ
- فوركس
- الأزمات المالية
- التنبّؤ والتحليل الاقتصادي
- التنويع
- العولمة
- البنوك
- العقار
- الحقيقة -أو بتعبير أدق، الفهم الدقيق للواقع- هي الأساس الجوهري لتحقيق نتائج جيدة
- الاستماع إلى الأشخاص غير المطلعين أسوأ من عدم امتلاك إجابات على الإطلاق
- أريد فقط أن أكون على صواب، لا يُهمني أن تأتي الإجابة الصحيحة من عندي
- المبدأ الأول: • فكر بنفسك لتقرر 1) ما تريده، 2) ما هو صحيح، و 3) ما يجب عليك فعله لتحقيق رقم 1 في ضوء رقم 2، وافعل ذلك بتواضع وانفتاح حتى تفكر في أفضل طريقة تفكير مُتاحة لك
- لكي تكون ناجحًا، يجب ألاّ تدع رغبتك في أن تكون على حقٍّ أكثر أهمية من حاجتك لمعرفة ما هو حقيقي. إذا كنت فخورًا جدًا بما تعرفه أو بمدى براعتك في شيء ما، فستتعلم أقل، وستتخذ قراراتٍ أقل شأنًا، وستقصّر في استعمال كل إمكاناتك
- الخلاف الفكري ليس معركة. ليس الهدف إقناع الطرف الآخر بأنه مُخطئ وأنك على صواب، بل اكتشاف ما هو صحيح وما الذي ستفعله حيال ذلك
- نظّم عملية صُنع القرار الخاصة بك
- احذر من العبارات التي تبدأ بـ “أعتقد أن…”، فقط لأن شخصًا ما يعتقد بأمر ما لا يعني ذلك أنه أمر صحيح
- فوق كل شيء، أريدك أن تفكر بنفسك، وأن تقرر 1) ما تريد، 2) ما هو صحيح و 3) ماذا ستفعل حيال ذلك
- يقوم بعض الأشخاص طوال حياتهم بجمع جميع أنواع الملاحظات والآراء مثل قاع الجيب، بدلاً من الاحتفاظ فقط بما يحتاجون إليه. لديهم "قلق التفاصيل"، القلق بشأن الأشياء غير المهمة.
- إذا لم تتمكن من القيام بشيء ما بنجاح، فلا تعتقد أنه بإمكانك إخبار الآخرين بكيفية القيام بذلك
- أعظم هدية يُمكن أن تقدمها لشخص ما هي القدرة على تحقيق النجاح. إن إعطاء الناس الفرصة للكفاح لتحقيق مرادهم بدلاً من إعطائهم الأشياء التي يناضلون من أجل تحقيقها سيجعلهم أقوى
- لا يستطيع المُدراء الذين لا يفهمون أساليب التفكير المختلفة للناس أن يفهموا كيف سيتعامل الأشخاص الذين يعملون لديهم مع المواقف المختلفة
-
يجب على كل قائد أن يقرر ما بين 1) التخلص من الأشخاص المحبوبين ولكن غير القادرين على تحقيق أهدافهم و 2) الحفاظ على الأشخاص اللطفاء ولكن العاجزين عن تحقيق أهدافهم. إمكانية اتخاذك لهذه القرارات الصعبة من عدمها هو أقوى عامل مُحدّد لنجاحك
- توصّلتُ لفهم أن أعظم نقاط ضعف الناس هي الجوانب العكسية لأعظم نقاط قوتهم
- ابحث عن الأشخاص الذين لديهم الكثير من الأسئلة العظيمة. الأشخاص الأذكياء هم من يطرحون الأسئلة الأكثر عُمقًا، بدلاً من الظن أن لديهم جميع الإجابات. الأسئلة العظيمة هي مؤشر أفضل بكثير للنجاح في المستقبل من الإجابات الرائعة
- يجب أن ينافسك الأشخاص الذين يعملون لديك باستمرار
- ادفع الرواتب حسب الشخص وليس حسب الوظيفة. انظر إلى ما يقوم به الأشخاص في وظائف مُماثلة من ذوي الخبرة والشهادات المماثلة، أضِف بعض العلاوات الصغيرة على ذلك، وقم ببناء مكافآت أو حوافز أخرى حتى يكون لديهم الدافع لإعطاء نتائج تفوق التوقعات. لا تدفع أبدًا بُناءً على اسم الوظيفة وحده
- أعتقد أن أكبر خطر يواجه البيتكوين هو نجاحه
- إنه أحد الأصول التي تتميز بالمضاربة بشكل كبير وباعتقادي يجب على الناس إدراك أنه يمكن أن يكون متقلبا للغاية وأنا قلقة بشأن الخسائر المحتملة التي يمكن أن يتكبدها المستثمرون
- من خلال تجربتي مع الحكومة، يمكنهم تقنين ما يريدون، عندما يرغبون بذلك ... وإذا ازداد حجم البيتكوين أكثر فأكثر، فسيتم تقنينه لا محالة
- إنها ليست وسيلة فعالة لتخزين الثروة لأنها تخضع للتقلبات، على عكس الذهب
- لا يمكنك إجراء الكثير من المعاملات المالية بعملة البيتكوين اليوم. لا يمكنك إنفاقه بسهولة بالغة
- إنه لأمر مخز أن يعتبر عملة. يمكن أن يعتبر كذلك من الناحية المفاهيمية، لكن حجم المضاربة الجارية وصعوبة إجراء المعاملات المالية يضر بمصداقيته
- أنا لا أملك الكثير منها. أنا أعتبرها نقودا بديلة في بيئة تنخفض فيها القيمة الحقيقية للأموال النقدية
- في حين تستطيع البنوك المركزية تخفيف أزمات الديون العادية عن طريق خفض أسعار الفائدة الحقيقية والاسمية، تحدث أزمات ديون حادة (أي الكساد) عندما لا يعود ذلك ممكنًا
- أحد الأسباب الرئيسية التي يُمكن أن تُساهم في استمرار دورة الديون طويلة الأجل لفترة طويلة هو أن البنوك المركزية تخفض أسعار الفائدة بشكل تدريجي، مما يرفع أسعار الأصول، وبالتالي ثروة الناس، نظرا للتأثير على القيمة الحالية الذي يُحدثه خفض أسعار الفائدة على أسعار الأصول
- الزيادة في أسعار الفائدة قصيرة الأجل تجعل الاحتفاظ بالنقد أكثر جاذبية، ترفع سعر الفائدة المستخدم لخصم التدفقات النقدية المستقبلية للأصول، تخفض أسعار الأصول الأكثر مخاطرة وتُبطئ من عمليات الإقراض
- طباعة النقود و تسييل الديون وضمانات الحكومة هي أمور لا مفر منها في فترات الكساد التي لن تنجح فيها تخفيضات أسعار الفائدة
- عندما تَخفض البنوك المركزية أسعار الفائدة، فإنها تُحفز الاقتصاد من خلال أ) إحداث تأثير إيجابي على الثروة (نظرًا لأن انخفاض أسعار الفائدة يرفع القيمة الحالية لمعظم الاستثمارات) ب) تسهيل عملية شراء السلع بالائتمان (نظرًا لانخفاض المدفوعات الشهرية)، زيادة الطلب - خاصة بالنسبة للسلع التي تتأثر بتغيرات أسعار الفائدة مثل السلع المعمرة والسّكن؛ ج) تخفيض أعباء خِدمة الدين (مما يُحسّن التدفقات النقدية والإنفاق)
- إذا انخفضت قيمة عملة ما مقابل عملة أخرى بمعدل يزيد عن سعر الفائدة على تلك العملة، فإن حامل الدين بالعملة الضعيفة سيخسر المال
- عندما تكون هناك أزمة ديون وضعف اقتصادي في بلد ما، عادة ما يكون من المستحيل على البنك المركزي رفع أسعار الفائدة بما يكفي للتعويض عن ضعف العملة، لذلك يخرج المال من هذا البلد وهذه العملة لدول أكثر أمانًا
- في حين أنه من المعروف على نطاق واسع أن البنوك المركزية تُدير التوازن بين التضخم والنمو عن طريق تغيير أسعار الفائدة والسيولة في النظام المالي، فإن ما هو غير معروف على نطاق واسع هو أن موازنة البنك المركزي بين التضخم والنمو تكون أسهل في الإدارة عندما تتدفق الأموال إلى عملة / ديون بلد ما وتصعب إدارتها عندما تتدفق الأموال خارجه
- لا ينبغي للبنوك المركزية أن تُدافع عن عملاتها إلى درجة السماح لاحتياطاتها بالانخفاض الشديد أو أن ترتفع أسعار الفائدة إلى مستويات مرتفعة قياسا بما هو جيد للاقتصاد لأن المخاطر التي تُشكلها هذه الأوضاع أكبر من مخاطر انخفاض قيمة العملة
- يهتم المستثمرون المحليون بمعدل التضخم مقارنة بأسعار الفائدة. إذا كان التضخم مرتفعًا مقارنة بأسعار الفائدة التي يحصلون عليها لتعويضه، فسوف ينتقلون من الاحتفاظ بالأدوات الائتمانية إلى الاحتفاظ بالأصول التي تحمي من التضخم (والعكس صحيح)
- تقليديًا، في أزمة ميزان المدفوعات، زيادة أسعار الفائدة بمقدار كافٍ لتعويض حاملي الديون بالعملة الضعيفة عن مخاطر العملة، تكون كبيرة جدًا ليتحملها الاقتصاد المحلي. ذلك لا يجدي نفعا
- مع ارتفاع أسعار الفائدة، ترتفع كذلك مدفوعات خدمة الدين (سواء على القروض الجديدة المشتراة بالائتمان، وكذلك على القروض المأخوذة سابقًا والممولة بسعر فائدة متغيّر)
- عندما شعرت بلدان أخرى (فرنسا، ألمانيا، المملكة المتحدة) بالقلق إزاء فقدانها الذهب بوثيرة سريعة، طلبت من البنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة على الدولار لجعل الدولار أقل جاذبية
- في حين تستطيع البنوك المركزية تخفيف أزمات الديون العادية عن طريق خفض أسعار الفائدة الحقيقية والاسمية، تحدث أزمات ديون حادة (أي الكساد) عندما لا يعود ذلك ممكنًا
- أحد الأسباب الرئيسية التي يُمكن أن تُساهم في استمرار دورة الديون طويلة الأجل لفترة طويلة هو أن البنوك المركزية تخفض أسعار الفائدة بشكل تدريجي، مما يرفع أسعار الأصول، وبالتالي ثروة الناس، نظرا للتأثير على القيمة الحالية الذي يُحدثه خفض أسعار الفائدة على أسعار الأصول
- طباعة النقود و تسييل الديون وضمانات الحكومة هي أمور لا مفر منها في فترات الكساد التي لن تنجح فيها تخفيضات أسعار الفائدة
- عندما تَخفض البنوك المركزية أسعار الفائدة، فإنها تُحفز الاقتصاد من خلال أ) إحداث تأثير إيجابي على الثروة (نظرًا لأن انخفاض أسعار الفائدة يرفع القيمة الحالية لمعظم الاستثمارات) ب) تسهيل عملية شراء السلع بالائتمان (نظرًا لانخفاض المدفوعات الشهرية)، زيادة الطلب - خاصة بالنسبة للسلع التي تتأثر بتغيرات أسعار الفائدة مثل السلع المعمرة والسّكن؛ ج) تخفيض أعباء خِدمة الدين (مما يُحسّن التدفقات النقدية والإنفاق)
- عندما تكون هناك أزمة ديون وضعف اقتصادي في بلد ما، عادة ما يكون من المستحيل على البنك المركزي رفع أسعار الفائدة بما يكفي للتعويض عن ضعف العملة، لذلك يخرج المال من هذا البلد وهذه العملة لدول أكثر أمانًا
- في حين أنه من المعروف على نطاق واسع أن البنوك المركزية تُدير التوازن بين التضخم والنمو عن طريق تغيير أسعار الفائدة والسيولة في النظام المالي، فإن ما هو غير معروف على نطاق واسع هو أن موازنة البنك المركزي بين التضخم والنمو تكون أسهل في الإدارة عندما تتدفق الأموال إلى عملة / ديون بلد ما وتصعب إدارتها عندما تتدفق الأموال خارجه
- لا ينبغي للبنوك المركزية أن تُدافع عن عملاتها إلى درجة السماح لاحتياطاتها بالانخفاض الشديد أو أن ترتفع أسعار الفائدة إلى مستويات مرتفعة قياسا بما هو جيد للاقتصاد لأن المخاطر التي تُشكلها هذه الأوضاع أكبر من مخاطر انخفاض قيمة العملة
- في فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة الأمريكية، ارتفعت أسعار الذهب بسرعة عندما قام روزفلت بفك ارتباط الدولار بالذهب، وأثناء الأزمة المالية الأخيرة، ساهمت إجراءات البنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض قيمة الدولار مقابل جميع العملات، بما في ذلك الذهب
- إن اتباع معيار الذهب أمر مماثل لكونك مدينا بعملة أجنبية لأن الدائنين يمكنهم المطالبة باسترداد أموالهم مقابل الذهب (كما هو مكتوب غالبًا في العقود)، ولم يكن في استطاعة صانعي السياسات طباعة النقود بحرية، لأن الإفراط في الطباعة قد يدفع الناس إلى استرداد أموالهم مقابل الذهب
- بسبب معيار الذهب، كان البنك الاحتياطي الفيدرالي مقيداً بخصوص كمية النقود التي يُمكنه طباعتها، مما حدّ من قدرته على منح قروض للبنوك التي تواجه مشاكل في السيولة (أي أن يلعب دور "المقرض الأخير")
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)
- إذا كنت لا تمتلك الذهب، فإنك لا تعرف لا التاريخ ولا الاقتصاد
- على المدى البعيد، سيُساوي (تقريبا) سعر الذهب إجمالي الأموال المتداولة مقسومة على حجم مخزون الذهب. إذا انحرف سعر الذهب في السوق بشكل كبير عن هذا المستوى، فقد يشير ذلك إلى فرصة للشراء أو البيع
- إن تخفيض قيمة العملة أمر جيّد للأسهم، للسلع الأساسية وللذهب؛ ولكنه ليس جيّدا للسندات
- أعتقد أن إضافة الذهب إلى المحفظة الاستثمارية سيُقلّل من المخاطر ويزيد من العوائد
- في فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة الأمريكية، ارتفعت أسعار الذهب بسرعة عندما قام روزفلت بفك ارتباط الدولار بالذهب، وأثناء الأزمة المالية الأخيرة، ساهمت إجراءات البنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض قيمة الدولار مقابل جميع العملات، بما في ذلك الذهب
- حاملي الديون بالعملة ذات العائد الضعيف يميلون لبيعها وتحويل أصولهم إلى عملة أخرى أو إلى وسيلة أخرى لتخزين الثروة مثل الذهب
- الولايات المتحدة الأمريكية ومعظم دول العالم كانوا يتّبعون معيار الذهب في ذلك الوقت، مما يعني أن الحكومات وعدت باستبدال أموالها بالذهب بسعر صرف ثابت من أجل توفير الضمانات للمقرضين بأنهم لن يطبعوا الكثير من النقود ويخفضوا بالتالي قيمة مستحقات المقرضين
- تدفّق الذهب من البلدان الأخرى إلى الولايات المتحدة، لأن هذه هي الطريقة التي كان يشتري بها المستثمرون الدولارات
- عندما شعرت بلدان أخرى (فرنسا، ألمانيا، المملكة المتحدة) بالقلق إزاء فقدانها الذهب بوثيرة سريعة، طلبت من البنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة على الدولار لجعل الدولار أقل جاذبية
- إن اتباع معيار الذهب أمر مماثل لكونك مدينا بعملة أجنبية لأن الدائنين يمكنهم المطالبة باسترداد أموالهم مقابل الذهب (كما هو مكتوب غالبًا في العقود)، ولم يكن في استطاعة صانعي السياسات طباعة النقود بحرية، لأن الإفراط في الطباعة قد يدفع الناس إلى استرداد أموالهم مقابل الذهب
- بسبب معيار الذهب، كان البنك الاحتياطي الفيدرالي مقيداً بخصوص كمية النقود التي يُمكنه طباعتها، مما حدّ من قدرته على منح قروض للبنوك التي تواجه مشاكل في السيولة (أي أن يلعب دور "المقرض الأخير")
- عادة، عندما يبيع الناس ذهبهم إلى حكومة الولايات المتحدة مقابل الدولار، يزداد عدد الدولارات (أي تتم طباعة النقود)، وهو أمر لم يكن مرغوبا فيه، نظرا للانتعاش الاقتصادي القوي
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)
- في حين تستطيع البنوك المركزية تخفيف أزمات الديون العادية عن طريق خفض أسعار الفائدة الحقيقية والاسمية، تحدث أزمات ديون حادة (أي الكساد) عندما لا يعود ذلك ممكنًا
- طباعة النقود و تسييل الديون وضمانات الحكومة هي أمور لا مفر منها في فترات الكساد التي لن تنجح فيها تخفيضات أسعار الفائدة
- عندما تكون هناك أزمة ديون وضعف اقتصادي في بلد ما، عادة ما يكون من المستحيل على البنك المركزي رفع أسعار الفائدة بما يكفي للتعويض عن ضعف العملة، لذلك يخرج المال من هذا البلد وهذه العملة لدول أكثر أمانًا
- تقليديًا، في أزمة ميزان المدفوعات، زيادة أسعار الفائدة بمقدار كافٍ لتعويض حاملي الديون بالعملة الضعيفة عن مخاطر العملة، تكون كبيرة جدًا ليتحملها الاقتصاد المحلي. ذلك لا يجدي نفعا
- في فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة الأمريكية، ارتفعت أسعار الذهب بسرعة عندما قام روزفلت بفك ارتباط الدولار بالذهب، وأثناء الأزمة المالية الأخيرة، ساهمت إجراءات البنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض قيمة الدولار مقابل جميع العملات، بما في ذلك الذهب
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)
- أحد الأسباب الرئيسية التي يُمكن أن تُساهم في استمرار دورة الديون طويلة الأجل لفترة طويلة هو أن البنوك المركزية تخفض أسعار الفائدة بشكل تدريجي، مما يرفع أسعار الأصول، وبالتالي ثروة الناس، نظرا للتأثير على القيمة الحالية الذي يُحدثه خفض أسعار الفائدة على أسعار الأصول
- الزيادة في أسعار الفائدة قصيرة الأجل تجعل الاحتفاظ بالنقد أكثر جاذبية، ترفع سعر الفائدة المستخدم لخصم التدفقات النقدية المستقبلية للأصول، تخفض أسعار الأصول الأكثر مخاطرة وتُبطئ من عمليات الإقراض
- في حين أنه من المعروف على نطاق واسع أن البنوك المركزية تُدير التوازن بين التضخم والنمو عن طريق تغيير أسعار الفائدة والسيولة في النظام المالي، فإن ما هو غير معروف على نطاق واسع هو أن موازنة البنك المركزي بين التضخم والنمو تكون أسهل في الإدارة عندما تتدفق الأموال إلى عملة / ديون بلد ما وتصعب إدارتها عندما تتدفق الأموال خارجه
- يهتم المستثمرون المحليون بمعدل التضخم مقارنة بأسعار الفائدة. إذا كان التضخم مرتفعًا مقارنة بأسعار الفائدة التي يحصلون عليها لتعويضه، فسوف ينتقلون من الاحتفاظ بالأدوات الائتمانية إلى الاحتفاظ بالأصول التي تحمي من التضخم (والعكس صحيح)
- حاملي الديون بالعملة ذات العائد الضعيف يميلون لبيعها وتحويل أصولهم إلى عملة أخرى أو إلى وسيلة أخرى لتخزين الثروة مثل الذهب
- في حين أنه من المعروف على نطاق واسع أن البنوك المركزية تُدير التوازن بين التضخم والنمو عن طريق تغيير أسعار الفائدة والسيولة في النظام المالي، فإن ما هو غير معروف على نطاق واسع هو أن موازنة البنك المركزي بين التضخم والنمو تكون أسهل في الإدارة عندما تتدفق الأموال إلى عملة / ديون بلد ما وتصعب إدارتها عندما تتدفق الأموال خارجه
- عادة، عندما يبيع الناس ذهبهم إلى حكومة الولايات المتحدة مقابل الدولار، يزداد عدد الدولارات (أي تتم طباعة النقود)، وهو أمر لم يكن مرغوبا فيه، نظرا للانتعاش الاقتصادي القوي
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)
- في حين تستطيع البنوك المركزية تخفيف أزمات الديون العادية عن طريق خفض أسعار الفائدة الحقيقية والاسمية، تحدث أزمات ديون حادة (أي الكساد) عندما لا يعود ذلك ممكنًا
- أحد الأسباب الرئيسية التي يُمكن أن تُساهم في استمرار دورة الديون طويلة الأجل لفترة طويلة هو أن البنوك المركزية تخفض أسعار الفائدة بشكل تدريجي، مما يرفع أسعار الأصول، وبالتالي ثروة الناس، نظرا للتأثير على القيمة الحالية الذي يُحدثه خفض أسعار الفائدة على أسعار الأصول
- الزيادة في أسعار الفائدة قصيرة الأجل تجعل الاحتفاظ بالنقد أكثر جاذبية، ترفع سعر الفائدة المستخدم لخصم التدفقات النقدية المستقبلية للأصول، تخفض أسعار الأصول الأكثر مخاطرة وتُبطئ من عمليات الإقراض
- طباعة النقود و تسييل الديون وضمانات الحكومة هي أمور لا مفر منها في فترات الكساد التي لن تنجح فيها تخفيضات أسعار الفائدة
- عندما تَخفض البنوك المركزية أسعار الفائدة، فإنها تُحفز الاقتصاد من خلال أ) إحداث تأثير إيجابي على الثروة (نظرًا لأن انخفاض أسعار الفائدة يرفع القيمة الحالية لمعظم الاستثمارات) ب) تسهيل عملية شراء السلع بالائتمان (نظرًا لانخفاض المدفوعات الشهرية)، زيادة الطلب - خاصة بالنسبة للسلع التي تتأثر بتغيرات أسعار الفائدة مثل السلع المعمرة والسّكن؛ ج) تخفيض أعباء خِدمة الدين (مما يُحسّن التدفقات النقدية والإنفاق)
- إذا انخفضت قيمة عملة ما مقابل عملة أخرى بمعدل يزيد عن سعر الفائدة على تلك العملة، فإن حامل الدين بالعملة الضعيفة سيخسر المال
- عندما تكون هناك أزمة ديون وضعف اقتصادي في بلد ما، عادة ما يكون من المستحيل على البنك المركزي رفع أسعار الفائدة بما يكفي للتعويض عن ضعف العملة، لذلك يخرج المال من هذا البلد وهذه العملة لدول أكثر أمانًا
- تقليديًا، في أزمة ميزان المدفوعات، زيادة أسعار الفائدة بمقدار كافٍ لتعويض حاملي الديون بالعملة الضعيفة عن مخاطر العملة، تكون كبيرة جدًا ليتحملها الاقتصاد المحلي. ذلك لا يجدي نفعا
- مع ارتفاع أسعار الفائدة، ترتفع كذلك مدفوعات خدمة الدين (سواء على القروض الجديدة المشتراة بالائتمان، وكذلك على القروض المأخوذة سابقًا والممولة بسعر فائدة متغيّر)
- حاملي الديون بالعملة ذات العائد الضعيف يميلون لبيعها وتحويل أصولهم إلى عملة أخرى أو إلى وسيلة أخرى لتخزين الثروة مثل الذهب
- الولايات المتحدة الأمريكية ومعظم دول العالم كانوا يتّبعون معيار الذهب في ذلك الوقت، مما يعني أن الحكومات وعدت باستبدال أموالها بالذهب بسعر صرف ثابت من أجل توفير الضمانات للمقرضين بأنهم لن يطبعوا الكثير من النقود ويخفضوا بالتالي قيمة مستحقات المقرضين
- إن اتباع معيار الذهب أمر مماثل لكونك مدينا بعملة أجنبية لأن الدائنين يمكنهم المطالبة باسترداد أموالهم مقابل الذهب (كما هو مكتوب غالبًا في العقود)، ولم يكن في استطاعة صانعي السياسات طباعة النقود بحرية، لأن الإفراط في الطباعة قد يدفع الناس إلى استرداد أموالهم مقابل الذهب
- بسبب معيار الذهب، كان البنك الاحتياطي الفيدرالي مقيداً بخصوص كمية النقود التي يُمكنه طباعتها، مما حدّ من قدرته على منح قروض للبنوك التي تواجه مشاكل في السيولة (أي أن يلعب دور "المقرض الأخير")
- إن تخفيض قيمة العملة أمر جيّد للأسهم، للسلع الأساسية وللذهب؛ ولكنه ليس جيّدا للسندات
- في فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة الأمريكية، ارتفعت أسعار الذهب بسرعة عندما قام روزفلت بفك ارتباط الدولار بالذهب، وأثناء الأزمة المالية الأخيرة، ساهمت إجراءات البنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض قيمة الدولار مقابل جميع العملات، بما في ذلك الذهب
- حاملي الديون بالعملة ذات العائد الضعيف يميلون لبيعها وتحويل أصولهم إلى عملة أخرى أو إلى وسيلة أخرى لتخزين الثروة مثل الذهب
- الولايات المتحدة الأمريكية ومعظم دول العالم كانوا يتّبعون معيار الذهب في ذلك الوقت، مما يعني أن الحكومات وعدت باستبدال أموالها بالذهب بسعر صرف ثابت من أجل توفير الضمانات للمقرضين بأنهم لن يطبعوا الكثير من النقود ويخفضوا بالتالي قيمة مستحقات المقرضين
- عندما شعرت بلدان أخرى (فرنسا، ألمانيا، المملكة المتحدة) بالقلق إزاء فقدانها الذهب بوثيرة سريعة، طلبت من البنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة على الدولار لجعل الدولار أقل جاذبية
- إن اتباع معيار الذهب أمر مماثل لكونك مدينا بعملة أجنبية لأن الدائنين يمكنهم المطالبة باسترداد أموالهم مقابل الذهب (كما هو مكتوب غالبًا في العقود)، ولم يكن في استطاعة صانعي السياسات طباعة النقود بحرية، لأن الإفراط في الطباعة قد يدفع الناس إلى استرداد أموالهم مقابل الذهب
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)
- في فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة الأمريكية، ارتفعت أسعار الذهب بسرعة عندما قام روزفلت بفك ارتباط الدولار بالذهب، وأثناء الأزمة المالية الأخيرة، ساهمت إجراءات البنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض قيمة الدولار مقابل جميع العملات، بما في ذلك الذهب
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)