- المستثمر الذكي
- الأسواق المالية
- الاستثمار طويل المدى
- صناديق المؤشرات
- المضاربة
- الإدارة والقيادة
- رسوم الاستثمار
- التنويع
- قواعد النجاح
- الرأسمالية
- السمعة والنزاهة
- الاستثمار في القيمة
- مواجهة التحديات
- أهمية التعلم
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمات المالية
- العدالة الاجتماعية
- صناعة القرار
- ابتكار
- اختيار الأسهم
- البيئة المحيطة
- سياسة
- الشيوعية
- العملات الرقمية
- الذهب
- البنوك
- في الاستثمار، تجني ما لا تدفعه. التّكاليف مهمة. لذا فإن المستثمرين الأذكياء سوف يستخدمون صناديق المؤشرات المنخفضة التكلفة لبناء مِحفظَةٍ متنوّعة من الأسهم والسنّدات، وسوف يستمرون على هذا المِنوال. ولن يكونوا من الحماقة بما يكفي للاعتقاد بأنهم قادرون على التفوّق على السوق باستمرار
- الوقت هو صديقك؛ الاندفاع هو عدوّك
- الاستثمار الناجح يعتمد على المنطق السليم
- بغض النظر عما يحدث في الأسواق، التزم ببرنامجك الاستثماري. تغيير استراتيجيتك في الوقت الخاطئ قد يكون أكبر خطأ مُدمّر يُمكنك ارتكابه كمستثمر
- الاستثمار ليس بالصعوبة التي يبدو عليها. الاستثمار الناجح ينطوي على القيام ببعض الأمور بشكل صحيح وتجنّب الأخطاء الفادحة
- المستثمرون الحكماء لن يحاولوا التفوّق على السوق
- ليس هنالك أيّ حدودٍ تقريباً لقدرة المستثمرين على تجاهل دروس الماضي
- لقد بَنَيْتُ مَسارًا مهنيًا من خلال معرفة ما لا أعرف
- تخلّص من العاطفة في برنامجك الاستثماري
- أعتقد أن المُستثمرين العاديين لا ينبغي عليهم التداول كثيرًا. الحُجج قويّة. كلما تداولت أكثر، كلما ربحت أقل
- إذا قلّت التقلّبات في محفظتك الاستثمارية، فسيقلّ أيضًا تأثير العواطف والسلوكيات على حسابك
- سوق الأسهم هم مصدر إلهاء كبير عن أعمال الاستثمار
- غالبًا ما يكون السوق غبيًا، لكن لا يُمكنك التركيز على ذلك. ركّز على القيمة الأساسية لتوزيعات الأرباح والعوائد
- كما قُلتُ سابقًا، فإن التقلّبات اليومية لسوق الأسهم هي مثل حكاية يرويها أحمق، مليئة بالضجيج والغضب، ولا تعني شيئًا
- نظامنا المالي مدفوع بماكينة تسويقية عملاقة تتعارض فيها مصالح البائعين بشكل مباشر مع مصالح المُشترين
- حسنًا، أنا أحب التنظيم قليلًا مثل أيّ شخصٍ آخر. يُمكن أن يكون متطفلًا. يُمكن أن يكون مفصلًا. يُمكن أن يكون بيروقراطيّا. يُمكن أن يكون مُنفَّذًا بشكل غير متساوٍ. يُمكن أن يكون غير عادل. لكن معظم الأنظمة التي لدينا فيما يتعلق بصناديق الاستثمار المشترك والبنوك هي أنظمة استحققناها. لقد ارتكبنا خطأً ما، ونحن ندفع ثمنه
- تركيز صناديق المؤشرات على المدى الطويل هو مُضادّ ضروري للمنظور قصير المدى الذي يُفضله العديد من المشاركين في السوق
- صناديق الاستثمار المشترك ذات الأداء المُتفوّق غالباً ما تتعثر
- لا أرى أيّ سِحرٍ في صناديق التحوّط
- لقد انتقلنا من التعامل مع الصناديق الاستثمارية باعتبارها وكالات استثمارية مُصمّمة لخدمة مالكيها والمستفيدين منها إلى التعامل مع الصناديق كمنتجات استهلاكية، مُصمّمة لجذب أكبر قدرٍ ممكن من الأصول. هذه المُقاربة الجديدة لم تخدم بشكل جيّد مصلحة المساهمين في الصناديق الاستثمارية
- أعتقد أن الاستثمار المؤثر ليس بتلك الفعالية. تنتقل الأسهم من المستثمر A إلى المستثمر B، والشركة لا تعرف ذلك حتى. إنها حتمًا طريقة غير فعالة لإيصال وجهة نظرك للشركة
- عندما يُخصّص نظامنا المالي - وهم أساسًا المدراء الماليون ومُسوّقو المنتجات الاستثمارية وسماسرة البورصة - صفر في المائة من رأس المال ويتحملون صفر في المائة من المخاطر ومع ذلك يحصلون على 80 في المائة كاملة من العائد، فإن شيئا ما خاطئا قد حدث في نظامنا المالي
- الوقت هو صديقك؛ الاندفاع هو عدوّك
- استمتع بسحر عوائد الفائدة المُرَكّبة. حتى الاستثمارات المتواضعة التي تُجرى في أوائل العشرينات من العمر ستنمو على الأرجح إلى مبالغ هائلة على مدار فترة الاستثمار
- الاستثمار هو عادة حميدة يُفضَّلُ البدء فيها في مرحلة مُبكّرة قدر الإمكان
- بغض النظر عما يحدث في الأسواق، التزم ببرنامجك الاستثماري. تغيير استراتيجيتك في الوقت الخاطئ قد يكون أكبر خطأ مُدمّر يُمكنك ارتكابه كمستثمر
- أعتقد أن مُعدّل الدوران المرتفع هو بالتأكيد عدوّ المستثمر، لذلك لا ترغب في جلب فلسفة مُعدّل الدوران المرتفع إلى هذا العمل. تُريد أن يكون لديك فلسفة طويلة المدى
- تركيز صناديق المؤشرات على المدى الطويل هو مُضادّ ضروري للمنظور قصير المدى الذي يُفضله العديد من المشاركين في السوق
- لقد استخدمت عادة عبارة "واصل حتى النهاية" كواحدة من القواعد العظيمة للنجاح في الاستثمار
- استثمر بأقصى قدر ممكن من النجاعة، عبر استخدام الصناديق منخفضة التكلفة التي يُمكن شراؤها والاحتفاظ بها مدى الحياة
- أعتقد أن المُستثمرين العاديين لا ينبغي عليهم التداول كثيرًا. الحُجج قويّة. كلما تداولت أكثر، كلما ربحت أقل
- ليس هناك ما هو أسهل من امتلاك الأسهم والاحتفاظ بها إلى الأبد، وهذه هي الفكرة الأساسية وراء صندوق المؤشر
- في الاستثمار، تجني ما لا تدفعه. التّكاليف مهمة. لذا فإن المستثمرين الأذكياء سوف يستخدمون صناديق المؤشرات المنخفضة التكلفة لبناء مِحفظَةٍ متنوّعة من الأسهم والسنّدات، وسوف يستمرون على هذا المِنوال. ولن يكونوا من الحماقة بما يكفي للاعتقاد بأنهم قادرون على التفوّق على السوق باستمرار
- لا تبحث عن الإبرة في كومة القش. اشتري فقط كومة القش
- لم يعد هناك أيّ شكّ في أن إنشاء أولّ صندوق مؤشر كان الابتكار الأكثر نجاحًا - خاصة بالنسبة للمستثمرين - في التاريخ المالي الحديث
- تركيز صناديق المؤشرات على المدى الطويل هو مُضادّ ضروري للمنظور قصير المدى الذي يُفضله العديد من المشاركين في السوق
- صندوق المؤشر يُعطيك دائما عائد السوق
- استثمر بأقصى قدر ممكن من النجاعة، عبر استخدام الصناديق منخفضة التكلفة التي يُمكن شراؤها والاحتفاظ بها مدى الحياة
- ما تفعله صناديق المؤشرات هو تجميد جزء كبير من سوق الأسهم. لا يوجد تداول في تلك الأسهم، أو لا يوجد تداول فيها تقريبًا
- ليس هناك ما هو أسهل من امتلاك الأسهم والاحتفاظ بها إلى الأبد، وهذه هي الفكرة الأساسية وراء صندوق المؤشر
- سوق الأسهم هم مصدر إلهاء كبير عن أعمال الاستثمار
- غالبًا ما يكون السوق غبيًا، لكن لا يُمكنك التركيز على ذلك. ركّز على القيمة الأساسية لتوزيعات الأرباح والعوائد
- كما قُلتُ سابقًا، فإن التقلّبات اليومية لسوق الأسهم هي مثل حكاية يرويها أحمق، مليئة بالضجيج والغضب، ولا تعني شيئًا
- كن لديك توقّعات عقلانية للعوائد المستقبلية وتجنّب تغيير تلك التوقّعات استجابةً للضجيج المؤقت القادم من وول ستريت
- حسنا. البيتكوين هو عملة. البيتكوين ليس لديهَ مُعدّل عائد أساسي. كما تعلمون السّندات لديها قسيمة سند. الأسهم لديها عوائد وتوزيعات أرباح. الذهب ليس لديه أيّ شيء، والبيتكوين ليس لديه أيّ شيء. لا يوجد شيء يدعم عملة البيتكوين سوى الأمل في أن تبيعها لشخص ما بثمن يفوق الثمن الذي دفعته مقابل شرائها
- تركيز صناديق المؤشرات على المدى الطويل هو مُضادّ ضروري للمنظور قصير المدى الذي يُفضله العديد من المشاركين في السوق
- إذا قلّت التقلّبات في محفظتك الاستثمارية، فسيقلّ أيضًا تأثير العواطف والسلوكيات على حسابك
- الأفكار الجديدة التي تتعارض مع الحكمة التقليدية السّائدة دائمًا ما تُقابل بالشك، بالاستهزاء، وحتى بالخوف
- إن القوة الدّافعة لأيّ مهنة لا تشمل فقط المعرفة، المهارات والمعايير الخاصة التي تتطلّبُها، ولكن تشمل أيضا العمل بمسؤولية، بدون أنانية وبحكمة، وإقامة علاقة أخلاقية مُتأصّلة بين المِهنيّين والمجتمع
- واقع الحياة هو، إذا كُنتَ تَمتلِك محلًا لبيع البايغل وكان الجميع يتّجهون إلى محل الدّونات على الجهة الأخرى من الشارع، إذا أردت البقاء في التجارة، فعليك أن تبدأ في بيع الدّونات
- المعيار الائتماني يعني، في الاساس، وضع مصالح العميل في المقام الأول. دون أعذار. نُقطة
- ريادة الأعمال ليست لضعاف القلوب. إنه اقتراح عالي المخاطر، عالي العوائد
- أكره تقريبًا أن أقول كم أنا فخور بمساري المهني، والأهم من ذلك كله، مساعدة الناس في الحصول على العوائد التي يستحقّونها
- في حين أننا عادة ما نُشجّع الشباب على البدء في الادّخار للمستقبل في أقرب وقت ممكن، فمن غير المُرجّح أن يتمكّن رائد الأعمال الناشئ من القيام بذلك. رائد الأعمال سيحتاج إلى كل جزء من رأس المال المتاح لشركته، الأمر الذي من المرجح أنه سيؤدي إلى تآكل مدّخراته الشخصية
- في الاستثمار، تجني ما لا تدفعه. التّكاليف مهمة. لذا فإن المستثمرين الأذكياء سوف يستخدمون صناديق المؤشرات المنخفضة التكلفة لبناء مِحفظَةٍ متنوّعة من الأسهم والسنّدات، وسوف يستمرون على هذا المِنوال. ولن يكونوا من الحماقة بما يكفي للاعتقاد بأنهم قادرون على التفوّق على السوق باستمرار
- استثمر بأقصى قدر ممكن من النجاعة، عبر استخدام الصناديق منخفضة التكلفة التي يُمكن شراؤها والاحتفاظ بها مدى الحياة
- العائد الصافي هو ببساطة العائد الإجمالي لمحفظة استثمارك ناقص التكاليف التي تتكبّدها. حافظ على تكاليف استثمارك منخفضة، لأن سطوة التكاليف المتراكمة يُمكن أن تُدمِّر معجزة عوائد الفائدة المتراكمة
- عندما يُخصّص نظامنا المالي - وهم أساسًا المدراء الماليون ومُسوّقو المنتجات الاستثمارية وسماسرة البورصة - صفر في المائة من رأس المال ويتحملون صفر في المائة من المخاطر ومع ذلك يحصلون على 80 في المائة كاملة من العائد، فإن شيئا ما خاطئا قد حدث في نظامنا المالي
- في الاستثمار، تجني ما لا تدفعه. التّكاليف مهمة. لذا فإن المستثمرين الأذكياء سوف يستخدمون صناديق المؤشرات المنخفضة التكلفة لبناء مِحفظَةٍ متنوّعة من الأسهم والسنّدات، وسوف يستمرون على هذا المِنوال. ولن يكونوا من الحماقة بما يكفي للاعتقاد بأنهم قادرون على التفوّق على السوق باستمرار
- أنصح الشخص الذي تقاعد للتو أن تكون استثماراته في نطاق حوالي 50% أسهم و50% سندات
- لقد قضيت حوالي نصف عمري متسائلا لماذا أمتلك الكثير من الأسهم وحوالي نصف عمري متسائلا لماذا أمتلك القليل منها
- لقد كان التّنويع والتّوازن، مثل ويلينجتون Wellington، جزءً مني، جزءً من شخصيّتي
- لم أكن أبدًا من النوع الذي لديه طموح مُعيّن. كان لديّ أصدقاءٌ في الكلية يقولون: "أريد أن أصبح نائبًا للرئيس عندما أبلغ 35 عامًا". الكثير من النّاس كانت لديهم خططٌ كهذه لمسارهم المهني. لم تكن لدي أيّ خطة. اعتقدت أنه إذا بذلت قصارى جهدي، فستحدث أشياء جيّدة
- لقد كانت أوقاتًا عصيبة وبدأت العمل عندما كان عمري 10 سنوات، حيث كنت أقوم بتوصيل الصُّحُف، وفي النهاية أصبحت نادلًا
- ليس ثمّة ثراء بدون مخاطرة
- أنصح الشباب دائمًا أن يتبعوا نجمهم الخاص، وليس نجمي. عليهم أن يعيشوا حياتهم الخاصة. إذا قرّروا أنهم يريدون الدخول في مجال الاستثمار، فليفعلوا ذلك، ولكن ليجعلوا منه مجالاً أفضل مما هو عليه اليوم
- إذا كانت مهمة الرأسمالية هي خلق الثروة لأولئك الذين يستثمرون رأس المال، فلن تقترب أي مجموعة صناديق من نجاح مجموعة فانغارد Vanguard في خدمة مُلاكّها. لذلك، ربما نكون بعيدين كلّ البُعد عن الشيوعية من الناحية الواقعية
- إن سوء التصرّف وسوء التقدير من جانب قادة الشركات والقطاع المالي والحكومي، تدهور المعايير الأخلاقية، وفشل مجتمعنا الحديث يعكس فشل الرأسمالية
- في عالم مثالي، كما يبتغيه آدم سميث، سيُدرك الأفراد ما يتعيّن عليهم القيام به لتحقيق مصلحتهم الذاتية، وسوف يُحدثون التغييرات ويعتنون بأنفسهم
- ركيزة السّير الفعّال للرأسمالية المُبكّرة كانت المبدأ الأساسي المُتمثل في الثقة المتبادلة
- إن القوة الدّافعة لأيّ مهنة لا تشمل فقط المعرفة، المهارات والمعايير الخاصة التي تتطلّبُها، ولكن تشمل أيضا العمل بمسؤولية، بدون أنانية وبحكمة، وإقامة علاقة أخلاقية مُتأصّلة بين المِهنيّين والمجتمع
- ركيزة السّير الفعّال للرأسمالية المُبكّرة كانت المبدأ الأساسي المُتمثل في الثقة المتبادلة
- ما حقّقته في حياتي كان عظيمًا. لقد قُمت ببناء شركة؛ لقد تركت الأشياء أفضل مما وجدتها. لدي سمعة جيدة. لقد وضعت مصلحة مساهمي مجموعة فانغارد Vanguard وطاقمها في المقام الأول. هذا شيء عظيم
- غالبًا ما يكون السوق غبيًا، لكن لا يُمكنك التركيز على ذلك. ركّز على القيمة الأساسية لتوزيعات الأرباح والعوائد
- كن لديك توقّعات عقلانية للعوائد المستقبلية وتجنّب تغيير تلك التوقّعات استجابةً للضجيج المؤقت القادم من وول ستريت
- حسنا. البيتكوين هو عملة. البيتكوين ليس لديهَ مُعدّل عائد أساسي. كما تعلمون السّندات لديها قسيمة سند. الأسهم لديها عوائد وتوزيعات أرباح. الذهب ليس لديه أيّ شيء، والبيتكوين ليس لديه أيّ شيء. لا يوجد شيء يدعم عملة البيتكوين سوى الأمل في أن تبيعها لشخص ما بثمن يفوق الثمن الذي دفعته مقابل شرائها
- عندما تكون صغيرًا في السنّ، يكون لديك مُتّسع من الوقت لتدارك أخطائك
- عندما يُغلق بابٌ، إذا بَحثتَ طويلاً بما فيه الكفاية وبَحثتَ جاهدًا بما فيه الكفاية، إذا كُنتَ قوياً بما فيه الكفاية، فستجد نافذة تُفتح
- لم يكن من الممكن لـمجموعة فانغارد Vanguard أن تُنشأ أبدًا لو لم يتم إقالتي من منصبي كرئيس تنفيذي لشركة ويلينجتون لإدارة الصناديق الاستثمارية Wellington management company، وهي الشركة التي كانت تُدير الاستثمارات في صندوق ولينغتون وثمانية صناديق شقيقة
- ليس هنالك أيّ حدودٍ تقريباً لقدرة المستثمرين على تجاهل دروس الماضي
- يخطر في بالي أنه، بعد الإنتاج الضخم من الكتابة الذي قدّمته على مر السنوات، هناك ارتباط وثيق بين مسيرتي المهنية كمسؤول استثمار وكاتب مالي: لقد لعبت قوة الكلمة وقوة الكتاب دورًا مهمًا في تحويل رؤيتي... إلى واقع
- إن قوّة الكلمات والكتب هي أعظم سِلاح في تِرسانة المُبَشّرين