- الرأسمالية
- العدالة الاجتماعية
- سياسة
- الإنتاجية والنمو الاقتصادي
- الإدارة والقيادة
- التعليم
- السمعة والنزاهة
- النقود
- قواعد النجاح
- صناعة القرار
- العادات الإيجابية
- أهمية التعلم
- التنبّؤ والتحليل الاقتصادي
- الديون
- مواجهة التحديات
- الضرائب
- الطموح الفردي يخدم الصالح العام
- ليس من إحسان الجزار أو صانع الجعة أو الخباز أن نتوقع عشاءنا، ولكن من حرصهم على مصالحهم الذاتية
- بشكل عام، إذا كان أي فرع من فروع التجارة، أو أي تقسيم للعمل، مفيدًا للعموم، فكلما كانت المنافسة أكثر حرية وعمومية، فستعمّ الفائدة أكثر
- لم أعرف قطّ الكثير من الخير الذي قام به أولئك الذين يدّعون الانخراط في التجارة من أجل الصّالح العام
- الميل إلى المعاوضة، ومقايضة شيء ما لقاء شيء آخر والمبادلة به هو أمر مشترك عند البشر كافة، ولا أثر له في أيّ نوع آخر من الحيوانات
- لم ير أحد قط كلبا يتبادل، عمدا أو طوعا، عظمة بعظمة أخرى مع كلب آخر
- حالما تصبح أراضي بلد، ملكا خاصا، يحب المالكون، كسائر الناس، أن يجنوا ما لم يزرعوا، وأن يطلبوا ريعا حتى من نتاجها الطبيعي
- أينما توجد ممتلكات عظيمة، فهناك تفاوت كبير
- لا يمكن لأي مجتمع أن يكون مزدهرًا وسعيدًا حيث أن الأغلبية منه فقراء وبائسون
- أن نشعر بالكثير تجاه الآخرين والقليل تجاه أنفسنا؛ أن نكبح أنانيّتنا ونُمارس مشاعرنا الخيّرة هو ما يُشكّل كمال الطّبيعة البشرية
- الإنسانية هي فضيلة المرأة، والسخاء هو فضيلة الرجل
- الاستمتاع الرئيسي بالثروة عند السواد الأعظم من الأثرياء يكمن في استعراض الثروات
- القليل فقط مطلوب للارتقاء بالدولة من أدنى مراحل الهمجية إلى أقصى درجات الثراء: السلام، الضرائب المخفّفة، وإقامة العدل على نحو مقبول؛ كلّ الباقي يتم تحقيقه من خلال المسار الطبيعي للأشياء
- الحكومة المدنية، بقدر ما تم تأسيسها من أجل أمن الملكية، فهي في الواقع تأسست للدفاع عن الأغنياء ضد الفقراء، أو أولئك الذين لديهم بعض الممتلكات ضد أولئك الذين لا يملكون على شيئا على الإطلاق
- لا يوجد فن تتعلمه حكومة عن أخرى عاجلاً غير فن استنزاف الأموال من جيوب الشعب
- الواجب الأول للسلطة الحاكمة [هو] حماية المجتمع من العنف ومن غزو المجتمعات المستقلة الأخرى، [الذي] لا يمكن اداؤه إلا من خلال القوة العسكرية
- الدّفاع أهم من الرخاء
- القليل فقط مطلوب للارتقاء بالدولة من أدنى مراحل الهمجية إلى أقصى درجات الثراء: السلام، الضرائب المخفّفة، وإقامة العدل على نحو مقبول؛ كلّ الباقي يتم تحقيقه من خلال المسار الطبيعي للأشياء
- لا تعدوا الامة ثرية بالتراكم الطفولي للمعادن لكنها تصبح غنية بالازدهار الاقتصادي لشعبها
- ليس بالذهب أو بالفضة، و لكن بالعمل، تم في الأصل امتلاك كل ثروة العالم
- الاستهلاك هو الغاية والهدف الوحيد لكل إنتاج؛ وينبغي الاهتمام بمصلحة المُنتِج، فقط إذا كان ذلك ضروريًا لتعزيز مصلحة المستهلك
- إن أحصف العمليات المصرفية لا تستطيع زيادة صناعة البلد بزيادة رأس ماله، بل بجعل قسم كبير من رأس المال هذا أنشط وأكثر إنتاجا مما كان من شأنه أن يكون لولا تلك العمليات
- العمل كان الثمن الأول، مال الابتياع الذي كان يبذل للحصول على كل الأشياء
- كل قدرة يتوفر عليها شخص ما هي المقياس الذي يحكم به على قدرة مماثلة عند شخص آخر. أحكم على بصرك بناء على بصري، على سمعك بناء على سمعي، على تفكيرك بناء على تفكيري، على استيائك بناء على استيائي و على حبك بناء على حبي. ليس لدي ولا يمكن أن يكون لدي أي طريقة أخرى للحكم على الآخرين
- الرغبة في أن تصدّق، الرغبة في الإقناع، في القيادة وتوجيه الآخرين، تبدو واحدة من أقوى رغباتنا الطبيعية
- الضّبط الحقيقي والفعّال الذي يُمَارَسُ على صاحب الصّنعة ليس ذاك الذي تفرضه نقابته بل زبائنه. فالخشية من فقدان طلباتهم هي التي تقمع غشّه وتُقَوِّم إهماله
- الطموح الكبير، الرغبة في التفوق الحقيقي، القيادة والتوجيه، على ما يبدو هو سمة خاصة بالإنسان، والخطاب هو الأداة العظيمة للطموح
- أن نشعر بالكثير تجاه الآخرين والقليل تجاه أنفسنا؛ أن نكبح أنانيّتنا ونُمارس مشاعرنا الخيّرة هو ما يُشكّل كمال الطّبيعة البشرية
- الإنسانية هي فضيلة المرأة، والسخاء هو فضيلة الرجل
- ما الذي يُمكِن إضافته إلى سعادة رجل يتمتّع بصحّة جيدة، ليس لديه ديون، ولديه ضمير مرتاح
- يجب أن نخشى من الفضيلة أكثر من الرذيلة، لأن تجاوزاتها لا تخضع لضوابط الضّمير