- Janet Yellen
- Christine Lagarde
- Ben Bernanke
- Paul Volcker
- Jamie Dimon
- George Soros
- Joseph Stiglitz
- Ray Dalio
- Jerome Powell
- تحسين الإنتاجية فائدة مباشرة أخرى للعولمة
- استفاد الاستهلاك بشكل كبير من العولمة
- لم نكن لنستمتع بهذه الهواتف المحمولة و هذه الأجهزة اللوحية بالسعر الذي هي عليه لولا العولمة، سواء من ناحية التجارة أو من ناحية الابتكار التكنولوجي المستمر
- يمكن للناس شراء بعض الأشياء التي يعتبرونها طبيعية ويأخذونها كأمر مسلم به بسبب العولمة والتجارة واستخدام سلاسل التوريد وتقليل قاعدة التكلفة لتصنيع بعض المنتجات
- لدينا تصخم قليل أو منعدم في السلع المصنّعة لأننا نشتري المزيد والمزيد من المنتجات من الخارج بأسعار رخيصة جدًا
- سرعة التواصل، سرعة نقل المعلومات، التسعير الرخيص للاتصالات، وسهولة نقل البضائع حول العالم، أحدث فرقا في النوع كما في الكم
- يتطلّب الاقتصاد العالمي عملة عالمية
- الحجة المؤيدة لـ "التجارة الحرة" لا تعتمد فقط على التصورات المبهمة للميزة النسبية وزيادة الدخل الوطني على المدى الطويل، بل وأيضاً على المزايا، هنا والآن، المتمثلة في تعزيز الضغوط نحو استقرار الأسعار
- لكن بشكل عام، عندما تُصبح البلدان أكثر ثراء، سيكون هناك المزيد من المدخرات، مما يعني أنه سيكون لديك وساطة مالية. جزء من ذلك يعود إلى النمو الهائل في الثروة، وجزء منه يعود إلى العولمة - هذه الشركات، وهؤلاء العملاء يُصبحون أكبر بكثير وأكثر عالمية
- من الجيد بالنسبة لأميركا أن ينمو بقية العالم، لأنك تستطيع أن تبيع المزيد لبقية العالم
- أعتقد أن هناك العديد من المزايا في الاقتصاد الدولي والأسواق العالمية، لكنها ليست كافية لأن الأسواق لا تهتم بالاحتياجات الاجتماعية
- في رأيي، هناك حل له علاقة بالديمقراطية، نظرا لأن الحكومات الديمقراطية تخضع للإرادة الشعبية. لذا، إذا أراد الناس ذلك، يُمكنك بالفعل إنشاء مؤسسات دولية من خلال الحكومات الديمقراطية
- إن الاقتصاد العالمي لا يتميّز بحرية حركة السلع والخدمات فحسب، بل الأهم من ذلك أنه يتميّز بحرية حركة الأفكار ورؤوس الأموال
- النظام العالمي يحتاج إلى إصلاح جذري
- العولمة جعلت العالم أكثر ترابطًا، ولكن السياسة الدولية لا تزال قائمة على سيادة الدول
- إن تطور الاقتصاد العالمي لم يقابله تطور مجتمع عالمي
- نحن نعيش في ظل اقتصاد عالمي، ولكن التنظيم السياسي لمجتمعنا العالمي غير ملائم على الإطلاق
- مُجتمع عالمي لا يعني حكومة عالمية
- الأزمة العالمية ناجمة عن أمراض متأصلة في النظام المالي العالمي بحد ذاته
- هناك دليل تجريبي واضح على أن استجابة الأسواق المالية في الاقتصادات الناشئة للصّدمات المختلفة، بما في ذلك التغييرات في أسعار الفائدة الأمريكية، تعتمد بشكل أساسي على الأساسيّات الاقتصادية في تلك الأسواق الناشئة بنفسها
- إننا نُدرك أن ازدهار أميركا مرتبط بازدهار البُلدان الأخرى، بما في ذلك بُلدان الأسواق الناشئة
- ما دامت الظروف المالية العالمية تعود إلى طبيعتها على نحوٍ منظّم، فلابد أن يكون لدى الاقتصادات الناشئة الوقت الكافي للتكيّف
- نظرا لأن التّجارة الدولية أفادت الاقتصادات الآسيوية خلال فترة النمو، فمن الطبيعي أن يؤدي تباطؤ التجارة الدولية، أياً كانت أسبابه، إلى فقدان بعض الديناميكية والنمو في المنطقة
- الاقتصادات النّاشئة واجهت لفترة طويلة التحدّيات التي تفرضها عليها تدفّقات رأس المال العابرة للحدود الكبيرة والمتقلّبة
- على المدى الطويل، الإجراءات السياسية للاقتصادات المُتقدّمة التي تُعزّز النمو العالمي والتجارة الدولية ستُفيد الاقتصادات الناشئة أيضًا
- من المنطقي تماماً أن يكون تقسيم الإنتاج المتزايد عبر الحدود خاضعا لـ "تناقص العائدات" وله حدوده الطبيعية
- في عالم يتميّز بالتجارة الدولية وأسواق رأس المال المندمجة، من الطبيعي أن تنتقل الصدمات الاقتصادية والمالية والإجراءات السياسية عبر الحدود