- Janet Yellen
- Adam Smith
- Christine Lagarde
- Ben Bernanke
- Ray Dalio
- Paul Volcker
- Jamie Dimon
- Masayoshi Son
- Joseph Stiglitz
- Joseph Schumpeter
- Karl Marx
- Nassim Nicholas Taleb
- David Ricardo
- Jerome Powell
- Alfred Marshall
- Al-Waleed Bin Talal
- Carlos Slim
- إن نمو الإنتاجية، مهما حدث، له جانب تخريبي. على المدى القصير، فإن معظم الأشياء التي تساهم في نمو الإنتاجية مؤلمة للغاية
- نمو الإنتاجية القوي يميل إلى رفع المستوى المتوسط لأسعار الفائدة، وبالتالي، سيوفر للبنك المركزي الفيدرالي مجالا أوسع لتخفيف السياسة النقدية في حالة حدوث ركود
- تعتمد الإنتاجية على العديد من العوامل، بما في ذلك المعرفة والمهارات التي تتوفر عليها قوانا العاملة وكمية وجودة رأس المال والتكنولوجيا والبنية التحتية التي يتعين عليهم العمل بها
- لا تعدوا الامة ثرية بالتراكم الطفولي للمعادن لكنها تصبح غنية بالازدهار الاقتصادي لشعبها
- ليس بالذهب أو بالفضة، و لكن بالعمل، تم في الأصل امتلاك كل ثروة العالم
- الاستهلاك هو الغاية والهدف الوحيد لكل إنتاج؛ وينبغي الاهتمام بمصلحة المُنتِج، فقط إذا كان ذلك ضروريًا لتعزيز مصلحة المستهلك
- إن أحصف العمليات المصرفية لا تستطيع زيادة صناعة البلد بزيادة رأس ماله، بل بجعل قسم كبير من رأس المال هذا أنشط وأكثر إنتاجا مما كان من شأنه أن يكون لولا تلك العمليات
- العمل كان الثمن الأول، مال الابتياع الذي كان يبذل للحصول على كل الأشياء
- لا يُمكن للسياسة النقدية أن تفعل الكثير فيما يتعلق بالنمو على المدى الطويل، كل ما يُمكننا القيام به هو محاولة التخفيف من حدّة الفترات التي يعاني فيها الاقتصاد من الكساد بسبب نقص الطلب
- لا يُمكن لأي اقتصاد أن ينجح بدون قوة عاملة عالية الجودة، لا سيّما في عصر العولمة والتحوّل التكنولوجي
- مهمتنا، كما حددتها الكونغرس، هي مهمة حسّاسة: الحفاظ على استقرار الأسعار، تعزيز أقصى نمو مستدام في الإنتاج والتوظيف، والعمل على تعزيز نظام مالي مستقر وفعال يخدم جميع الأمريكيين بشكل جيد وعادل
- في حين أنه من المعروف على نطاق واسع أن البنوك المركزية تُدير التوازن بين التضخم والنمو عن طريق تغيير أسعار الفائدة والسيولة في النظام المالي، فإن ما هو غير معروف على نطاق واسع هو أن موازنة البنك المركزي بين التضخم والنمو تكون أسهل في الإدارة عندما تتدفق الأموال إلى عملة / ديون بلد ما وتصعب إدارتها عندما تتدفق الأموال خارجه
- عادة، عندما يبيع الناس ذهبهم إلى حكومة الولايات المتحدة مقابل الدولار، يزداد عدد الدولارات (أي تتم طباعة النقود)، وهو أمر لم يكن مرغوبا فيه، نظرا للانتعاش الاقتصادي القوي
- في عام 1931، كان الكساد في اليابان كبير جدًا بحيث دفعها للتخلي عن معيار الذهب، مما أدى إلى تعويم الين (الذي تراجعت قيمته بشكل كبير)، وإلى تبنّي سياسة مالية و نقدية توسّعية كبيرة أدت إلى أن تكون اليابان أول دولة تشهد انتعاشًا ونموًا قويًا (استمر حتى عام 1937)
- لدينا خلل في التوازن بين مقدار ما نُنتجه مقارنة بمقدار ما نَستهلكه
- يجب أن ينخفض مستوى معيشة المواطن الأمريكي العادي
- نحن بحاجة إلى خفض التضخم واستعادة استقرار الأسعار، ليس فقط من أجل تحقيق ذلك في حد ذاته، ولكن لأن الافتقار إلى الثقة في عملتنا لا يتوافق مع اقتصاد منتج ومتنامي
- من الواضح أننا كبشر لا نُقاوم، بل ونُرحب، بزيادة الرواتب والأجور لأنفسنا، أو ارتفاع أسعار المساكن التي نَمتلكها مسبقا. لكننا أصبحنا ندرك أن تلك المكاسب، عندما لا تستند إلى نمو حقيقي وإنتاجية، تكون بمثابة نوع من "المراهنة" الاقتصادية التي يضيع فيها ارتفاع الأجور في السوبر ماركت أو متجر الأحذية، وحيث يرتفع سِعر المنزل الذي نرغب في شرائه بنفس السرعة أو أسرع من سعر المنزل الذي بحوزتنا بالفعل
- الأدلة المساندة تُشير إلى أن التضخم، بدلا من أن يكون دواءً اجتماعيا حميدا نسبيا، فهو مرض تنكسي يعمل تدريجياً على تقويض إمكانات الاقتصاد في تحقيق النمو الحقيقي
- لقد تعلّمنا أن التضخم يُغذّي نفسه، وأن كل ارتفاع في معدل زيادة الأسعار يجلب معه خللا أكبر في النظام الضريبي، حوافزًا أقل للإذخار والاستثمار، وضعفا في النجاعة اقتصادية
- تُشكّل الضرائب في حد ذاتها جزأً من التكاليف، كما أن معدلات الضرائب المرتفعة تؤدي إلى إضعاف الحوافز؛ وتحت ضغط التضخم، ارتفعت معدلات الضرائب الفعلية، الأمر الذي يعمل ضد استقرار الأسعار وضد الإنتاجية
- بالقدر الذي تزداد به الإنتاجية، فإن ارتفاع الدخل الحقيقي والأرباح يُمكن أن يُقلّل ضغوط الأجور الإسمية وزيادة الأسعار
- الإنتاجية تستحق الأولوية القصوى التي تُعطى لها، وذلك ليس فقط بسبب تأثيراتها على المدى البعيد، ولكن أيضًا لأن المكاسب في الدخل الحقيقي المرتبطة بزيادة الإنتاجية ستُسهّل من عملية إنهاء دوّامة الأجور والأسعار
- التنمية تعني تحويل حياة الناس، وليس فقط تحويل الاقتصادات
- الناتج المحلي الإجمالي لا يُخبرك بشيء عن الاستدامة
- الناتج المحلي الإجمالي لا يُخبرك بشيء عن الاستدامة
- يُمكن للحكومات تحسين النمو من خلال تعزيز الشمولية. إن أثمن مورد لأي بلد هو شعبها. لذا فمن الضروري ضمان أن الجميع يُمكنهم الارتقاء إلى مستوى إمكاناتهم، وهو ما يتطلب توفير فرص التعليم للجميع
- إن تعافي البنوك يحدث عندما تُقلِّص المنافسة، وتُقرِض لها الأموال بأسعار فائدة صفرية، وتسمح لها بالمقامرة. هذا النمط الخاص من الإصلاح يُعيق في الواقع التعافي الاقتصادي
- التقدم الاقتصادي، في المجتمع الرأسمالي، يعني الاضطراب
- إنجاز الرأسمالية لا يتمثّل فقط في توفير المزيد من الجوارب الحريرية للملكات، بل في جعلها في متناول فتيات المصانع مقابل قدر من الجهد يتناقص باستمرار
- الافتقار إلى الحلول، الطاقة الإنتاجية الزائدة، الجمود الكامل، وفي النهاية التكرار المنتظم لحالات الإفلاس الوطنية وغيرها من الكوارث - وربما حروب عالمية بسبب اليأس المطلق من الرأسمالية - يُمكن توقّعها بكل ثقة. التاريخ هو بهذه البساطة
- ربح ريادة الأعمال هو التعبير عن قيمة ما يُسهم به رجل الأعمال في عملية الإنتاج
- إن مجمل ما يُسمى بتاريخ العالم ليس سوى عملية الخلق الذاتي للإنسان عبر العمل البشري
- ليس ثمّة إنتاج بدون حاجة. لكن الاستهلاك يُعيد إنتاج الحاجة
- في الواقع، ينتمي العامل إلى رأس المال قبل أن يبيع نفسه لرأس المال
- رأس المال هو عمالة ميّتة ويُشبه مصاصي الدماء لأنه يعيش فقط عن طريق امتصاص العمل الحي، ويُعمّر أطول كلما زاد امتصاصه للعمال
- يجب ألا نقول أن ساعة عمل إنسان ما تساوي ساعة عمل إنسان آخر، بل بالأحرى أن إنسانًا واحدًا خلال ساعة يُساوي نفس قيمة إنساناً آخر خلال ساعة. الوقت هو كل شيء والإنسان لم يعد شيئا: إنه على الأكثر هيكل للوقت
- دوران رأس المال يُحقّق القيمة، في حين أن العمل الحي يخلق القيمة
- الحاجة إلى سوق يتّسع باستمرار لمنتجاتها تُطارد البرجوازية في كل أرجاء الكرة الأرضية
- إن الدافع المحرك، وغاية الإنتاج الرأسمالي وهدفه، هو استخراج أكبر قدر ممكن من فائض القيمة، وبالتالي استغلال قوة العمل إلى أقصى قدر ممكن
- نمط إنتاج الأشياء المادية في الحياة يُحدّد عمومًا تيارات الحياة الاجتماعية والسياسية والروحية
- لا يُمكن للبرجوازية أن تبقى دون أن تُحدث ثورة مستمرة في أدوات الإنتاج، وبالتالي في علاقات الإنتاج، ومعها علاقات المجتمع برمته
- يَصعُب علينا التعامل مع الوفرة أكثر من الندرة
- لم يسبق للعالم ككل أن كان أكثر ثراء، ولم يسبق له أن كان مثقلا بالديون ويعيش على الأموال المقترضة أكثر من ذي قبل. تُظهر السّجلات أنه بالنسبة للمجتمع، كلما أصبحنا أكثر ثراء، كلما أصبح من الصعب أن نعيش في حدود إمكانياتنا. يَصعُب علينا التعامل مع الوفرة أكثر من الندرة
- الفلاح والمُصنّع لا يمكنهما العيش من دون ربح بنفس القدر الذي لا يستطيع به العامِل العيش من دون أجر
- من الطبيعي أن يرتفع سعر الذرة مع صعوبة إنتاج الحصة الأخيرة منها
- ليس هنالك شيء يُساهم في رخاء وسعادة بلد أكثر من الأرباح المرتفعة
- تزداد القيمة التّبادلية لجميع السّلع كلما زادت صعوبات إنتاجها
- ليس هنالك خطأ أكبر من الاعتقاد بأن رأس المال سيزيد عن طريق "عدم الاستهلاك"
- الذّهب والفضة، مثل السلّع الأساسية الأخرى، لديها قيمة جوهرية، وهي ليست اعتباطية، بل تعتمد على نُدرتها، على كمّية العمل المبذولة في الحصول عليها وعلى قيمة الرأسمال المستخدم في المناجم التي تُنتجها
- لكنّ ارتفاع أجور العُمّال لن يُؤثّر بنفس القدر على السّلع المنتجة بواسطة آلات تهتلك بسرعة والسلع المنتجة بواسطة آلات تهتلك ببطء
- نظرًا لأن دخل المُزارع يتم تحقيقه من النّاتج الخام، أو من قيمة النّاتج الخام، فإنه معنيّ بقيمته التبادلية العالية، تمامًا مثل مُلاك الأراضي، ولكن انخفاض سِعر المنتج يُمكن أن يُعوّضه بإنتاج كمّية كبيرة إضافية
- الريع هو جزء من منتج الأرض يتم دفعه لمالك الأرض مقابل استخدام قوى التربة الأصلية والغير قابلة للتّدمير
- بنفس الطريقة، إذا أهدرت أي دولة جزءًا من ثروتها، أو فقدت جزءًا من تجارتها، فإنها لن تتمكن من الاحتفاظ بنفس كمية وسيلة التبادل التي كانت تمتلكها من قبل
- ليس من خلال كمّية الانتاج التي تحصل عليها كلّ فئة يُمكننا أن نحكم على معدل الربح، الرّيع والأجور، ولكن بناءً على كمية العمل المطلوبة للحصول على ذلك المنتج
- إذا كان ازدهار الطبقات التجارية سيؤدي بالتأكيد إلى تراكم رأس المال وتشجيع الصناعة الإنتاجية؛ فلا يمكن الحصول على هذا إلا من خلال انخفاض أسعار الذرة
- الأرباح قد تزيد أيضًا، لأنه قد تحدث تحسينات في الزراعة، أو في أدوات الزراعة، مما سيؤدي إلى زيادة الإنتاج بنفس تكلفة الإنتاج
- إذا ما اكتشفت أن نوعًا ما من الأسمدة يجعل الأرض تُنتج 20٪ إضافية من الذرة، يُمكنني أن أسحب جزءً من رأس المال المستثمر في الجزء الأقل إنتاجية من الأرض
- بعد أن تتم زراعة كل الأراضي الخصبة في المنطقة المجاورة للمستوطنين الأوائل، إذا ازداد رأس المال وعدد السكان، ستكون هناك حاجة إلى المزيد من الطعام، والذي يُمكن الحصول عليه فقط من الأراضي التي لا تتمتع بموقع مناسب
- لقد عبّرت بالفعل عن رأيي في هذا الموضوع أثناء الحديث عن الريع، ولا يسعني الآن إلا أن أضيف، أن الريع هو خلق القيمة، كما أفهم هذه الكلمة، ولكن ليس خلق الثروة
- النمو الاقتصادي على المدى الطويل يعتمد أساسًا على عوامل غير نقدية مثل النمو السّكاني ومشاركة القوى العاملة، مهارات وقدرات القِوى العاملة لدينا، الأدوات المتاحة لهم، ووتيرة التقدّم التكنولوجي. من الممكن أن يكون للسياسات المالية والتنظيمية تأثيرات مهمّة على هذه العوامل
- نحتاج إلى تركيز وطني على زيادة معدّل النمو المستدام لاقتصادنا
- في حين يُمكن أن تُساهم السياسة النقدية في تحقيق النمو من خلال دعم التوسّع الاقتصادي المستدام في سياق استقرار الأسعار، فإنها لا تستطيع أن تُؤثّر بشكل موثوق على المستوى المستدام للنمو الاقتصادي على المدى الطويل
- إننا نُدرك أن ازدهار أميركا مرتبط بازدهار البُلدان الأخرى، بما في ذلك بُلدان الأسواق الناشئة
- نظرا لأن التّجارة الدولية أفادت الاقتصادات الآسيوية خلال فترة النمو، فمن الطبيعي أن يؤدي تباطؤ التجارة الدولية، أياً كانت أسبابه، إلى فقدان بعض الديناميكية والنمو في المنطقة
- على المدى الطويل، الإجراءات السياسية للاقتصادات المُتقدّمة التي تُعزّز النمو العالمي والتجارة الدولية ستُفيد الاقتصادات الناشئة أيضًا
- لقد خلّفت الأزمة المالية والركود الكبير (2008) لدى الشركات قدرة فائضة، مما أدى إلى تقليص حوافز الاستثمار. إذا توقّعت الشركات استمرار تباطؤ النمو، فإن ذلك سيؤدي أيضًا إلى انخفاض وتيرة الاستثمار
- من المنطقي تماماً أن يكون تقسيم الإنتاج المتزايد عبر الحدود خاضعا لـ "تناقص العائدات" وله حدوده الطبيعية
- رأس المال الأكثر قيمة هو رأس المال المُستثمر في البشر
- المعرفة هي أقوى مُحرّك للإنتاج لدينا
- رأس المال هو ذلك الجزء من الثروة المُخصّص لاكتساب المزيد من الثروة
- يُمكن اعتبار الاستهلاك على أنّه إنتاج سلبي
- كل الثروة تتكوّن من الأشياء المرغوبة؛ أي أشياء تُرضي رغبات الإنسان بشكل مباشر أو غير مباشر: ولكن ليست جميع الأشياء المرغوبة تُحسب كثروة
- من الشائع التمييز بين الضروريات، وسائل الراحة والكماليات؛ الطبقة الأولى تشمل جميع الأشياء المطلوبة لتلبية الرغبات التي يجب إشباعها، في حين أن الثانية تتكوّن من أشياء تلبي احتياجات ذات طبيعة أقل إلحاحًا
- لكن إذا كانت الاختراعات قد زادت من سلطة الإنسان على الطبيعة بشكل كبير، فإن القيمة الحقيقية للنقود يُمكن أن تُقاس لبعض الأغراض بالعمل بشكل أفضل مقارنة بالسِّلع الأساسية
- كلّ عملٍ هو موجه لإحداث تأثيرٍ ما
- فائض المُنتج هو اسم ملائم للصنف الذي يشمل ريع الأرض كنوع رئيسي
- تتكوّن السلع المادية من أشياء مادية مفيدة، ومن حقوق حيازة الأشياء المادية أو استخدامها أو الاستفادة منها، أو الحصول عليها في وقت لاحق