من الواضح أننا كبشر لا نُقاوم، بل ونُرحب، بزيادة الرواتب والأجور لأنفسنا، أو ارتفاع أسعار المساكن التي نَمتلكها مسبقا. لكننا أصبحنا ندرك أن تلك المكاسب، عندما لا تستند إلى نمو حقيقي وإنتاجية، تكون بمثابة نوع من “المراهنة” الاقتصادية التي يضيع فيها ارتفاع الأجور في السوبر ماركت أو متجر الأحذية، وحيث يرتفع سِعر المنزل الذي نرغب في شرائه بنفس السرعة أو أسرع من سعر المنزل الذي بحوزتنا بالفعل.

شارك المقال مع أصدقائك

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on telegram
Telegram

Leave a Reply