- الرأسمالية
- سياسة
- ابتكار
- الاشتراكية
- التنبّؤ والتحليل الاقتصادي
- صناعة القرار
- الإنتاجية والنمو الاقتصادي
- الشيوعية
- الأسواق المالية
- الأزمات الاقتصادية
- العدالة الاجتماعية
- التاريخ
- قواعد النجاح
- الإدارة والقيادة
- السمعة والنزاهة
- الذهب
- في قلب الرأسمالية يكمن التدمير الإبداعي
- عملية التدمير الإبداعي هي الحقيقة الأساسية حول الرأسمالية
- التقدم الاقتصادي، في المجتمع الرأسمالي، يعني الاضطراب
- في الحياة الاقتصادية، المنافسة لا تكون منعدمة تمامًا، لكنها نادرًا ما تكون مثالية
- أيها السادة، إن الكساد بالنسبة للرأسمالية هو بمثابة دش بارد وجيد
- بقاء الرأسمالية على قيد الحياة؟ لقد حاولت أن أُبيِّن أن شكلاً اشتراكياً للمجتمع سوف ينشأ حتما من التحلل الذي لا مفر منه للمجتمع الرأسمالي
- الرأسمالية، بشكل حتمي وبحكم منطق حضارتها، تُعلّم وتخلق وتدعم مصلحة راسخة في الاضطرابات الاجتماعية
- هل تستطيع الرأسمالية البقاء على قيد الحياة؟ لا، لا أعتقد أنه يُمكنها ذلك
- يُمكن وصف تطور نمط الحياة الرأسمالي بسهولة - وربما بشكل أكثر وضوحًا - من خلال نشأة البدلة الرجالية الحديثة
- إنجاز الرأسمالية لا يتمثّل فقط في توفير المزيد من الجوارب الحريرية للملكات، بل في جعلها في متناول فتيات المصانع مقابل قدر من الجهد يتناقص باستمرار
- إن المناخ الفكري والاجتماعي اللازم للسماح لريادة الأعمال بالازدهار لن يكون موجوداً في الرأسمالية المتقدمة
- تقف الرأسمالية أمام قضاة لديهم حكم الإعدام في جيوبهم. سوف يمررونه مهما سمعوا من دفاع؛ النجاح الوحيد الذي يمكن أن يحققه الدفاع المنتصر هو تغيير لائحة الاتهام
- منهج الرأسمالية يُعِدّ الأمور والنفوس من أجل الاشتراكية
- تتآكل الأسس الحقيقية للملكية الخاصة والتعاقد الحر في أمة تختفي فيها أشكال الملكية الخاصة والتعاقد الحر الأكثر حيوية والأكثر واقعية والأكثر أهمية من الأفق الأخلاقي للشعب
- النقطة الأساسية التي يجب فهمها هي أننا عند تعاملنا مع الرأسمالية، فإننا نتعامل مع عملية تطوّرية
- من ناحية، كان التنبؤ بظهور الشركات الكبيرة، في ظروف عصر ماركس، إنجازًا في حدّ ذاته
- الافتقار إلى الحلول، الطاقة الإنتاجية الزائدة، الجمود الكامل، وفي النهاية التكرار المنتظم لحالات الإفلاس الوطنية وغيرها من الكوارث - وربما حروب عالمية بسبب اليأس المطلق من الرأسمالية - يُمكن توقّعها بكل ثقة. التاريخ هو بهذه البساطة
- الاقتصاد الرأسمالي... لا يمكن أن يكون ثابتا... إنه يخضع لثورة مستمرة... من خلال المشاريع الجديدة
- إن المنهج الرأسمالي... يُدمّر إطاره المؤسسي الخاص [و] يخلق الظروف لإطار آخر
- المواطن العادي ينزل إلى مستوى أدنى من الأداء العقلي بمجرد دخوله المجال السياسي. إنه يُجادل ويُحلّل بطريقة يُمكنه أن يتعرّف بسهولة على أنها طفولية في نطاق اهتماماته الحقيقية. إنّه يصبح بدائيا مرة أخرى
- السياسيون يُشبهون الفرسان السيئين الذين ينشغلون بالبقاء على سرجهم لدرجة أنهم لا يكترثون للوجهة التي يتوجّهون إليها
- لا توجد مؤسسة أكثر ديمقراطية من السوق
- البيروقراطية ليست عائقًا أمام الديمقراطية لكنّها مُكمّل لا مفر منه
- الصوت الانتخابي أقوى من الرصاص
- من المهم دائمًا أن نتذكر أن القدرة على رؤية الأمور بمنظورها الصحيح قد تكون، وغالبًا ما تكون منفصلة عن القدرة على التفكير بشكل صحيح، والعكس صحيح أيضًا. لهذا السبب قد يكون الرجل مُنظِّرًا جيدًا ومع ذلك يتحدث عن أمور لا معنى لها تمامًا..
- أن يُدرك المرء الصحّة النسبية لقناعاته وأن يقف مع ذلك متمسكا بها بلا تردّد هو ما يُميز الإنسان المتحضر عن المتوحّش
- الديمقراطية هي وسيلة سياسية، وهذا يعني أنها نوع معين من الترتيبات المؤسسية لاتخاذ القرارات السياسية - التشريعية والإدارية - وبالتالي فهي غير قادرة على أن تكون غاية في حد ذاتها
- ليس صحيحًا أن الديمقراطية ستحمي دائمًا حرية المعتقد بشكل أفضل من الأوتوقراطية. انظر إلى أشهر المحاكمات على الإطلاق. بيلاطس كان، من وجهة نظر اليهود، بالتأكيد ممثلًا للأوتوقراطية. ومع ذلك حاول حماية الحرية. واستسلم للديمقراطية
- ليس هنالك شيء يحتفظ بالذاكرة أكثر من ذاكرة الأمة
- نحن لا نقاتل مع أو ضد الأشخاص والأشياء كما هم، ولكننا نُقاتل مع أو ضد الصور الكاريكاتورية التي نرسمها لهم
- الاعتراف بحتمية البيروقراطية الشاملة لا يحل المشاكل التي تنجم عنها
- المشكلة مع روسيا ليست في أنها اشتراكية، بل في أنها روسيا
- الافتقار إلى الحلول، الطاقة الإنتاجية الزائدة، الجمود الكامل، وفي النهاية التكرار المنتظم لحالات الإفلاس الوطنية وغيرها من الكوارث - وربما حروب عالمية بسبب اليأس المطلق من الرأسمالية - يُمكن توقّعها بكل ثقة. التاريخ هو بهذه البساطة
- لا يُمكن مواجهة النقد السياسي بشكل فعال عبر الحجج العقلانية
- ما إذا كانت مثل هذه الاشتراكية متوافقة مع ما نسميه عادة بالديموقراطية فهو سؤال آخر
- ليس هناك ما هو أكثر خداعًا من الشيء الواضح
- هناك مُثُل ومصالح عُليا سيضعها أكثر الديمقراطيين حماسة فوق الديمقراطية
- في قلب الرأسمالية يكمن التدمير الإبداعي
- الابتكار هو إدخال شيء جديد على المستوى التقني أو التنظيمي إلى السوق، وليس مجرد اختراعه
- الربح هو المبلغ الذي تحصل عليه عندما تستفيد من التغيير
- عملية التدمير الإبداعي هي الحقيقة الأساسية حول الرأسمالية
- تظهر مواقف في عملية التدمير الإبداعي قد تضطر فيها العديد من الشركات إلى الزوال على الرغم من أنها قد تكون قادرة على الاستمرار بشكل قوي ومفيد لو تمكنت من الصمود في وجه عاصفة معينة
- التقدم الاقتصادي، في المجتمع الرأسمالي، يعني الاضطراب
- الابتكارات هي تغييرات لا يمكن تفكيكها إلى خطوات لامتناهية الصغر
- بقاء الرأسمالية على قيد الحياة؟ لقد حاولت أن أُبيِّن أن شكلاً اشتراكياً للمجتمع سوف ينشأ حتما من التحلل الذي لا مفر منه للمجتمع الرأسمالي
- منهج الرأسمالية يُعِدّ الأمور والنفوس من أجل الاشتراكية
- من الممكن جدًا أن تنظر الأجيال المستقبلية إلى الحجج حول دونية الخطة الاشتراكية بنفس الطريقة التي ننظر بها إلى حجج آدم سميث حول الشركات المساهمة، والتي كانت أيضًا مجرد ادعاءات غير صحيحة
- المشكلة مع روسيا ليست في أنها اشتراكية، بل في أنها روسيا
- هل يمكن للاشتراكية أن تنجح؟ بالطبع يُمكنها ذلك
- بدلاً من ذلك، سنتذكر أن الاشتراكية تهدف إلى أهداف أسمى من ملء المعدة
- ما إذا كانت مثل هذه الاشتراكية متوافقة مع ما نسميه عادة بالديموقراطية فهو سؤال آخر
- الرؤى المتشائمة حول معظم الأشياء دائمًا ما تترك انطباعا قويا لدى الجمهور باعتبارها أكثر اطلاعًا من الرؤى المتفائلة
- من المهم دائمًا أن نتذكر أن القدرة على رؤية الأمور بمنظورها الصحيح قد تكون، وغالبًا ما تكون منفصلة عن القدرة على التفكير بشكل صحيح، والعكس صحيح أيضًا. لهذا السبب قد يكون الرجل مُنظِّرًا جيدًا ومع ذلك يتحدث عن أمور لا معنى لها تمامًا
- أن يُدرك المرء الصحّة النسبية لقناعاته وأن يقف مع ذلك متمسكا بها بلا تردّد هو ما يُميز الإنسان المتحضر عن المتوحّش
- الرغبة والطلب الفعال ليسا نفس الشيء. لو كان الأمر كذلك، لكانت الدول الأكثر فقراً هي التي تعرض الطلب الأكثر قوة
- من ناحية، كان التنبؤ بظهور الشركات الكبيرة، في ظروف عصر ماركس، إنجازًا في حدّ ذاته
- التحليل، سواء كان اقتصاديًا أو غير ذلك، لا يمنحنا سوى بيان حول الاتجاهات الموجودة في نمط قابل للملاحظة. وهذه الاتجاهات لا تخبرنا بما سيحدث للنمط، ولكن تخبرنا فقط بما سيحدث إذا استمروا في التصرف كما كانوا يتصرفون في الفترة الزمنية التي تُغطّيها ملاحظتنا وإذا لم تتدخل أي عوامل أخرى. "الحتمية" أو "الضرورة" لا يمكن أن تعني أكثر من ذلك
- نحن دائمًا ما نُخطّط كثيرًا ودائمًا ما نُفكّر قليلاً. نحن نكره الدعوة إلى التفكير ونكره الحجج غير المألوفة التي لا تتوافق مع ما نؤمن به بالفعل أو ما نودّ الإيمان به
- الرؤى المتشائمة حول معظم الأشياء دائمًا ما تترك انطباعا قويا لدى الجمهور باعتبارها أكثر اطلاعًا من الرؤى المتفائلة
- التحليل، سواء كان اقتصاديًا أو غير ذلك، لا يمنحنا سوى بيان حول الاتجاهات الموجودة في نمط قابل للملاحظة. وهذه الاتجاهات لا تخبرنا بما سيحدث للنمط، ولكن تخبرنا فقط بما سيحدث إذا استمروا في التصرف كما كانوا يتصرفون في الفترة الزمنية التي تُغطّيها ملاحظتنا وإذا لم تتدخل أي عوامل أخرى. "الحتمية" أو "الضرورة" لا يمكن أن تعني أكثر من ذلك
- ليس هناك ما هو أكثر خداعًا من الشيء الواضح
- التقدم الاقتصادي، في المجتمع الرأسمالي، يعني الاضطراب
- إنجاز الرأسمالية لا يتمثّل فقط في توفير المزيد من الجوارب الحريرية للملكات، بل في جعلها في متناول فتيات المصانع مقابل قدر من الجهد يتناقص باستمرار
- الافتقار إلى الحلول، الطاقة الإنتاجية الزائدة، الجمود الكامل، وفي النهاية التكرار المنتظم لحالات الإفلاس الوطنية وغيرها من الكوارث - وربما حروب عالمية بسبب اليأس المطلق من الرأسمالية - يُمكن توقّعها بكل ثقة. التاريخ هو بهذه البساطة
- ربح ريادة الأعمال هو التعبير عن قيمة ما يُسهم به رجل الأعمال في عملية الإنتاج