- السلع الأساسية
- الإنتاجية والنمو الاقتصادي
- الأرباح
- النقود
- العدالة الاجتماعية
- الضرائب
- التضخم
- العولمة
- الذهب
- البنوك المركزية
- البنوك
- الرأسمالية
- الاستثمار في القيمة
- التنبّؤ والتحليل الاقتصادي
- قواعد النجاح
- سياسة
- سعر الفائدة
- الديون
- ابتكار
- فوركس
- هنا نصل إلى جوهر المسألة. المبدأ الاقتصادي للميزة النسبية، يُمكن لبلد ما أن يستورد الذرة مقابل السلع المصنعة حتى إذا كان بإمكانه زراعتها بكمية أقل من العمل مقارنة بالبلد الذي الذي تمّ استيرادها منه
- من الطبيعي أن يرتفع سعر الذرة مع صعوبة إنتاج الحصة الأخيرة منها
- تستمدّ السِّلع الأساسية قيمتها التبادلية من مصدرين: الندرة و كمية العمل اللازم للحصول عليها
- إذا كان الطّلب على السِّلع الأساسية المحلّية يجب أن ينخفض بسبب انخفاض الإيجار من جانب الملاك، فإنه سيرتفع بشكل أكبر بكثير عن طريق زيادة ثراء الطبقات التجارية
- من جانب آخر، فإن الذهب رغم محدودية استخدامه مقارنة بالماء والهواء، يُمكن مبادلته بكميات أكبر من السِّلع الأساسية الأخرى
- تزداد القيمة التّبادلية لجميع السّلع كلما زادت صعوبات إنتاجها
- الذّهب والفضة، مثل السلّع الأساسية الأخرى، لديها قيمة جوهرية، وهي ليست اعتباطية، بل تعتمد على نُدرتها، على كمّية العمل المبذولة في الحصول عليها وعلى قيمة الرأسمال المستخدم في المناجم التي تُنتجها
- الذهب والفضة يخضعان بلا شكّ لتقلّبات نتيجة اكتشاف مناجم جديدة وأكثر وفرة؛ ولكن مثل هذه الاكتشافات نادرة، وتأثيراتها، على الرغم من قوتها، مُقتصرة على فترات زمنية قصيرة نسبيًّا
- إن الآراء القائلة بأن أسعار السّلع الأساسية تعتمد فقط على نسبة العرض والطلب، أو نسبة الطلب مقارنة بالعرض، أصبحت تقريبًا مُسلّمة في الاقتصاد السياسي، وكانت مصدرًا للكثير من الأخطاء في هذا العلم
- أية منحة على تصدير الذرة تميل إلى خفض سِعرها للمستهلك الأجنبي، لكنها لا تؤثر بشكل دائم على سِعرها في السوق المحلية
- إن القمح الذي يشتريه الفلاح ليزرعه هو رأس مال ثابت بالمقارنة مع القمح الذي يشتريه الخبّاز ليُحوّله إلى رغيف خبز
- إذا كانت الضريبة على الشعير سترفع من سعر البيرة، فإن الضريبة على القمح يجب أن ترفع من سعر الخبز
- إذن المنفعة ليست مقياسًا للقيمة التبادلية، على الرغم من أنها أساسية تماما لها
- إذا كان ازدهار الطبقات التجارية سيؤدي بالتأكيد إلى تراكم رأس المال وتشجيع الصناعة الإنتاجية؛ فلا يمكن الحصول على هذا إلا من خلال انخفاض أسعار الذرة
- إذا ما اكتشفت أن نوعًا ما من الأسمدة يجعل الأرض تُنتج 20٪ إضافية من الذرة، يُمكنني أن أسحب جزءً من رأس المال المستثمر في الجزء الأقل إنتاجية من الأرض
- بعد أن تتم زراعة كل الأراضي الخصبة في المنطقة المجاورة للمستوطنين الأوائل، إذا ازداد رأس المال وعدد السكان، ستكون هناك حاجة إلى المزيد من الطعام، والذي يُمكن الحصول عليه فقط من الأراضي التي لا تتمتع بموقع مناسب
- إذا لم تكن سلعة أساسية ما ذات فائدة بأي شكل من الأشكال، أي بمعنى أنها لا تُسهم بأي شكل من الأشكال في إمتاعنا، فإنها ستكون بلا قيمة تبادلية، مهما كانت نادرة، أو مهما كانت الكمية اللازمة من العمل للحصول عليها
- الفلاح والمُصنّع لا يمكنهما العيش من دون ربح بنفس القدر الذي لا يستطيع به العامِل العيش من دون أجر
- من الطبيعي أن يرتفع سعر الذرة مع صعوبة إنتاج الحصة الأخيرة منها
- ليس هنالك شيء يُساهم في رخاء وسعادة بلد أكثر من الأرباح المرتفعة
- تزداد القيمة التّبادلية لجميع السّلع كلما زادت صعوبات إنتاجها
- ليس هنالك خطأ أكبر من الاعتقاد بأن رأس المال سيزيد عن طريق "عدم الاستهلاك"
- الذّهب والفضة، مثل السلّع الأساسية الأخرى، لديها قيمة جوهرية، وهي ليست اعتباطية، بل تعتمد على نُدرتها، على كمّية العمل المبذولة في الحصول عليها وعلى قيمة الرأسمال المستخدم في المناجم التي تُنتجها
- لكنّ ارتفاع أجور العُمّال لن يُؤثّر بنفس القدر على السّلع المنتجة بواسطة آلات تهتلك بسرعة والسلع المنتجة بواسطة آلات تهتلك ببطء
- نظرًا لأن دخل المُزارع يتم تحقيقه من النّاتج الخام، أو من قيمة النّاتج الخام، فإنه معنيّ بقيمته التبادلية العالية، تمامًا مثل مُلاك الأراضي، ولكن انخفاض سِعر المنتج يُمكن أن يُعوّضه بإنتاج كمّية كبيرة إضافية
- الريع هو جزء من منتج الأرض يتم دفعه لمالك الأرض مقابل استخدام قوى التربة الأصلية والغير قابلة للتّدمير
- بنفس الطريقة، إذا أهدرت أي دولة جزءًا من ثروتها، أو فقدت جزءًا من تجارتها، فإنها لن تتمكن من الاحتفاظ بنفس كمية وسيلة التبادل التي كانت تمتلكها من قبل
- ليس من خلال كمّية الانتاج التي تحصل عليها كلّ فئة يُمكننا أن نحكم على معدل الربح، الرّيع والأجور، ولكن بناءً على كمية العمل المطلوبة للحصول على ذلك المنتج
- إذا كان ازدهار الطبقات التجارية سيؤدي بالتأكيد إلى تراكم رأس المال وتشجيع الصناعة الإنتاجية؛ فلا يمكن الحصول على هذا إلا من خلال انخفاض أسعار الذرة
- الأرباح قد تزيد أيضًا، لأنه قد تحدث تحسينات في الزراعة، أو في أدوات الزراعة، مما سيؤدي إلى زيادة الإنتاج بنفس تكلفة الإنتاج
- إذا ما اكتشفت أن نوعًا ما من الأسمدة يجعل الأرض تُنتج 20٪ إضافية من الذرة، يُمكنني أن أسحب جزءً من رأس المال المستثمر في الجزء الأقل إنتاجية من الأرض
- بعد أن تتم زراعة كل الأراضي الخصبة في المنطقة المجاورة للمستوطنين الأوائل، إذا ازداد رأس المال وعدد السكان، ستكون هناك حاجة إلى المزيد من الطعام، والذي يُمكن الحصول عليه فقط من الأراضي التي لا تتمتع بموقع مناسب
- لقد عبّرت بالفعل عن رأيي في هذا الموضوع أثناء الحديث عن الريع، ولا يسعني الآن إلا أن أضيف، أن الريع هو خلق القيمة، كما أفهم هذه الكلمة، ولكن ليس خلق الثروة
- الفلاح والمُصنّع لا يمكنهما العيش من دون ربح بنفس القدر الذي لا يستطيع به العامِل العيش من دون أجر
- لا توجد وسيلة للإبقاء على الأرباح مرتفعة إلا من خلال الإبقاء على الأجور منخفضة
- ليس هنالك شيء يُساهم في رخاء وسعادة بلد أكثر من الأرباح المرتفعة
- الأرباح لا تتحقّق بفضل التّفاوت في الذكاء، بل بفضل التفاوت في الغباء
- إن الارتفاع في الأجور النّابع من التغيّر في قيمة العملة يُحدث تأثيرًا في السعر؛ ولذلك السبب فإنه لن يُحدث أي تأثير على الأرباح
- لكن فرض ضريبة على السّلع الفاخرة لن يكون له أيّ تأثيرٍ آخر سوى زيادة سِعرها. ستقع هذه الزيادة بالكامل على عاتق المستهلك، ولن تُمكّن هذه الزيادة من رفع الأجور أو تقليل الأرباح
- نظرًا لأن دخل المُزارع يتم تحقيقه من النّاتج الخام، أو من قيمة النّاتج الخام، فإنه معنيّ بقيمته التبادلية العالية، تمامًا مثل مُلاك الأراضي، ولكن انخفاض سِعر المنتج يُمكن أن يُعوّضه بإنتاج كمّية كبيرة إضافية
- الريع هو جزء من منتج الأرض يتم دفعه لمالك الأرض مقابل استخدام قوى التربة الأصلية والغير قابلة للتّدمير
- لم يَدرُس آدم سميث و كُتّاب بارعون آخرون، ألمحت إليهم، مبادئ الريع بشكل صحيح، لأنهم كما يبدو لي، أهملوا حقائق مهمة، لا يمكن أن تُكتشف إلا بعد فهم موضوع الرّيع بدقة
- التغيّر في قيمة العملة، مهما كان كبيرا، لا يُحدث فرقاً في مُعدّل الأرباح
- ليس من خلال كمّية الانتاج التي تحصل عليها كلّ فئة يُمكننا أن نحكم على معدل الربح، الرّيع والأجور، ولكن بناءً على كمية العمل المطلوبة للحصول على ذلك المنتج
- الأرباح قد تزيد أيضًا، لأنه قد تحدث تحسينات في الزراعة، أو في أدوات الزراعة، مما سيؤدي إلى زيادة الإنتاج بنفس تكلفة الإنتاج
- لقد عبّرت بالفعل عن رأيي في هذا الموضوع أثناء الحديث عن الريع، ولا يسعني الآن إلا أن أضيف، أن الريع هو خلق القيمة، كما أفهم هذه الكلمة، ولكن ليس خلق الثروة
- لم يَسبق لأيّ دولة أو بنك أن كانت لديه سلطة غير مقيّدة لإصدار النقود الورقية دون أن يُسيء استخدام تلك السلطة
- المال ليس مادة للعمل عليها ولا أداة للعمل بها
- إن تغيير القيمة النقدية للسلع، عن طريق تغيير قيمة العملة، وأن تجمع المبلغ نفسه أيضا بواسطة الضرائب، يعني بلا شك زيادة أعباء المجتمع
- إن الطلب على النقود يتم تنظيمه بالكامل من خلال قيمته، وقيمته من خلال كميّته
- إذا كانت العملة الإنجليزية بنفس القيمة التي كانت عليها من قبل، فلا بدّ أن تكون قيمة عملة هامبورغ قد ارتفعت. ولكن أين الدّليل على ذلك
- إن الارتفاع في الأجور النّابع من التغيّر في قيمة العملة يُحدث تأثيرًا في السعر؛ ولذلك السبب فإنه لن يُحدث أي تأثير على الأرباح
- سواء أقرض البنك مليونًا، أو عشرة ملايين، أو مائة مليون، فإن ذلك لن يُغيّر بشكل دائم سعر الفائدة في السوق؛ سيُغيّرون فقط قيمة العملة التي أصدروها
- التغيّر في قيمة العملة، مهما كان كبيرا، لا يُحدث فرقاً في مُعدّل الأرباح
- عندما يتم إيقاف تدفّق النقود بالقوة، وعندما يتم منع النقود من الاستقرار عند مستواها العادل، لا توجد حدود للتغيّرات المحتملة في سعر الصرف
- إن تغيير القيمة النقدية للسلع، عن طريق تغيير قيمة العملة، وأن تجمع المبلغ نفسه أيضا بواسطة الضرائب، يعني بلا شك زيادة أعباء المجتمع
- مصلحة المالك دائماً ما تتعارض مع مصالح كلّ طبقة أخرى في المجتمع
- لا توجد وسيلة للإبقاء على الأرباح مرتفعة إلا من خلال الإبقاء على الأجور منخفضة
- إذا كان الطّلب على السِّلع الأساسية المحلّية يجب أن ينخفض بسبب انخفاض الإيجار من جانب الملاك، فإنه سيرتفع بشكل أكبر بكثير عن طريق زيادة ثراء الطبقات التجارية
- لكن من الواضح أن سِعر العمالة ليس له صلة بالضرورة بسِعر الطّعام، لأنه يعتمد بالكامل على وفرة اليد العاملة مقارنة بالطلب
- إن تغيير القيمة النقدية للسلع، عن طريق تغيير قيمة العملة، وأن تجمع المبلغ نفسه أيضا بواسطة الضرائب، يعني بلا شك زيادة أعباء المجتمع
- لكن فرض ضريبة على السّلع الفاخرة لن يكون له أيّ تأثيرٍ آخر سوى زيادة سِعرها. ستقع هذه الزيادة بالكامل على عاتق المستهلك، ولن تُمكّن هذه الزيادة من رفع الأجور أو تقليل الأرباح
- فرض الضريبة تحت أيّ شكل هو شرّ لا بد منه
- إذا كانت الضريبة على الشعير سترفع من سعر البيرة، فإن الضريبة على القمح يجب أن ترفع من سعر الخبز
- إن تغيير القيمة النقدية للسلع، عن طريق تغيير قيمة العملة، وأن تجمع المبلغ نفسه أيضا بواسطة الضرائب، يعني بلا شك زيادة أعباء المجتمع
- إن الارتفاع في الأجور النّابع من التغيّر في قيمة العملة يُحدث تأثيرًا في السعر؛ ولذلك السبب فإنه لن يُحدث أي تأثير على الأرباح
- لكنّ ارتفاع أجور العُمّال لن يُؤثّر بنفس القدر على السّلع المنتجة بواسطة آلات تهتلك بسرعة والسلع المنتجة بواسطة آلات تهتلك ببطء
- لكن فرض ضريبة على السّلع الفاخرة لن يكون له أيّ تأثيرٍ آخر سوى زيادة سِعرها. ستقع هذه الزيادة بالكامل على عاتق المستهلك، ولن تُمكّن هذه الزيادة من رفع الأجور أو تقليل الأرباح
- هنا نصل إلى جوهر المسألة. المبدأ الاقتصادي للميزة النسبية، يُمكن لبلد ما أن يستورد الذرة مقابل السلع المصنعة حتى إذا كان بإمكانه زراعتها بكمية أقل من العمل مقارنة بالبلد الذي الذي تمّ استيرادها منه
- لا يزيد توسّع التجارة الخارجية على الفور من كميّة القيمة في بلد ما، على الرغم من أنه سيُسهم بشكل قويّ في زيادة كتلة السلع وبالتالي زيادة منسوب المتعة
- أية منحة على تصدير الذرة تميل إلى خفض سِعرها للمستهلك الأجنبي، لكنها لا تؤثر بشكل دائم على سِعرها في السوق المحلية
- من جانب آخر، فإن الذهب رغم محدودية استخدامه مقارنة بالماء والهواء، يُمكن مبادلته بكميات أكبر من السِّلع الأساسية الأخرى
- الذّهب والفضة، مثل السلّع الأساسية الأخرى، لديها قيمة جوهرية، وهي ليست اعتباطية، بل تعتمد على نُدرتها، على كمّية العمل المبذولة في الحصول عليها وعلى قيمة الرأسمال المستخدم في المناجم التي تُنتجها
- الذهب والفضة يخضعان بلا شكّ لتقلّبات نتيجة اكتشاف مناجم جديدة وأكثر وفرة؛ ولكن مثل هذه الاكتشافات نادرة، وتأثيراتها، على الرغم من قوتها، مُقتصرة على فترات زمنية قصيرة نسبيًّا
- إن الآراء القائلة بأن أسعار السّلع الأساسية تعتمد فقط على نسبة العرض والطلب، أو نسبة الطلب مقارنة بالعرض، أصبحت تقريبًا مُسلّمة في الاقتصاد السياسي، وكانت مصدرًا للكثير من الأخطاء في هذا العلم
- لم يَدرُس آدم سميث و كُتّاب بارعون آخرون، ألمحت إليهم، مبادئ الريع بشكل صحيح، لأنهم كما يبدو لي، أهملوا حقائق مهمة، لا يمكن أن تُكتشف إلا بعد فهم موضوع الرّيع بدقة