- النساء والفتيات، أنفسهنّ، عوامل قويّة للتغيير. إنهنّ يُساهِمن في تحويل المجتمعات من حالة الهشاشة إلى الاستقرار
- تُهدّد الأزمات، سواء كانت نزاعات، أو أوبئة، أو أزمة اقتصادية ومالية تقليدية، بعرقلة سنوات من التقدّم في المساواة بين الجنسين
- خلال الجائحة، فقدت النساء ضعف عدد وظائفهن مقارنة بالرجال على المستوى العالمي. ودعونا نتذكر أن النساء أقل بنسبة 20٪ من الرجال في ما يخصّ المشاركة في سوق الشغل أصلا
- لقد رأينا أيضًا خلال الجائحة تفاقم ظاهرة العنف القائم على نوع الجنس. وبالطبع نحن نعلم أن ذلك يؤدي إلى عواقب اجتماعية واقتصادية خطيرة
- تمكين المرأة، الحدّ من عدم المساواة في حالات الهشاشة أو النزاعات على وجه الخصوص، يُمكن أن يكون له فوائد اقتصادية قوية
- إذا نجحت دول إفريقيا جنوب الصحراء في الحدّ من العنف القائم على نوع الجنس، لتقترب من المتوسط العالمي، فإنها قد تُحقّق مكاسب طويلة الأمد في الناتج المحلي الإجمالي تصل إلى حوالي 30%... الرّفاهية للجميع
- المساواة بين الجنسين أمر بالغ الأهمية للنمو، القدرة على الصمود، والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي
- من المهم للغاية أن تتمكّن النساء والفتيات من تحقيق إمكاناتهنّ الكاملة. عندما يُبلين بلاءً أفضل، أسرهم تبلي بلاءً أفضل، بلدانهم تبلي بلاءً أفضل، لصالح الجميع
- يمكن أن يُؤدّي تحسين المساواة بين الجنسين إلى زيادة النمو الاقتصادي بشكل ملحوظ، تعزيز قدرة الأسر والمجتمعات والبلدان على الصمود، تعزيز الاستقرار المالي والحدّ من التفاوت في الدخل
- نحن نعلم أن المجتمعات التي تتمتع بقدر أكبر من المساواة بين الجنسين تميل إلى أن تكون أكثر مقاومة للعنف والصراع
- المشاركة المتساوية للنساء في الحياة الاقتصادية والاجتماعية أمر ضروري لمنع الصراع والمساعدة في الخروج من حالة الهشاشة
- عندما تُشارك النساء في مفاوضات السلام وفي عمليات بناء الدولة، تتحسن بشكل كبير فرص بناء القدرة على الصمود لسلام دائم، من أجل مجتمعات مزدهرة وشاملة للجميع
- مع ذلك، في كثير من الأحيان، تظلّ المرأة غير مُمثّلة تمثيلا كافيا ومُستبعدة من عمليات صنع القرار
- لجميع النساء والفتيات، آمني بنفسك. تجرّئي على تحقيق إمكاناتكِ الكاملة. لديكِ القدرة على بناء مستقبل أكثر إشراقًا لمجتمعاتنا، لاقتصاداتنا، لعالمنا
- كل القوة في أيدي النساء يعني عالمًا مزدهرًا للجميع
- بالرغم من أننا قد قطعنا شوطاً طويلاً في مجال المساواة بين الجنسين، إلا أن هناك الكثير من العمل الذي ينبغي القيام به
- رسالتي بسيطة : نحن نحتاج إلى عقلية القرن الحادي والعشرين للمشاركة الاقتصادية للمرأة. نحن بحاجة إلى التخلص من الآثار المتأصلة لعدم المساواة بين الجنسين
- نحن بحاجة، كما أحب أن أقول، إلى "التجرؤ على الاختلاف". "الجرأة" تعني المخاطرة، والخروج من مناطق الراحة لدينا، والسماح للأمل بإخماد الخوف وللشجاعة بالتغلّب على الجبن
- في النهاية، الجرأة على الاختلاف تعني فتح الباب أمام مشاركة المرأة - للتعلم، للعمل وللقيادة
- كانت السياسة التعليمية الرائدة للولايات المتحدة هي التي ساعدت على الدفع بريادتها الاقتصادية عبر القرن العشرين - وكانت المساواة بين الجنسين عنصرًا حاسمًا في تلك الاستراتيجية
- بينما تُشكّل النساء 41 في المائة من حملة الدكتوراه في العلوم والهندسة في الولايات المتحدة، إلا أنهن يُشكّلن أقل من رُبع القوى العاملة في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. يُمكننا أن نُبلي بلاءً أفضل، وعلينا أن نُبلي بلاءً أفضل
- ولكن المكان الذي سيكون الاستثمار فيه بالتعليم مهمًا للغاية، هو البلدان النامية، حيث يُمكن للفتيات والنساء إحداث فارق كبير
- في النهاية، عندما يكون أداء المرأة جيدًا، يكون أداء المجتمع أفضل. أظهرت دراسة لـ 60 دولة نامية أن الخسارة الاقتصادية الناتجة عن عدم تعليم الفتيات بنفس مستوى الفتيان تصل إلى 90 مليار دولار سنويًا
- من المرجح أن ينفق النساء مواردهن بشكل أكبر على الصحة والتعليم، مما يخلق تأثيراً قوياً يمتد عبر المجتمع وعبر الأجيال. تُشير إحدى الدراسات إلى أن النساء يستثمرن ما يصل إلى 90 في المئة من أرباحهن بهذه الطريقة، مقابل 30 إلى 40 في المائة فقط للرجال
- "كما يقول المثل الأفريقي القديم: "إذا علّمت ولدًا، فإنك تُدرّب رجلاً. إذا علّمت فتاة، فإنك تُدرّب قرية
- تعلّم النساء ليس تهديدا، إنه نعمة. يجب أن نجعلها أولوية عالمية، لأنها أحد القضايا الرئيسية في عصرنا هذا
- فلنضمّ أصواتنا مع أصوات العالم، ولنطلق نداءً مؤثرا : أعيدوا بناتنا، أعيدوا بناتنا. احترموا بناتنا
- تُمثل النساء نصف سكان العالم. ومع ذلك فهي تُمثل أقل بكثير من نصف النشاط الاقتصادي القابل للقياس
- في كل مكان حول العالم، يُشارك الرجال أكثر من النساء. تتراوح هذه الفجوات بين الجنسين من 12 في المائة في اقتصادات منظمة التعاون والتنمية إلى 50 في المائة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
- عندما تُشارك المرأة، فإنها تميل إلى أن تكون عالقة في وظائف مُنخفضة الأجر ومُنخفضة المكانة. على الصعيد العالمي، تكسب النساء ثلاثة أرباع ما يكسبه الرجال - وهذا صحيح حتى مع نفس المستوى التعليمي وفي نفس المهنة
- النساء أيضا هنّ أكثر تمثيلا في القطاع غيرالمهيكل للاقتصاد - غير محميّات، وفي أعمال لا تتطلّب مهارات، مع دخل غير مستقرّ
- في كثير من الأحيان، يتحمّلن عبء العمل غير مدفوع الأجر، غير المرئي وغير المُبَلّغ عنه - والعمل الذي لا يحظى بالتقدير الكافي. على الصعيد العالمي، تقضي النساء ضِعف الوقت الذي يقضيه الرجال في الأعمال المنزلية، وأربعة أضعاف الوقت في رعاية الأطفال
- نحن نعلم أن القضاء على الفجوات بين الجنسين في المشاركة الاقتصادية يُمكن أن يؤدي إلى قفزات كبيرة في الدخل الفردي، وهو مقياسنا الحاسم للرفاهية الاقتصادية. هذه المكاسب مرئية في كل مكان، لكنها كبيرة بشكل خاص في مناطق مثل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا - 27 في المائة - وجنوب آسيا - 23 في المائة
- تذكّر أن النساء هنّ اللواتي يتحكّمن في الإنفاق. فهنّ يُشكّلن أكثر من 70 في المئة من إنفاق المستهلكين على مستوى العالم. لذلك، إذا أردنا زيادة الإنفاق وتحقيق نمو اقتصادي أكبر، فإننا بحاجة إلى تمكين المزيد من النساء كعوامل مُحفّزة للطلب الإجمالي
- كيف نجعل النساء أكثر مشاركة؟ في بعض الأحيان يتعلق الأمر بتغيير القوانين. على سبيل المثال، للتأكد من أن قوانين الملكية والميراث لا تُميّز ضد المرأة
- يُمكن للسياسة الاقتصادية أيضا أن تكون عاملا قويا للتغيير. في البلدان النامية، يبدأ تحسين أوضاع المرأة بتوفير فرص أفضل للحصول على الرعاية الصحية، التعليم والتدريب
- بالطبع، لا يتعلق الأمر فقط بالسياسات. إنه يتعلق أيضًا بالثقافة، تغيير طريقة عملنا واجتثاث العقلية الذكورية التي لا تزال تسيطر على محيط العمل
- نحن جميعًا نعلم المشكلة - في جميع مجالات العمل، كلما صَعَدْتَ، كلما رأيت عددا أقل من النساء
- الدليل واضح بشكل مؤلم. انظر إلى عالم الأعمال التجارية - 4 في المائة فقط من الرؤساء التنفيذيين في قائمة 500 شركة Standard and Poor’s هم من النساء
- هنا تكمن المفارقة: عندما تحصل المرأة على فرصة للقيادة، فإنها في الواقع تقود بشكل أفضل
- النساء أقل عرضة للانخراط في هذا النوع من السلوكيات المُجازفة المُتهورة التي أشعلت الأزمة المالية العالمية
- نحن نعلم أيضًا أن النساء مديرات جيّدات وقائدات جيّدات أثناء الأزمات
- نحن نعلم أن النساء أكثر ميلًا لاتخاذ القرارات بناءً على التوافق، الإدماج، التعاطف، والتركيز على الاستدامة طويلة المدى
- في غالب الأحيان، يتلخّص كل شيء في الثقة بالنفس. ما يعيق المرأة ليس الكفاءة، التي غالبًا ما تكون لديها؛ ولكن الثقة بالنفس، التي غالبًا ما تفتقر إليها
- في حين يتقدم الرجال غير المؤهلين والغير مستعدين بثقة، تختبئ النساء الأكثر استعداد وتأهيلا في الظلال، يُشكّكن في قدراتهن ويتمسَّكْنَ بمعايير الكمال المستحيلة
- لقد قطعنا بالتأكيد أشواطا كبيرة نحو المساواة بين الجنسين. لكن بينما قد تكون أقدامنا في الباب، فإننا ما زلنا نقف خارجا - في البرد
- حان الوقت الآن للوفاء بالوعد - لخلق عالم تستطيع فيه كل فتاة صغيرة من كل ركن في كل قارة تحقيق إمكاناتها دون عائق ودون أحكام مسبقة
- إحدى نقاط القوة العديدة التي أراها في كثير من الأحيان في النساء الناجحات في وول ستريت هي التوازن المسؤول بين خوض المخاطر وتقليل المخاطر: القدرة على تقييم المواقف بذكاء واتخاذ القرارات الصحيحة على المدى المتوسط والطويل دون الانجراف نحو التهور
- أرغب في أن أُعرف كقائدة عظيمة، وليس كقائدة أنثى عظيمة
- وظائف المبتدئين تُقدّم فرصًا لتثقيف الشّابات حول حقائق عالم التّمويل ويُمكن أن تُعدّهن للترقية التالية داخل الشركة أو في مجال آخر من مجالات الصناعة المالية
- تُحاول العديد من النساء التقدم في حياتهن المهنية مُحاولين الإجابة على كل التساؤلات؛ باعتبارهن الشخص الذي يمكن اللجوء إليه للحصول على المعلومات والنصائح، أو بناء الخبرة في مجال معين. مع ذلك، مع مضيهن قدما وتحملهن لمسؤوليات أوسع وتوليهن مناصب قيادية، يجدن أن نطاق سيطرتهن أصبح واسعًا جدًا ليتمكنّ من معرفة كل الإجابات
- أومن حقًا أنني كنت أبًا أفضل من كوني أمًّا عاملة
- كان لدي أطفال صغار جدًا. تمرّ عليكِ فترة تشعرين فيها بالذنب الشديد لكونكِ أمًّا عاملة